أهالي منطقة مثلث عينات بحضرموت يدعون إلى إيصال المياه
> تريم «الأ يام» سعيد شكابة
> طالب عدد من أهالي منطقة مثلث عينات بمديرية تريم وكيل المحافظة والسلطة المحلية بالوادي والصحراء التحرك السريع لإلزام الهيئة الإدارية لمشروع مياه عينات بإيصال المياه للأهالي أو التخلي عن موقع المشروع لصالح مشروع مياه القرية لحل أزمة المنطقة.
وقال الأهالي الذين رفعوا مناشدتهم عبر «الأيام»: «إن المنطقه تعاني من انقطاع المياه جراء كارثه السيول، وإن مشروع مياه عينات عجز عن حل الأزمة رغم كل المحاولات والوعود بسرعة حل الأزمة، إلا أننا مازلنا نعاني هذا الانقطاع والخسائر المادية جراء التكلفة العالية للوايت الواحد حمولة 3000 لتر التي تصل إلى 1200 ريال، حيث تنقل عبر مسافة تقدر بـ 13 كيلو».
وقال الأخ سالم أحمد سالم مدير ثانوية الأحقاف بعينات وصالح حميد مالك محطة عينات للمحروقات: «لقد تلقينا وعودا عدة بحل المشكلة ولا جديد.
ونحن طرحنا فكرة تحويل شبكة مياه المنطقه من مشروع مياه عينات إلى مشروع القرية لضمان استمرارية المياه في تلك المنطقة في مثل تلك الظروف، وأبدت الهيئة الإدارية لمشروع مياه القرية ترحيبها بشرط تنازل الهيئة الإدارية لمشروع عينات عن الموقع، إلا أن الأخيرة رفضت».
وأضاف أن «الهيئة الإدارية لمشروع عينات لاتقدر مشقة وخسائر الأهالي ولا معاناة طلاب الثانوية، ولم تحل الأزمة ولم تستجب لما طرح عليها منذ مدة زمنية».
وقال الأهالي الذين رفعوا مناشدتهم عبر «الأيام»: «إن المنطقه تعاني من انقطاع المياه جراء كارثه السيول، وإن مشروع مياه عينات عجز عن حل الأزمة رغم كل المحاولات والوعود بسرعة حل الأزمة، إلا أننا مازلنا نعاني هذا الانقطاع والخسائر المادية جراء التكلفة العالية للوايت الواحد حمولة 3000 لتر التي تصل إلى 1200 ريال، حيث تنقل عبر مسافة تقدر بـ 13 كيلو».
وقال الأخ سالم أحمد سالم مدير ثانوية الأحقاف بعينات وصالح حميد مالك محطة عينات للمحروقات: «لقد تلقينا وعودا عدة بحل المشكلة ولا جديد.
ونحن طرحنا فكرة تحويل شبكة مياه المنطقه من مشروع مياه عينات إلى مشروع القرية لضمان استمرارية المياه في تلك المنطقة في مثل تلك الظروف، وأبدت الهيئة الإدارية لمشروع مياه القرية ترحيبها بشرط تنازل الهيئة الإدارية لمشروع عينات عن الموقع، إلا أن الأخيرة رفضت».
وأضاف أن «الهيئة الإدارية لمشروع عينات لاتقدر مشقة وخسائر الأهالي ولا معاناة طلاب الثانوية، ولم تحل الأزمة ولم تستجب لما طرح عليها منذ مدة زمنية».
