جمعة مباركة لـ «الأيام»
> عامر علي سلام:
>
جمعة مباركة للعزيزة دوما «الأيام»، وكل عام وصباحات «الأيام» في عدن بخير، وكل صباح وهي تطل علينا بوجه جديد حتى يوم الجمعة.
هذا التصميم الجاد من قبل الناشرين هشام وتمام باشراحيل وكل العاملين في مؤسسة «الأيام» للطباعة والنشر على متابعة الرحلة ومواصلة المشوار وتحقيق الإصدار كل يوم في الأسبوع مدعاة للفخر والاعتزاز، لتؤكد لنا «الأيام» بأنها كثيرة العطاء دائمة التواصل مع قرائها الأعزاء، فمع مطلع العام الميلادي الجديد 2009، ومن أول جمعة في العام تصدر «الأيام» حتى تصبح الصحيفة الأهلية الوطنية اليومية التي تصدر كل يوم في بلادنا.
فإذا كانت قد عادت لتصدر كل يوم أربعاء، ثم أطلت كل سبت وأربعاء، ثم كل يوم من أيام الأسبوع ماعدا الجمعة، فإنها الآن، وبدءا من اليوم (الجمعة) ستصدر كل يوم إن شاء الله، لتسجل في تاريخ الصحافة اليمنية كأول صحيفة وطنية أهلية من عدن كل يوم، لتؤكد لقرائها أن الكلمة عطاء يتحرر بها الفكر إلى الوجود بأحرف تكتب على السطور، وهي «الأيام» بحضورها كصحيفة نتناولها كل صباح، وفي كل محافظات ومدن الجمهورية اليمنية في اليوم ذاته، تسجل حضورا وطنيا عجزت عنه بقية الصحف الرسمية والحزبية.
هذا الحضور الوطني الصباحي بالغ الأهمية التزمت به دوما «الأيام»، فكيف لهذا الحضور اليومي الوطني ألا يتفاعل مع واقع الأحداث، ينقلها ويتناولها بصدق وبموضوعية وحيادية بالغة الحساسية، ومازالت حتى اللحظة تدفع ثمن عطائها ومواقفها، ويتحمل معها الأستاذ القدير هشام باشراحيل، رئيس التحرير، معاناة الاستدعاء إلى المحاكم في قضايا نشر.
وهي «الأيام» صحيفة موقف، صحيفة وطن، ولقد أثبتت الأيام أن «الأيام» بتعاملها الخاص واليومي والملتزم صحيفة لايهمها سوى القارئ، ذلك الذي ينتظرها كل يوم في كل زوايا الوطن وأكشاك الصحف حتى في الطرقات والجولات، يتناولها بصفحاتها وبكل ما فيها، بدءا من عناوين صحفتها الأولى حتى قصاصة (لوجه الله) و(أصحيح هذا)، متنقلا بين الأخبار والأحداث اليومية، حتى المقالات الخاصة بكتابها الأعزاء، إلى أن يصل إلى كاريكاتيرها المعني بهموم المعيشة وألوانها، وهي بذلك تلفت أنظار قرائها جميعا بكل أطيافهم ومستوى مسئولياتهم إلى الإصلاح والتغيير.
فجمعة مباركة لـ«الأيام» في مطلع العام، وكل جمعة و«الأيام» بخير، وكل عام و«الأيام» وجميع قرائها ومحبيها بألف ألف خير والوطن بسلام.
هذا التصميم الجاد من قبل الناشرين هشام وتمام باشراحيل وكل العاملين في مؤسسة «الأيام» للطباعة والنشر على متابعة الرحلة ومواصلة المشوار وتحقيق الإصدار كل يوم في الأسبوع مدعاة للفخر والاعتزاز، لتؤكد لنا «الأيام» بأنها كثيرة العطاء دائمة التواصل مع قرائها الأعزاء، فمع مطلع العام الميلادي الجديد 2009، ومن أول جمعة في العام تصدر «الأيام» حتى تصبح الصحيفة الأهلية الوطنية اليومية التي تصدر كل يوم في بلادنا.
فإذا كانت قد عادت لتصدر كل يوم أربعاء، ثم أطلت كل سبت وأربعاء، ثم كل يوم من أيام الأسبوع ماعدا الجمعة، فإنها الآن، وبدءا من اليوم (الجمعة) ستصدر كل يوم إن شاء الله، لتسجل في تاريخ الصحافة اليمنية كأول صحيفة وطنية أهلية من عدن كل يوم، لتؤكد لقرائها أن الكلمة عطاء يتحرر بها الفكر إلى الوجود بأحرف تكتب على السطور، وهي «الأيام» بحضورها كصحيفة نتناولها كل صباح، وفي كل محافظات ومدن الجمهورية اليمنية في اليوم ذاته، تسجل حضورا وطنيا عجزت عنه بقية الصحف الرسمية والحزبية.
هذا الحضور الوطني الصباحي بالغ الأهمية التزمت به دوما «الأيام»، فكيف لهذا الحضور اليومي الوطني ألا يتفاعل مع واقع الأحداث، ينقلها ويتناولها بصدق وبموضوعية وحيادية بالغة الحساسية، ومازالت حتى اللحظة تدفع ثمن عطائها ومواقفها، ويتحمل معها الأستاذ القدير هشام باشراحيل، رئيس التحرير، معاناة الاستدعاء إلى المحاكم في قضايا نشر.
وهي «الأيام» صحيفة موقف، صحيفة وطن، ولقد أثبتت الأيام أن «الأيام» بتعاملها الخاص واليومي والملتزم صحيفة لايهمها سوى القارئ، ذلك الذي ينتظرها كل يوم في كل زوايا الوطن وأكشاك الصحف حتى في الطرقات والجولات، يتناولها بصفحاتها وبكل ما فيها، بدءا من عناوين صحفتها الأولى حتى قصاصة (لوجه الله) و(أصحيح هذا)، متنقلا بين الأخبار والأحداث اليومية، حتى المقالات الخاصة بكتابها الأعزاء، إلى أن يصل إلى كاريكاتيرها المعني بهموم المعيشة وألوانها، وهي بذلك تلفت أنظار قرائها جميعا بكل أطيافهم ومستوى مسئولياتهم إلى الإصلاح والتغيير.
فجمعة مباركة لـ«الأيام» في مطلع العام، وكل جمعة و«الأيام» بخير، وكل عام و«الأيام» وجميع قرائها ومحبيها بألف ألف خير والوطن بسلام.