مشايخ كرش: مناطقنا تمر بمرحلة لم تألفها منذ السبعينات
> كرش «الأيام» أنيس منصور
> عقد مشايخ قبائل بعض مناطق كرش في لحج لقاءات موسعة يوم أمس للوقوف على هموم وقضايا الخدمات وأوضاع المباني المدرسية ونقص المعلمين خلال الأسبوع الماضي.
وما آل إليه مشروعا المياه والكهرباء، وخرجوا ببيان أشار إلى «ما تمر به البلاد من ظروف بالغة التعقيد في شتى نواحي الحياة السياسية والاقتصادية دون أدنى رحمة» وغيرها من القضايا التي يشترك فيها كل أبناء الشعب.
قائلين: «إننا في كرش نمر بمرحلة صعبة في ظل انعدام ضروريات الحياة وإشعال الفتن والصراعات الداخلية والقلق المعيشي، والفقر المدقع الذي يطحن ذوي الدخل المحدود، وإصابة الشباب العاطلين بحالات نفسية، واستخدام السلطة الأساليب القديمة التي عفا عليها الزمن، أساليب التهديد والوعيد التي لم تعد مقبولة في بلد ينهج الديمقراطية، والتغاضي عن مئات الطلاب والطالبات في مدارس الزبيري الذين يتعلمون في العراء، ويصابون بالأمراض في ظل البرد القارس».
وذكر البيان أن «مناطق كرش تمر بمرحلة لم يألفها أحد منذ السبعينات».. مطالبا بـ«إعادة النظر في التقسيم الإداري الحالي، وإزالة المظالم، وتشغيل المستشفى ومشروعي المياه والكهرباء، وإعادة المبعدين من وظائفهم ومناصبهم وعشرات العسكريين الذين تم تسريحهم، من دفعة التجنيد قبل حرب 94م».
كما جدد البيان «التأكيد على تعزيز قرار مقاطعة الانتخابات القادمة، ما لم يتم معالجة هذه القضايا بعين المسئولية والاهتمام».
وما آل إليه مشروعا المياه والكهرباء، وخرجوا ببيان أشار إلى «ما تمر به البلاد من ظروف بالغة التعقيد في شتى نواحي الحياة السياسية والاقتصادية دون أدنى رحمة» وغيرها من القضايا التي يشترك فيها كل أبناء الشعب.
قائلين: «إننا في كرش نمر بمرحلة صعبة في ظل انعدام ضروريات الحياة وإشعال الفتن والصراعات الداخلية والقلق المعيشي، والفقر المدقع الذي يطحن ذوي الدخل المحدود، وإصابة الشباب العاطلين بحالات نفسية، واستخدام السلطة الأساليب القديمة التي عفا عليها الزمن، أساليب التهديد والوعيد التي لم تعد مقبولة في بلد ينهج الديمقراطية، والتغاضي عن مئات الطلاب والطالبات في مدارس الزبيري الذين يتعلمون في العراء، ويصابون بالأمراض في ظل البرد القارس».
وذكر البيان أن «مناطق كرش تمر بمرحلة لم يألفها أحد منذ السبعينات».. مطالبا بـ«إعادة النظر في التقسيم الإداري الحالي، وإزالة المظالم، وتشغيل المستشفى ومشروعي المياه والكهرباء، وإعادة المبعدين من وظائفهم ومناصبهم وعشرات العسكريين الذين تم تسريحهم، من دفعة التجنيد قبل حرب 94م».
كما جدد البيان «التأكيد على تعزيز قرار مقاطعة الانتخابات القادمة، ما لم يتم معالجة هذه القضايا بعين المسئولية والاهتمام».
