قراءة على هامش حصاد منافسات دوري الدرجة الثانية لكرة القدم
> «الأيام الرياضي» عوض بامدهف:
> 
دوري الدرجة الثانية يعد في الأساس وبالدرجة الأولى نقطة التقاء بين عدد من الفرق المتباينة الاتجاهات والأهداف والأبعاد والأغراض.
حيث يجمع هذا الدوري خليطا من الفرق أشبه بالمزيج الغريب (سمك، لبن، تمر هندي)..ففي هذا الدوري تلتقى فرق هبطت من الدرجة الأولى، وأخرى صعدت من الدرجة الثالثة، وفرق ارتضت وقنعت بالبقاء (محلك سر) وعلى قاعدة «خير الأمور أوسطها!».
التأرجح سيد الموقف!
التأرجح وعدم الاستقرار والتدني واللعب على طريقة إسقاط واجب هي أبرز سمات وصفات ملامح ومعالم منافسات دوري الثانية..وهذا الدوري يعد الأضعف من حيث المستوى والأداء والنتائج وغياب الإجادة، وكلها أمور مجتمعة تعكس وبشكل واضح ضعف الإعداد وعشوائية الاستعداد، وعدم توفر أجواء التهيئة المناسبة لاستقبال هذا الاستحقاق الكروي المهم، الذي يشكل علامة فارقة في مسار المسابقات الكروية في بلادنا، حيث تتسابق وتتنافس فرق الثانية من أجل تحقيق أملها الكبير وطموحها المنشود في هجر منطقة الوسط التي لا تغني ولا تسمن في مجال التنافس في ساحات العطاء الكروي، والارتقاء والصعود إلى دوري النخبة والأضواء والضجيج الإعلامي.
إضاءة على الحصاد
الآن وبعد مرور ست جولات من منافسات دوري الدرجة الثانية يجد المتابع أن إجمالي حصاد هذه الجولات الست من ذهاب الدوري تعد ترجمة واقعية وموضوعية لمراحل الإعداد الضعيف والاستعداد العشوائي لهذه الفرق، وأن كل هذا يعكس بوضوح تام التدني الشامل المحيط بواقع الكرة اليمنية، حيث إن حصاد هذه الجولات متفاوت إلى حد كبير ومن خلال الاستعراض العام لمحتوى هذا الحصاد نجد أن الفوارق ضئيلة بين الفرق المتنافسة حتى الآن ففي المجموعة الأولى ظهر واضحا إصرار فريق أهلي تعز على تجاوز عثرة الهبوط والسعي لتحقيق العودة السريعة والموفقة، حيث يتصدر أهلي تعز المجموعة الأولى، فيما يبدو أن حظ فرق حضرموت اوفر هذه المرة، حيث تصدر سيئون المجموعة الثانية، وفريق سلام الغرفة صاحب المركز الثاني في المجموعة الأولى وسمعون الذي حل رابع المجموعة الأولى، وقد أخفق فريق ريان ساه من وادي حضرموت في تحقيق شيء يذكر، حيث يقبع في ذيل ترتيب المجموعة الثانية، ويظل فريق وحدة صنعاء الأوفر حظا بين فرق الأمانة وصنعاء، فهو الآن ثاني المجموعة الثانية، وفريق العروبة جديد هذا الدوري وهو نتاج عملية دمج الأمن المركزي والسبعين احتل المركز الرابع في المجموعة الثانية، أما فريق 22 مايو فقد حل سادس المجموعة الأولى، ويواصل فريق تضامن شبوة سباقه مع الزمن لتحقيق الاستفادة القصوى من الدفعة القوية والإيجابية التي رافقت استلام الأخ عارف الزوكا مدير دائرة الشباب بالمؤتمر الشعبي العام مقاليد رئاسة النادي، فيما الطرف الشبواني الثاني في الدوري(فريق كفاح شبوة) مازال بعيدا عن دائرة المنافسة بسبب قلة الخبرة وتواضع الإمكانيات وشحة الموارد، أما فريق نصر الضالع فقد خيب كثيرا آمال جماهيره حتى الآن، وكذا الحال بالنسبة لفريق شمسان العدني الذي شهد أداؤه نتائجه الكثير من التأرجح والتراجع والبعد عن مستواه المعهود والنصر الضالعي وشمسان العدني يحتلان المركز السابع في المجموعتين الأولى والثانية، وبذل فريق خنفر أبين الجهد الكبير للتغلب على ظروفه الصعبة وتحقيق الظهور المناسب واللائق، أما الفريقان العريقان أهلي الحديدة وشباب الجيل لم يقدما الأداء والحصاد المقنع حتى الآن وفي انتظار تحسن مستواهما في قادم المباريات، وفريق رحبان حرض ثالث المجموعة الأولى بدايته كانت جيدة، ونأمل التواصل على هذا النهج ومازال فريق تعاون بعدان يبحث عن ذاته، فيما ظهرت فرق 26 سبتمبر البيضاء وشباب عبس وسلام صنعاء وكفاح شبوة وجميعها من الصاعدين من الدرجة الثالثة ظهروا بمستويات متواضعة حتى الآن والأمل مازال يراود كل الفرق المتنافسة في هذا الدوري في تحسين أدائها ومستوياتها ومواقعها في الترتيب العام لدوري الدرجة الثانية، خاصة أن في الوقت متسع لكل المتغيرات والعطاءات وتقديم الأفضل في قادم مباريات دوري الثانية.
