النادي الملكي قادم بقوة
> «الأيام الرياضي» عمار سعيد حسين الفقير /الممدارة - عدن
> الملكي،أو (المرنجي) كما يحب مشجعوه تسميته، نادي القرن، أفضل أندية العالم على الإطلاق، صاحب أكثر الإنجازات الكروية التاريخية.
سواءً كان على مستوى الدوري محلياً أو أوروبياً أو عالمياً، (نادي ريال مدريد الإسباني)، وصل إلى ما لم يصل إليه أي نادٍ في العالم، فقد حقق بطولة أبطال أوروبا 9 مرات منها خمس مرات متتالية، وآخرها عام 2003م والدوري الإسباني 31 مرة كان آخرها 2007 - 2008م بفارق كبير عن غريمه التقليدي برشلونة الذي لم يحقق ما يذكر في ذاك الموسم، وكأس العالم للأندية ثلاث مرات، وكأس ملك إسبانيا 18، وغيرها من البطولات والإنجازات التي حققها.
والجدير بالذكر أن من لعب لهذا النادي كان لهم الدور الأبرز في عصرهم وحققوا إنجازات شخصية بفضل هذا النادي وجهودهم، ومنهم:
دي ستيفانو، بوشكاش، فيجو، رونالدو، راؤول، كاسياس، والأعظم والأبرز الساحر الفرنسي (زين الدين زيدان).
ورغم ما يعانيه(النادي الملكي) في هذا الموسم من مشاكل إدارية أو على مستوى إصابات اللاعبين البارزين فيه أو تخلفه عن صاحب المركز الأول بإثني عشرة نقطة ، إلا أنني أقول للحاسدين والحاقدين على هذا النادي الكبير (سيعود المرنجي إلى منصات التتويج ويعيد زمن الأجيال الذهبية، ويحقق الإنجازات العالمية، فلكل حصان كبوة)، فهو حامل اللقب الأخير في الدوري، ورمز الكرة العالمية.
ريال مدريد قادم، وقادم بقوة، فانتظروا إلى نهاية الموسم، راؤول ورفاقه آتون ، فمن يضحك أخيراً يضحك كثيراً.
سواءً كان على مستوى الدوري محلياً أو أوروبياً أو عالمياً، (نادي ريال مدريد الإسباني)، وصل إلى ما لم يصل إليه أي نادٍ في العالم، فقد حقق بطولة أبطال أوروبا 9 مرات منها خمس مرات متتالية، وآخرها عام 2003م والدوري الإسباني 31 مرة كان آخرها 2007 - 2008م بفارق كبير عن غريمه التقليدي برشلونة الذي لم يحقق ما يذكر في ذاك الموسم، وكأس العالم للأندية ثلاث مرات، وكأس ملك إسبانيا 18، وغيرها من البطولات والإنجازات التي حققها.
والجدير بالذكر أن من لعب لهذا النادي كان لهم الدور الأبرز في عصرهم وحققوا إنجازات شخصية بفضل هذا النادي وجهودهم، ومنهم:
دي ستيفانو، بوشكاش، فيجو، رونالدو، راؤول، كاسياس، والأعظم والأبرز الساحر الفرنسي (زين الدين زيدان).
ورغم ما يعانيه(النادي الملكي) في هذا الموسم من مشاكل إدارية أو على مستوى إصابات اللاعبين البارزين فيه أو تخلفه عن صاحب المركز الأول بإثني عشرة نقطة ، إلا أنني أقول للحاسدين والحاقدين على هذا النادي الكبير (سيعود المرنجي إلى منصات التتويج ويعيد زمن الأجيال الذهبية، ويحقق الإنجازات العالمية، فلكل حصان كبوة)، فهو حامل اللقب الأخير في الدوري، ورمز الكرة العالمية.
ريال مدريد قادم، وقادم بقوة، فانتظروا إلى نهاية الموسم، راؤول ورفاقه آتون ، فمن يضحك أخيراً يضحك كثيراً.