تدشين فعاليات ملتقى الصالح الاقتصادي مارس القادم
> الحوطة «الأيام» خاص:
> أعلن الأخ حسين عبدالحافظ الوردي رئيس مجلس إدارة الغرفة التجارية والصناعية بمحافظة لحج يوم أمس عن تدشين فعاليات ملتقى الصالح الاقتصادي بعد سلسلة من التحضيرات الخاصة بانعقاد الملتقى.
مشيرا إلى أن مرحلة التدشين ستشهد عددا من الفعاليات المكرسة لهذا الحدث الاقتصادي الكبير المزمع انعقاده في 21 مارس 2009، وتعد الزراعة والأسماك والمياه والبيئة والأرض محاور أساسية يتضمنها جدول أعمال الملتقى الذي ينعقد تحت شعار (لا تنمية بدون ثقافة ولا ثقافة بدون إبداع ولا إبداع بدون عمل ولا عمل بدون مال ولا مال بدون جذب ولا جذب بدون جدوى اقتصادية ولا جدوى اقتصادية بدون ملتقى الصالح الاقتصادي) برعاية فخامة رئيس الجمهورية حفظه الله.
وقال رئيس الغرفة التجارية رئيس اللجنة التحضيرية لملتقى الصالح الاقتصادي: «لنكمل معا مشوار التكامل الاقتصادي، ولتكن معرفتنا ماذا نملك وماذا نريد وما هو الواقع وما هي آلية التكامل الاقتصادي، هي المداخل الرئيسية لتحقيق الجدوى الاقتصادية التي تكفل خدمة الوطن والمواطن». ودعا إلى «توجيه كل من لديه معلومات واقعية ودراسات ذات جدوى اقتصادية لتحويلها إلى تكاملات اقتصادية ودراسات صناعية، تستند إلى المعلومات والبحث من الواقع، وتؤدي في نهايتها إلى خلق استثمار منظم متكامل بعيدا عن العشوائية وضياع الوقت والمال والجهد، والانطلاق نحو ثورة اقتصادية معيشية أخلاقية إنسانية جذابة ومستقرة». وقال أيضا: «ليس الإنجاز أن تنجز ألف عمل في السنة بل الإنجاز أن تنجز عملا لألف سنة».
مشيرا إلى أن مرحلة التدشين ستشهد عددا من الفعاليات المكرسة لهذا الحدث الاقتصادي الكبير المزمع انعقاده في 21 مارس 2009، وتعد الزراعة والأسماك والمياه والبيئة والأرض محاور أساسية يتضمنها جدول أعمال الملتقى الذي ينعقد تحت شعار (لا تنمية بدون ثقافة ولا ثقافة بدون إبداع ولا إبداع بدون عمل ولا عمل بدون مال ولا مال بدون جذب ولا جذب بدون جدوى اقتصادية ولا جدوى اقتصادية بدون ملتقى الصالح الاقتصادي) برعاية فخامة رئيس الجمهورية حفظه الله.
وقال رئيس الغرفة التجارية رئيس اللجنة التحضيرية لملتقى الصالح الاقتصادي: «لنكمل معا مشوار التكامل الاقتصادي، ولتكن معرفتنا ماذا نملك وماذا نريد وما هو الواقع وما هي آلية التكامل الاقتصادي، هي المداخل الرئيسية لتحقيق الجدوى الاقتصادية التي تكفل خدمة الوطن والمواطن». ودعا إلى «توجيه كل من لديه معلومات واقعية ودراسات ذات جدوى اقتصادية لتحويلها إلى تكاملات اقتصادية ودراسات صناعية، تستند إلى المعلومات والبحث من الواقع، وتؤدي في نهايتها إلى خلق استثمار منظم متكامل بعيدا عن العشوائية وضياع الوقت والمال والجهد، والانطلاق نحو ثورة اقتصادية معيشية أخلاقية إنسانية جذابة ومستقرة». وقال أيضا: «ليس الإنجاز أن تنجز ألف عمل في السنة بل الإنجاز أن تنجز عملا لألف سنة».