(20) فريقا في دوري الثانية
عشرون فريقاً يتنافسون في غمار دوري الدرجة الثانية سعياً وأملاً للتأهل إلى دوري الدرجة الأولى أو منافسات (النخبة)، كما يحلو للبعض أن يطلق عليها جزافاً، وهو سعي وأمل يستحق ما يبذل في تحقيقه من جهد ومال وعرق،والفرق العشرون التي تخوض منافسات الثانية هي:
أهلي تعز و22 مايو ووحدة صنعاء وشباب الجيل، والفرق الأربع الهابطة من دوري الأولى، والفرق الست الصاعدة من دوري الدرجة الثالثة هي : أهلي الحديدة وسلام صنعاء و26 سبتمبر وشباب عبس، وكفاح شبوة، وخنفر، إضافة إلى 10 فرق استوطنت الدرجة الثانية لفترات متفاوتة من الزمن وهي: سلام الغرفة ورحبان حرض وسمعون ونصر الضالع وتعاون بعدان وسيئون وتضامن شبوة والعروبة وشمسان وريان ساه.
وقد قسمت هذه الفرق العشرين إلى مجموعتين، حيث ضمت المجموعة الأولى كل من الفرق أهلي تعز وسلام الغرفة ورحبان حرض وسمعون وأهلي الحديدة و22 مايو ونصر الضالع وتعاون بعدان وسلام صنعاء وكفاح شبوة، فيما ضمت المجموعة الثانية كل من الفرق: سيئون ووحدة صنعاء وتضامن شبوة والعروبة وشباب الجيل وخنفر وشمسان و26 سبتمبر وشباب عبس وريان ساه، وهكذا يجد المتابع لفرق الدرجة الثانية تتوزع على عدة محافظات كما يلي: 22مايو والوحدة والعروبة من أمانة العاصمة والسلام من صنعاء والأهلي من تعز وشمسان من عدن وسمعون من ساحل حضرموت وسلام الغرفة وسيئون وريان ساه من وادي حضرموت وخنفر من أبين و26 سبتمبر من البيضاء والتعاون من إب والتضامن والكفاح من شبوة والنصر من الضالع والرحبان وشباب عبس من حجة والأهلي والجيل من الحديدة.
حصاد المجموعة الأولى
نستعرض هنا حصاد فرق المجموعة الأولى حتى الأسبوع السادس على النحو الآتي:
أهلي تعز: (الأول) فاز في 4 مباريات وتعادل مباراة واحدة وخسر مباراة واحدة وله 13 نقطة و13 هدفاً وعليه 4 أهداف.
سلام الغرفة: (الثاني) فاز في 4 مباريات وخسر مباراتين له 12 نقطة و10 أهداف وعليه 9 أهداف.
رحبان حرض: (الثالث) فاز في 3 مباريات وتعادل مباراتين وخسر مباراة واحدة وله11 نقطة و5 أهداف وعليه 3 أهداف .
سمعون:(الرابع) فاز في 3 مباريات وتعادل مباراة واحدة وخسر مباراتين وله 10 نقاط و9 أهداف وعليه 6 أهداف.
أهلي الحديدة: (الخامس) فاز في مباراتين وتعادل 3 مباريات وخسر مباراة واحدة وله 9 نقاط و9 أهداف وعليه 5 أهداف.
22 مايو:(السادس) فاز في 3 مباريات وخسر 3 مباريات وله 9 نقاط و6 أهداف وعليه 8 أهداف.
نصر الضالع:(السابع) فاز في مباراة واحدة وتعادل 3 مباريات وخسر مباراتين وله 6 نقاط و5 أهداف وعليه 7 أهداف.
