كأس انجلترا .. ليفربول - إيفرتون ومانشستر يونايتد - توتنهام في الواجهة
> لندن «الأيام الرياضي» ا.ف.ب:
>
تتجه الأنظار إلى ملعبي «انفيلد رود» في ليفربول و«أولد ترافورد» اللذين يحتضنان مباراتي قمة في الدور الرابع لمسابقة كأس انجلترا لكرة القدم، الاولى بين ليفربول وجاره إيفرتون، والثانية بين مانشستر يونايتد حامل الرقم القياسي في عدد ألقاب المسابقة (11 لقبا) وتوتنهام.
في المباراة الاولى، يلتقي ليفربول مع إيفرتون للمرة الثانية في مدى أسبوع على الملعب ذاته بعد الأولى الاثنين الماضي ضمن الدوري المحلي عندما نجح الاخير في إرغام جاره على التعادل 1-1 بهدف للأسترالي تيم كاهيل في الدقيقة 89 حارما إياه من استعادة الصدارة من مانشستر يونايتد حامل اللقب فتراجع إلى المركز الثاني بفارق الأهداف عن فريق المدرب أليكس فيرجسون.
وتعيد مباراة الفريقين إلى الأذهان مواجهتيهما في النهائي عامي 1986 و1989 عندما توج ليفربول باللقب.
وسيحاول ليفربول تفادي ما حصل معه في الدوري عندما كان في طريقه إلى تحقيق الفوز قبل أن تستقبل شباكه هدف التعادل..وقال كويت:«أردنا أن نفوز عليهم واعتقدنا ذلك ، والآن نريد وضع الأمور في نصابها الصحيح يوم غد الأحد..سنتعلم من الأخطاء التي ارتكبناها أمامهم..وسنكون مستعدين لهم في مباراة الكأس».
ومن المنتظر عودة لاعب الوسط الأرجنتيني خافيير ماسكيرانو لصفوف ليفربول لتعزيز خطوط الفريق يوم غد الأحد..وقال ماسكيرانو:«أحب اللعب أمام إيفرتون ..فكل التحام يكون له قيمة ، ويجب أن تكون جريئا في كل التحام وكل موقف..أحب هذا النوع من المباريات عندما يكون عليك أن تفوز في المعركة البدنية في البداية قبل أن تفكر في الفوز بالمباراة نفسها».
ويملك ليفربول الساعي إلى لقبه الاول في الدوري المحلي منذ عام 1990، الأسلحة اللازمة لتخطي عقبة إيفرتون في مقدمتها قائده ستيفن جيرارد الذي يقدم مستويات رائعة هذا الموسم ويسجل أهدافا كثيرة آخرها في مرمى إيفرتون الاثنين الماضي.
وكان ليفربول حجز بطاقته على حساب مضيفه بريستون 2-صفر، فيما تأهل إيفرتون على حساب مضيفه ماكليسفيلد 1-صفر.
وفي الثانية، يسعى مانشستر يونايتد إلى استغلال عاملي الأرض والجمهور لمواصلة مشواره الناجح في المسابقة وبالتالي المنافسة على 4 جبهات: الكأس والدوري المحليين ومسابقة دوري أبطال أوروبا وكأس رابطة الأندية الانجليزية المحترفة حيث سيلاقي توتنهام حامل اللقب في الأول من مارس المقبل.
وتأهل مانشستر يونايتد على حساب مضيفه ساوثمبتون 3-صفر، وتوتنهام على حساب ضيفه ويجان 3-1.
ويعاني مانشستر يونايتد من إصابات كثيرة أبرزها للاعب وسطه البرازيلي أندرسون وهدافه واين روني، والأمر ذاته بالنسبة إلى توتنهام بقيادة مدربه هاري ريدناب الذي اضطر إلى التمديد لتخطي عقبة بيرنلي في الدور نصف النهائي لمسابقة كأس الرابطة الاربعاء الماضي ، وبالتالي فإن أصحاب الارض سيحاولون استغلال التعب الذي سينال من لاعبي الضيوف وإن كان ريدناب أكد أنه سيخوض المباراة بتشكيلة مغايرة يغيب عنها المدافعان مايكل داوسون وجوناثان وودغيت والمهاجم جيرماين ديفو.
وأوضح ريدناب أن مواجهة مانشستر يونايتد صعبة جدا، مشيرا إلى أن هدفه الأساسي الآن هو إنقاذ توتنهام من الهبوط إلى الدرجة الأولى.
وقال ريدناب:«هدفنا هو البقاء في الدرجة الممتازة، لقد بلغنا نهائي مسابقة كأس الرابطة وبات علينا الآن أن نراجع حساباتنا ونعد العدة لمنافسات الدوري».
وكان ريدناب أزاح مانشستر يونايتد من الدور ربع النهائي الموسم الماضي في طريقه إلى قيادة بورتسموث إلى اللقب.
