جامعة الأحقاف تنظم فعالية تضامنية مع أهل غزة
> المكلا «الأيام» خاص:
> نظمت جامعة الأحقاف بالمكلا أمس فعالية تضامنية مع أبطال غزة، بالتعاون والتنسيق مع اتحاد الطلاب الفلسطينيين في حضرموت.
وفي الفعالية ألقي العديد من الكلمات، بدأت بكلمة الطلاب الدارسين في جامعة الأحقاف ألقاها الطالب أحمد محمد باعمر، أشار فيها إلى أن «الجرح الذي يدمى في غزة هو مصيبتنا جميعا، والمسلمون إخوة كالجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى».. مشيدا بالمقاومة الباسلة وأبطالها الأشاوس الذين يواجهون العدو الصهيوني المتسلح بشتى أنواع الأسلحة الفتاكة والمتطورة، ويقابلونهم بأسلحة تقليدية وسلاح الانتفاضة (الحجارة) تدعمهم إرادة الله تعالى. وأعلن الطالب باعمر نيابة عن زملائه الطلبة عن تأييده للمقاومة التي تنتصر كل يوم وتلحق الخزي والعار بأعداء الله أحفاد القردة والخنازير.
الطالب الفلسطيني الدارس في حضرموت ليث نماس ألقى كلمة اتحاد الطلاب الفلسطينيين الدارسين في حضرموت، أعرب من خلالها عن اعتزازه بالموقف اليمني تجاه القضية الفلسطينية ووقوف الشعب اليمني إلى جانب إخوتهم في فلسطين.. مشيدا بحجم التظاهرات المؤيدة التي أقيمت في بلادنا مع إخوانهم الذين يواجهون التسلط الصهيوني الغادر.
وشكر الطالب ليث جامعة الأحقاف وجميع الأطر والمدارس في حضرموت التي تنظم مثل هذه الفعاليات التضامنية مع الأشقاء في غزة الصمود والعزة.. مستعرضا حجم الخسائر بغزة المحاصرة جراء العدوان الغاشم الذي مازال مستمرا إلى يومنا هذا.
وأضاف في كلمته: «إن لوم المقاومة هو أمر من السذاجة، وعمالة لإسرائيل وأمريكا، وإننا لن نستسلم أبدا».
واختتم الطالب ليث كلمته بالقول: «إن هناك تلاحما في جميع الفصائل داخل غزة، والكل متوحد على الجهاد والدفاع عن الأرض».
كما ألقى الشيخ أحمد بازهير رئيس جمعية نصرة الأقصى الشريف بحضرموت كلمة، أشاد فيها بتنظيم هذه الفعالية، وقال: «إن فلسطين ستنتصر، وهي قضية إسلامية بحتة، وديننا الإسلامي الحنيف أغلى من الأرواح التي تذهب في سبيله في غزة لنصرة هذا الدين، وأن مصير الشهداء الجنة كما وعد رب العباد».
وأضاف: «إن (لا إله إلا الله محمد رسول الله) هي الرابط بين المسلمين، وهذا الرابط أبدى لايزول».. مطالبا في ختام كلمته باستخدام الوسائل الحديثة من رسائل وغيرها في مساعدة أهلنا في غزة إلـى جـانـب الدعاء، وكذا الجود بالأموال.
كما ألقيت في الفعالية قصيدة شعرية بالمناسبة ألقاها الطالب نديم منصور محمد نالت استحسان الحاضرين.
كما جرى في ختام الفعالية فتح باب التبرعات لصالح أهلنا في غزة.
كما أقيمت بكلية البنات بجامعة الأحقاف فعالية مماثلة.
وفي الفعالية ألقي العديد من الكلمات، بدأت بكلمة الطلاب الدارسين في جامعة الأحقاف ألقاها الطالب أحمد محمد باعمر، أشار فيها إلى أن «الجرح الذي يدمى في غزة هو مصيبتنا جميعا، والمسلمون إخوة كالجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى».. مشيدا بالمقاومة الباسلة وأبطالها الأشاوس الذين يواجهون العدو الصهيوني المتسلح بشتى أنواع الأسلحة الفتاكة والمتطورة، ويقابلونهم بأسلحة تقليدية وسلاح الانتفاضة (الحجارة) تدعمهم إرادة الله تعالى. وأعلن الطالب باعمر نيابة عن زملائه الطلبة عن تأييده للمقاومة التي تنتصر كل يوم وتلحق الخزي والعار بأعداء الله أحفاد القردة والخنازير.
الطالب الفلسطيني الدارس في حضرموت ليث نماس ألقى كلمة اتحاد الطلاب الفلسطينيين الدارسين في حضرموت، أعرب من خلالها عن اعتزازه بالموقف اليمني تجاه القضية الفلسطينية ووقوف الشعب اليمني إلى جانب إخوتهم في فلسطين.. مشيدا بحجم التظاهرات المؤيدة التي أقيمت في بلادنا مع إخوانهم الذين يواجهون التسلط الصهيوني الغادر.
وشكر الطالب ليث جامعة الأحقاف وجميع الأطر والمدارس في حضرموت التي تنظم مثل هذه الفعاليات التضامنية مع الأشقاء في غزة الصمود والعزة.. مستعرضا حجم الخسائر بغزة المحاصرة جراء العدوان الغاشم الذي مازال مستمرا إلى يومنا هذا.
وأضاف في كلمته: «إن لوم المقاومة هو أمر من السذاجة، وعمالة لإسرائيل وأمريكا، وإننا لن نستسلم أبدا».
واختتم الطالب ليث كلمته بالقول: «إن هناك تلاحما في جميع الفصائل داخل غزة، والكل متوحد على الجهاد والدفاع عن الأرض».
كما ألقى الشيخ أحمد بازهير رئيس جمعية نصرة الأقصى الشريف بحضرموت كلمة، أشاد فيها بتنظيم هذه الفعالية، وقال: «إن فلسطين ستنتصر، وهي قضية إسلامية بحتة، وديننا الإسلامي الحنيف أغلى من الأرواح التي تذهب في سبيله في غزة لنصرة هذا الدين، وأن مصير الشهداء الجنة كما وعد رب العباد».
وأضاف: «إن (لا إله إلا الله محمد رسول الله) هي الرابط بين المسلمين، وهذا الرابط أبدى لايزول».. مطالبا في ختام كلمته باستخدام الوسائل الحديثة من رسائل وغيرها في مساعدة أهلنا في غزة إلـى جـانـب الدعاء، وكذا الجود بالأموال.
كما ألقيت في الفعالية قصيدة شعرية بالمناسبة ألقاها الطالب نديم منصور محمد نالت استحسان الحاضرين.
كما جرى في ختام الفعالية فتح باب التبرعات لصالح أهلنا في غزة.
كما أقيمت بكلية البنات بجامعة الأحقاف فعالية مماثلة.