تعاون بعدان: (الثامن) فاز في مباراة وتعادل في مباراتين وخسر 3 مباريات وله 5 نقاط و5 أهداف وعليه 8 أهداف.
سلام صنعاء: (التاسع) فاز في مباراة وتعادل مباراة واحدة وخسر في 4 مباريات وله 4 نقاط و4 أهداف عليه 10 أهداف.
كفاح شبوة: (العاشر) لم يفز في أي مباراة وتعادل مباراتين وخسر 4 مباريات وله نقطتان و3 أهداف وعليه9 أهداف.
حصاد المجموعة الثانية
نستعرض حصاد المجموعة الثانية حتى الأسبوع السادس وذلك على النحو الآتي:
سيئون (الأول) فاز في 4 مباريات وتعادل مباراتين ولم يخسر أي مباراة وله 14 نقطة و9 أهداف وعليه هدفان وبفارق الأهداف عن وحدة صنعاء.
وحدة صنعاء (الثاني) فاز في 4 مباريات وتعادل مباراتين ولم يخسر أي مباراة وله 14نقطة و8 أهداف وعليه هدفا واحدا وبفارق الأهداف عن سيئون.
تضامن شبوة (الثالث) فاز في 3 مباريات وتعادل 3 مباريات ولم يخسر أي مباراة، وله 12 نقطة و8 أهداف وعليه 5أهداف.
العروبة (الرابع):فاز في 3 مباريات وتعادل مباراة واحدة وخسر مباراتين وله 10 نقاط و8 أهداف وعليه 5 أهداف.
شباب الجيل (الخامس) : فاز في 3 مباريات وخسر 3 مباريات وله 9 نقاط و5 أهداف وعليه 5 أهداف.
خنفر (السادس) فاز في مباراتين وتعادل مباراة وخسر 3 مباريات وله 7 نقاط و5 أهداف وعليه 11 هدافاً.
شمسان(السابع)فاز في مباراتين وخسر 4 مباريات وله 6 نقاط و5 أهداف وعليه 6.
26 سبتمبر البيضاء (الثامن) فاز في مباراة واحدة وتعادل مباراتين وخسر 3 مباريات وله 5 نقاط و4 أهداف وعليه7. شباب عبس (التاسع) فاز في مباراة واحدة وتعادل في مباراة واحدة وخسر 4 مباريات وله 4 نقاط و7 أهداف وعليه 12 هدفاً.
ريان ساه (العاشر) فاز في مباراة واحدة وخسر 5 مباريات وله 3 نقاط و4 أهداف وعليه 9 أهداف.
حيث يجمع هذا الدوري خليطا من الفرق أشبه بالمزيج الغريب (سمك، لبن، تمر هندي)..ففي هذا الدوري تلتقى فرق هبطت من الدرجة الأولى، وأخرى صعدت من الدرجة الثالثة، وفرق ارتضت وقنعت بالبقاء (محلك سر) وعلى قاعدة «خير الأمور أوسطها!».
التأرجح سيد الموقف!
التأرجح وعدم الاستقرار والتدني واللعب على طريقة إسقاط واجب هي أبرز سمات وصفات ملامح ومعالم منافسات دوري الثانية..وهذا الدوري يعد الأضعف من حيث المستوى والأداء والنتائج وغياب الإجادة، وكلها أمور مجتمعة تعكس وبشكل واضح ضعف الإعداد وعشوائية الاستعداد، وعدم توفر أجواء التهيئة المناسبة لاستقبال هذا الاستحقاق الكروي المهم، الذي يشكل علامة فارقة في مسار المسابقات الكروية في بلادنا، حيث تتسابق وتتنافس فرق الثانية من أجل تحقيق أملها الكبير وطموحها المنشود في هجر منطقة الوسط التي لا تغني ولا تسمن في مجال التنافس في ساحات العطاء الكروي، والارتقاء والصعود إلى دوري النخبة والأضواء والضجيج الإعلامي.
