العيد فرحة ما تمت!!

> «الأيام» هاشم سرحان الروضي /صنعاء

> استقبل الناس العيد كالعادة بطقوس معتادة ومألوفة في بلادنا، وقد تحولت أفراح معظمهم إلى غصة في محيطهم الأسري، ولم يستطيعوا مجاراة ارتفاع الأسعار غير المبرر، ومسايرة الظروف المعيشية الصعبة.

العيد في نفوس المسلمين فرصة ثمينة للتسامح والتصافح وصلة الأرحام، قلوبهم مجتمعة لاتحمل الأحقاد ولا الفرقة، وهذا ما يريد الله منا، فلتكن أيام حياتنا جميلة كأيام العيد.

ما أحلى العيد كما رأيناه بمعانيه الروحية، وبأجمل حلله وبثوبه الأبيض الناصع، الذي ملأ قلوبنا فرحة وسعادة.

> أخبار متعلقة

تعليقات فيسبوك

Back to top button
زر الذهاب إلى الأعلى