المراقب العربي والآسيوي علي الحوسني لـ «الأيام الرياضي» :الحكم الكويتي فقد أعصابه بسرعة أدى إلى فقدانه التركيز والهدوء
> «الأيام الرياضي» متابعات :
> ناصر العنزي الحكم الكويتي من الحكام المميزين في الخليج والقارة الآسيوية وسبق أن أدار مباريات صعبة وقوية على المستوى الخليجي والقارة الآسيوية.
لكنه بصراحة لم يوفق في إدارة مباراة اليمن وقطر لأنه لم يوزع لياقته بشكل جيد مما أدى إلى حدوث عدم توفيق في بعض العقوبات الانضباطية (الانذارات) لقلة الثبات في توزيع البطاقات الصفراء .
والنقطة الثانية أنه اعتبرها من جانب واحد فقط ، مما أثر في أدائه في المباراة ، والنقطة الثالثة أنه لم يتعاون معه اللاعبون في المباراة وذلك لكثرة المخالفات والإصرار بإهمال تكرار المخالفات من اللاعبين.
وأيضاُ زيادة التهور المفرط للسلوك غير الرياضي ، مما سبب كثرة الإنذارات التي وصلت إلى عشر بطائق صفراء غالبيتها للمنتخب اليمني ، وأدى ذلك الى فقدانه التركيز والهدوء في بعض أوقات المباراة خاصة في الدقائق الاخيرة .
حيث حدث انفلات للأعصاب من الجانب اليمني في الوقت بدل الضائع الذي احتسبه هو والمقدر بسبع دقائق أراها صحيحة لكثرة السقوط على الارض والاحتكاكات التي استدعت تدخل الاسعاف أكثر من مرة إضافة الى التغييرات .
وسبب انفلات الاعصاب حدث بسبب ان الحكم لم يحتسب مخالفة سابقة لصالح المدافع اليمني محمد صالح في منطقة جزائه ، قبل ثوان من احتساب خطأ للمنتخب القطري ، لأن زاوية الرؤية لم تكن صحيحة ، مما أدى الى اعتراض لاعبي اليمن على القرار.
كما أنه كان هناك اتصال بصري ضعيف مع المساعدين حيث لم ير رايتين من المساعد العماني علي القاسمي الذي يحسب له دخوله الى أرضية الملعب لتهدئة الاوضاع وامتصاص غضب لاعبي المنتخب اليمني.
لكنه بصراحة لم يوفق في إدارة مباراة اليمن وقطر لأنه لم يوزع لياقته بشكل جيد مما أدى إلى حدوث عدم توفيق في بعض العقوبات الانضباطية (الانذارات) لقلة الثبات في توزيع البطاقات الصفراء .
والنقطة الثانية أنه اعتبرها من جانب واحد فقط ، مما أثر في أدائه في المباراة ، والنقطة الثالثة أنه لم يتعاون معه اللاعبون في المباراة وذلك لكثرة المخالفات والإصرار بإهمال تكرار المخالفات من اللاعبين.
وأيضاُ زيادة التهور المفرط للسلوك غير الرياضي ، مما سبب كثرة الإنذارات التي وصلت إلى عشر بطائق صفراء غالبيتها للمنتخب اليمني ، وأدى ذلك الى فقدانه التركيز والهدوء في بعض أوقات المباراة خاصة في الدقائق الاخيرة .
حيث حدث انفلات للأعصاب من الجانب اليمني في الوقت بدل الضائع الذي احتسبه هو والمقدر بسبع دقائق أراها صحيحة لكثرة السقوط على الارض والاحتكاكات التي استدعت تدخل الاسعاف أكثر من مرة إضافة الى التغييرات .
وسبب انفلات الاعصاب حدث بسبب ان الحكم لم يحتسب مخالفة سابقة لصالح المدافع اليمني محمد صالح في منطقة جزائه ، قبل ثوان من احتساب خطأ للمنتخب القطري ، لأن زاوية الرؤية لم تكن صحيحة ، مما أدى الى اعتراض لاعبي اليمن على القرار.
كما أنه كان هناك اتصال بصري ضعيف مع المساعدين حيث لم ير رايتين من المساعد العماني علي القاسمي الذي يحسب له دخوله الى أرضية الملعب لتهدئة الاوضاع وامتصاص غضب لاعبي المنتخب اليمني.