الآن وبعد مرور ست جولات من منافسات دوري الدرجة الثانية يجد المتابع أن إجمالي حصاد هذه الجولات الست من ذهاب الدوري تعد ترجمة واقعية وموضوعية لمراحل الإعداد الضعيف والاستعداد العشوائي لهذه الفرق، وأن كل هذا يعكس بوضوح تام التدني الشامل المحيط بواقع الكرة اليمنية، حيث إن حصاد هذه الجولات متفاوت إلى حد كبير ومن خلال الاستعراض العام لمحتوى هذا الحصاد نجد أن الفوارق ضئيلة بين الفرق المتنافسة حتى الآن ففي المجموعة الأولى ظهر واضحا إصرار فريق أهلي تعز على تجاوز عثرة الهبوط والسعي لتحقيق العودة السريعة والموفقة، حيث يتصدر أهلي تعز المجموعة الأولى، فيما يبدو أن حظ فرق حضرموت اوفر هذه المرة، حيث تصدر سيئون المجموعة الثانية، وفريق سلام الغرفة صاحب المركز الثاني في المجموعة الأولى وسمعون الذي حل رابع المجموعة الأولى، وقد أخفق فريق ريان ساه من وادي حضرموت في تحقيق شيء يذكر، حيث يقبع في ذيل ترتيب المجموعة الثانية، ويظل فريق وحدة صنعاء الأوفر حظا بين فرق الأمانة وصنعاء، فهو الآن ثاني المجموعة الثانية، وفريق العروبة جديد هذا الدوري وهو نتاج عملية دمج الأمن المركزي والسبعين احتل المركز الرابع في المجموعة الثانية، أما فريق 22 مايو فقد حل سادس المجموعة الأولى، ويواصل فريق تضامن شبوة سباقه مع الزمن لتحقيق الاستفادة القصوى من الدفعة القوية والإيجابية التي رافقت استلام الأخ عارف الزوكا مدير دائرة الشباب بالمؤتمر الشعبي العام مقاليد رئاسة النادي، فيما الطرف الشبواني الثاني في الدوري(فريق كفاح شبوة) مازال بعيدا عن دائرة المنافسة بسبب قلة الخبرة وتواضع الإمكانيات وشحة الموارد، أما فريق نصر الضالع فقد خيب كثيرا آمال جماهيره حتى الآن، وكذا الحال بالنسبة لفريق شمسان العدني الذي شهد أداؤه نتائجه الكثير من التأرجح والتراجع والبعد عن مستواه المعهود والنصر الضالعي وشمسان العدني يحتلان المركز السابع في المجموعتين الأولى والثانية، وبذل فريق خنفر أبين الجهد الكبير للتغلب على ظروفه الصعبة وتحقيق الظهور المناسب واللائق، أما الفريقان العريقان أهلي الحديدة وشباب الجيل لم يقدما الأداء والحصاد المقنع حتى الآن وفي انتظار تحسن مستواهما في قادم المباريات، وفريق رحبان حرض ثالث المجموعة الأولى بدايته كانت جيدة، ونأمل التواصل على هذا النهج ومازال فريق تعاون بعدان يبحث عن ذاته، فيما ظهرت فرق 26 سبتمبر البيضاء وشباب عبس وسلام صنعاء وكفاح شبوة وجميعها من الصاعدين من الدرجة الثالثة ظهروا بمستويات متواضعة حتى الآن والأمل مازال يراود كل الفرق المتنافسة في هذا الدوري في تحسين أدائها ومستوياتها ومواقعها في الترتيب العام لدوري الدرجة الثانية، خاصة أن في الوقت متسع لكل المتغيرات والعطاءات وتقديم الأفضل في قادم مباريات دوري الثانية.
عشرون فريقاً يتنافسون في غمار دوري الدرجة الثانية سعياً وأملاً للتأهل إلى دوري الدرجة الأولى أو منافسات (النخبة)، كما يحلو للبعض أن يطلق عليها جزافاً، وهو سعي وأمل يستحق ما يبذل في تحقيقه من جهد ومال وعرق،والفرق العشرون التي تخوض منافسات الثانية هي:
أهلي تعز و22 مايو ووحدة صنعاء وشباب الجيل، والفرق الأربع الهابطة من دوري الأولى، والفرق الست الصاعدة من دوري الدرجة الثالثة هي : أهلي الحديدة وسلام صنعاء و26 سبتمبر وشباب عبس، وكفاح شبوة، وخنفر، إضافة إلى 10 فرق استوطنت الدرجة الثانية لفترات متفاوتة من الزمن وهي: سلام الغرفة ورحبان حرض وسمعون ونصر الضالع وتعاون بعدان وسيئون وتضامن شبوة والعروبة وشمسان وريان ساه.
