مقتل مدنيين اثنين وإصابة ثمانية آخرين في انفجارات منفصلة بالعراق
> بغداد «الأيام» د.ب.أ :
> 
ذكرت مصادر أمنية عراقية أن مدنيين اثنين قتلا وأصيب ثمانية آخرون بجروح في هجمات منفصلة بالقنابل في وسط وشمالي العراق أمس الإثنين.
وقالت المصادر لوكالة أنباء "أصوات العراق" إن "عبوة ناسفة انفجرت أمس في منطقة الإسحاقي (75 كم جنوب تكريت)، ما أدى إلى مقتل شابين اثنين دون العشرين من عمرهما، يعتقد أنهما كانا يعبثان بها فانفجرت فيهما".
وتقع مدينة تكريت، مركز محافظة صلاح الدين، على بعد 175 كم شمال بغداد.
وفي بغداد ذكرت مصادر أمنية عراقية أن أربعة مدنيين أصيبوا بجروح جراء قنبلة وضعت في حافلة مدنية وتم تفجيرها في منطقة سعيدة جنوب شرقي المدينة.
وفي مدينة الموصل شمالي العراق أصيب أربعة أشخاص بجروح عندما انفجرت قنبلة بالقرب من حافلة تابعة لدورية للجيش العراقي في منطقة بالموصل.
وتقع الموصل وهي عاصمة محافظة نينوى على بعد نحو 400 كيلومتر شمال بغداد.
ومن ناحية أخرى أرجئ البرلمان العراقي أمس الإثنين انتخاب رئيسه حتى الرابع من شباط/فبراير المقبل خلال جلسة برئاسة النائب الأول لرئيس المجلس الشيخ خالد عطية.
وكان محمود المشهداني قد استقال من رئاسة البرلمان في أعقاب نقاش محموم مع أعضاء باللجان البرلمانية والتي تشير المزاعم إلى أنه استخدم لغة "هجومية" جعلت العديد من البرلمانيين يدعون إلى استقالته.
وقالت المصادر لوكالة أنباء "أصوات العراق" إن "عبوة ناسفة انفجرت أمس في منطقة الإسحاقي (75 كم جنوب تكريت)، ما أدى إلى مقتل شابين اثنين دون العشرين من عمرهما، يعتقد أنهما كانا يعبثان بها فانفجرت فيهما".
وتقع مدينة تكريت، مركز محافظة صلاح الدين، على بعد 175 كم شمال بغداد.
وفي بغداد ذكرت مصادر أمنية عراقية أن أربعة مدنيين أصيبوا بجروح جراء قنبلة وضعت في حافلة مدنية وتم تفجيرها في منطقة سعيدة جنوب شرقي المدينة.
وفي مدينة الموصل شمالي العراق أصيب أربعة أشخاص بجروح عندما انفجرت قنبلة بالقرب من حافلة تابعة لدورية للجيش العراقي في منطقة بالموصل.
وتقع الموصل وهي عاصمة محافظة نينوى على بعد نحو 400 كيلومتر شمال بغداد.
ومن ناحية أخرى أرجئ البرلمان العراقي أمس الإثنين انتخاب رئيسه حتى الرابع من شباط/فبراير المقبل خلال جلسة برئاسة النائب الأول لرئيس المجلس الشيخ خالد عطية.
وكان محمود المشهداني قد استقال من رئاسة البرلمان في أعقاب نقاش محموم مع أعضاء باللجان البرلمانية والتي تشير المزاعم إلى أنه استخدم لغة "هجومية" جعلت العديد من البرلمانيين يدعون إلى استقالته.