وزير الأشغال يوجه بتشكيل فريق فني لرفع تقرير بالمشاريع المتعثرة في الطرقات والإنارة في حضرموت
> المكلا «الأيام» صلاح العماري
> عقد في مكتب وزارة الأشغال العامة والطرق في المكلا بحضرموت أمس لقاء ضم الأخوة م.عوض سعد السقطري وأحمد سعيد الصويل عضوي مجلس النواب.
وصالح عبود العمقي رئيس لجنة الشؤون الاجتماعية بالمجلس المحلي لمحافظة حضرموت، وم. مبارك محمد متعافي المدير العام لمكتب وزارة الأشغال العامة والطرق بساحل حضرموت، والمهندسين في الوحدة الإشرافية بمكتب الأشغال.
وقف اللقاء أمام سير تنفيذ البرنامج الاستثماري لعام 2009، في مجال الطرقات والإنارة في مديريات غيل باوزير والريدة وقصيعر والديس الشرقية، وأسباب تعثر العمل في بعض الطرقات والإنارة في تلك المديريات.
وتم الاتفاق على توقيع محضر مع المدير العام لمكتب الأشغال بساحل حضرموت والمقاولين المنفذين، على أن يستأنف العمل في المشاريع المتعثرة في الأيام القادمة.
وأفاد «الأيام» المهندس مبارك محمد متعافي المدير العام لمكتب الأشغال العامة والطرق بساحل حضرموت بأن وزير الأشغال العامة والطرق المهندس عمر عبدالله الكرشمي قد أصدر توجيهاته بتشكيل فريق فني يقوم بالنزول الميداني لتفقد المشاريع المتعثرة في مجالي الطرقات والإنارة، ورفع تقرير بها إلى الهيئة الإدارية بالمجلس المحلي للمحافظة لاتخاذ الإجراءات اللازمة إزاءها.
كما عقد أمس بمكتب وزارة الزراعة والري بالمحافظة لقاء ضم الأخوة النائب أحمد سعيد الصويل رئيس لجنة الثقافة والسياحة والإعلام بمجلس النواب، والمهندس محمد فرج عبدون المدير العام لمكتب الزراعة والري بالمحافظة، وأحمد جونة العواضي مدير عام مديرية غيل باوزير، كرس لمناقشة أوضاع القطاع الزراعي في مديرية غيل باوزير، والأضرار التي أحدثتها السيول الأخيرة في هذا القطاع، وإيجاد آلية لتنفيذ مشاريع السدود والحواجز المائية في أودية (جد، تحامي، المدحر)، وتنفيذ مشروع إحياء النخيل.
وعلمت «الأيام» أن ندوة تعريفية حول مشروع السدود الذي اعتمد تمويله من قبل الصندوق العربي للتنمية وحكومة بلادنا ستعقد في مطلع فبراير المقبل في مديرية غيل باوزير للتعريف بمشروع السدود ومكوناته، وانعكاساته على مواقع القطاع الزراعي بمديرية غيل باوزير والجفاف الذي تعانينه المديرية، وإطلاع منظمات المجتمع المدني على ذلك.
وصالح عبود العمقي رئيس لجنة الشؤون الاجتماعية بالمجلس المحلي لمحافظة حضرموت، وم. مبارك محمد متعافي المدير العام لمكتب وزارة الأشغال العامة والطرق بساحل حضرموت، والمهندسين في الوحدة الإشرافية بمكتب الأشغال.
وقف اللقاء أمام سير تنفيذ البرنامج الاستثماري لعام 2009، في مجال الطرقات والإنارة في مديريات غيل باوزير والريدة وقصيعر والديس الشرقية، وأسباب تعثر العمل في بعض الطرقات والإنارة في تلك المديريات.
وتم الاتفاق على توقيع محضر مع المدير العام لمكتب الأشغال بساحل حضرموت والمقاولين المنفذين، على أن يستأنف العمل في المشاريع المتعثرة في الأيام القادمة.
وأفاد «الأيام» المهندس مبارك محمد متعافي المدير العام لمكتب الأشغال العامة والطرق بساحل حضرموت بأن وزير الأشغال العامة والطرق المهندس عمر عبدالله الكرشمي قد أصدر توجيهاته بتشكيل فريق فني يقوم بالنزول الميداني لتفقد المشاريع المتعثرة في مجالي الطرقات والإنارة، ورفع تقرير بها إلى الهيئة الإدارية بالمجلس المحلي للمحافظة لاتخاذ الإجراءات اللازمة إزاءها.
كما عقد أمس بمكتب وزارة الزراعة والري بالمحافظة لقاء ضم الأخوة النائب أحمد سعيد الصويل رئيس لجنة الثقافة والسياحة والإعلام بمجلس النواب، والمهندس محمد فرج عبدون المدير العام لمكتب الزراعة والري بالمحافظة، وأحمد جونة العواضي مدير عام مديرية غيل باوزير، كرس لمناقشة أوضاع القطاع الزراعي في مديرية غيل باوزير، والأضرار التي أحدثتها السيول الأخيرة في هذا القطاع، وإيجاد آلية لتنفيذ مشاريع السدود والحواجز المائية في أودية (جد، تحامي، المدحر)، وتنفيذ مشروع إحياء النخيل.
وعلمت «الأيام» أن ندوة تعريفية حول مشروع السدود الذي اعتمد تمويله من قبل الصندوق العربي للتنمية وحكومة بلادنا ستعقد في مطلع فبراير المقبل في مديرية غيل باوزير للتعريف بمشروع السدود ومكوناته، وانعكاساته على مواقع القطاع الزراعي بمديرية غيل باوزير والجفاف الذي تعانينه المديرية، وإطلاع منظمات المجتمع المدني على ذلك.