وقد قسمت هذه الفرق العشرين إلى مجموعتين، حيث ضمت المجموعة الأولى كل من الفرق أهلي تعز وسلام الغرفة ورحبان حرض وسمعون وأهلي الحديدة و22 مايو ونصر الضالع وتعاون بعدان وسلام صنعاء وكفاح شبوة، فيما ضمت المجموعة الثانية كل من الفرق: سيئون ووحدة صنعاء وتضامن شبوة والعروبة وشباب الجيل وخنفر وشمسان و26 سبتمبر وشباب عبس وريان ساه، وهكذا يجد المتابع لفرق الدرجة الثانية تتوزع على عدة محافظات كما يلي: 22مايو والوحدة والعروبة من أمانة العاصمة والسلام من صنعاء والأهلي من تعز وشمسان من عدن وسمعون من ساحل حضرموت وسلام الغرفة وسيئون وريان ساه من وادي حضرموت وخنفر من أبين و26 سبتمبر من البيضاء والتعاون من إب والتضامن والكفاح من شبوة والنصر من الضالع والرحبان وشباب عبس من حجة والأهلي والجيل من الحديدة.
نستعرض هنا حصاد فرق المجموعة الأولى حتى الأسبوع السادس على النحو الآتي:
أهلي تعز: (الأول) فاز في 4 مباريات وتعادل مباراة واحدة وخسر مباراة واحدة وله 13 نقطة و13 هدفاً وعليه 4 أهداف.
سلام الغرفة: (الثاني) فاز في 4 مباريات وخسر مباراتين له 12 نقطة و10 أهداف وعليه 9 أهداف.
رحبان حرض: (الثالث) فاز في 3 مباريات وتعادل مباراتين وخسر مباراة واحدة وله11 نقطة و5 أهداف وعليه 3 أهداف .
سمعون:(الرابع) فاز في 3 مباريات وتعادل مباراة واحدة وخسر مباراتين وله 10 نقاط و9 أهداف وعليه 6 أهداف.
أهلي الحديدة: (الخامس) فاز في مباراتين وتعادل 3 مباريات وخسر مباراة واحدة وله 9 نقاط و9 أهداف وعليه 5 أهداف.
22 مايو:(السادس) فاز في 3 مباريات وخسر 3 مباريات وله 9 نقاط و6 أهداف وعليه 8 أهداف.
نصر الضالع:(السابع) فاز في مباراة واحدة وتعادل 3 مباريات وخسر مباراتين وله 6 نقاط و5 أهداف وعليه 7 أهداف.
تعاون بعدان: (الثامن) فاز في مباراة وتعادل في مباراتين وخسر 3 مباريات وله 5 نقاط و5 أهداف وعليه 8 أهداف.
سلام صنعاء: (التاسع) فاز في مباراة وتعادل مباراة واحدة وخسر في 4 مباريات وله 4 نقاط و4 أهداف عليه 10 أهداف.
كفاح شبوة: (العاشر) لم يفز في أي مباراة وتعادل مباراتين وخسر 4 مباريات وله نقطتان و3 أهداف وعليه9 أهداف.
نستعرض حصاد المجموعة الثانية حتى الأسبوع السادس وذلك على النحو الآتي:
سيئون (الأول) فاز في 4 مباريات وتعادل مباراتين ولم يخسر أي مباراة وله 14 نقطة و9 أهداف وعليه هدفان وبفارق الأهداف عن وحدة صنعاء.
وحدة صنعاء (الثاني) فاز في 4 مباريات وتعادل مباراتين ولم يخسر أي مباراة وله 14نقطة و8 أهداف وعليه هدفا واحدا وبفارق الأهداف عن سيئون.
تضامن شبوة (الثالث) فاز في 3 مباريات وتعادل 3 مباريات ولم يخسر أي مباراة، وله 12 نقطة و8 أهداف وعليه 5أهداف.
العروبة (الرابع):فاز في 3 مباريات وتعادل مباراة واحدة وخسر مباراتين وله 10 نقاط و8 أهداف وعليه 5 أهداف.
شباب الجيل (الخامس) : فاز في 3 مباريات وخسر 3 مباريات وله 9 نقاط و5 أهداف وعليه 5 أهداف.
خنفر (السادس) فاز في مباراتين وتعادل مباراة وخسر 3 مباريات وله 7 نقاط و5 أهداف وعليه 11 هدافاً.
شمسان(السابع)فاز في مباراتين وخسر 4 مباريات وله 6 نقاط و5 أهداف وعليه 6.
26 سبتمبر البيضاء (الثامن) فاز في مباراة واحدة وتعادل مباراتين وخسر 3 مباريات وله 5 نقاط و4 أهداف وعليه7. شباب عبس (التاسع) فاز في مباراة واحدة وتعادل في مباراة واحدة وخسر 4 مباريات وله 4 نقاط و7 أهداف وعليه 12 هدفاً.
ريان ساه (العاشر) فاز في مباراة واحدة وخسر 5 مباريات وله 3 نقاط و4 أهداف وعليه 9 أهداف.