واعترف هاري ريدناب مدرب توتنهام بأنه برغم أهمية مباراة اليوم فإنه سيضطر لإجراء تغييرات في التشكيل الأساسي لفريقه بسبب الكدمات والإصابات السطحية التي يعاني منها بعض لاعبيه.
وقال ريدناب:«لسنا أقوياء تماما من الناحية الذهنية أو البدنية .. إننا نصارع ضد الهبوط لدوري الدرجة الأولى ولا يمكنني المجازفة بإشراك (لاعب الوسط جيمي) أوهارا أو (المدافعان جوناثان) وودجيت و(مايكل) داوسون في مباراة أولد ترافورد».
ويعاني مانشستر يونايتد من مشاكل الإصابة هو الآخر مع تأكد غياب قلبي الدفاع ريو فيرديناند وجوني إيفانز والمدافعان باتريس إيفرا وويس براون ولاعب الوسط أوين هارجريفز والمهاجم واين روني عن مباراة اليوم ، فيما تحوم الشكوك حول مشاركة قائد الفريق جاري نيفيل بالمباراة.
وتنتظر تشلسي المتوج باللقب في أربع مناسبات آخرها عام 2007، مواجهة ساخنة أمام إيبسويتش تاون، فيما يلتقي آرسنال مع مضيفه كارديف وصيف بطل الموسم الماضي..ويلتقي بورتسموث حامل اللقب مع سوانسي في مباراة سهلة نسبيا.
وفي باقي المباريات، يلعب دربي كاونتي مع نوتنغهام فوريست، ودونكاستر مع أستون فيلا، وهارتلبول مع وست هام، وهال سيتي مع ميلوول، وكيترينغ مع فولهام، ووست بروميتش البيون مع بيرنلي، وشيفيلد يونايتد مع تشارلتون، وسندرلاند مع بلاكبيرن روفرز، وتوركاي مع كوفنتري، وواتفورد مع كريستال بالاس، وولفرهامبتون مع ميدلزبره.
مجموعة مالية ألمانية تسعى لشراء نادي تشيلسي الانجليزي
< تعتزم مجموعة مالية ألمانية تقديم عرض على الملياردير الروسي رومان إبراموفيتش لشراء نادي تشيلسي الانجليزي لكرة القدم حسبما أوردت تقارير بوسائل الاعلام البريطانية أمس الجمعة.
ويعمل دكتور سليمان الفهيم ممثل مجموعة الشيخ منصور الإماراتية الاستثمارية على عقد اتفاق مع شركة فالكون إكويتي الاستثمارية والتي تتخذ من سويسرا مقرا لها وهي إحدى شركات المجموعة المالية الألمانية.
واشترت مجموعة الشيخ منصور الاستثمارية نادي مانشستر سيتي الانجليزي في شهر أغسطس الماضي مقابل 200 مليون جنيه استرليني (274 مليون دولار), وخسر إبراموفيتش مالك نادي تشيلسي جزءا كبيرا من ثروته الهائلة بسبب تراجع قيمة أصول ممتلكاته نتيجة الأزمة المالية التي تجتاح العالم منذ فترة.
وقال الفهيم على موقع المجموعة الاماراتية بالانترنت:
«لم يتضح تماما ما إذا كان تشيلسي معروضا للبيع ولكن بغض النظر ، نسعى أولا لمعرفة ما إذا كنا قادرين على شراء النادي..خاصة وأن إبراموفيتش استثمر 500 مليون استرليني في النادي وبالتالي لن تكون الصفقة هزيلة.
وأضاف:«مع الأزمة الاقصادية العالمية الحالية لم يعد هناك من يخاطر بأمواله في صفقة يخوضها بمفرده.. ولكن مع وجود مجموعة من المستثمرين سيكون المال متاحا لتقديم عرض جماعي».
ونقلت الصحيفة عن هولجر هايمس أحد مديري شركة فالكون إكويتي: «درسنا من قبل بعض الأندية الأوروبية ونفعل الشيء نفسه الآن مع تشيلسي..لا يمكنني الإدلاء بمزيد من التفاصيل حاليا».
وأضاف:«لا أعتقد أن هناك أي شيء ليس للبيع إذا تقدمت بالثمن المناسب.. الأمر لا يتعلق بشراء فريق كرة قدم وإنما بالتجارة..إنك لا تقدم المال من أجل 11 لاعبا داخل الملعب وإنما من أجل الأمور التجارية الأخرى المتعلقة بنادي كرة قدم خاصة الأمور العقارية وحقوق البث التلفزيوني».
واشترى إبراموفيتش نادي تشيلسي مقابل 140 مليون جنيه استرليني في عام 2003 وفاز الفريق بلقب الدوري الانجليزي عامي 2005 و2006 وبكأس انجلترا وكأس أندية الدوري المحترفة في عام 2007 ووصل لنهائي دوري أبطال أوروبا في عام 2008..ورغم تراجع ثروة إبراموفيتش بسبب الانخفاض في قيمة أصوله المالية وسط هذه الأزمة المالية العالمية أكد الملياردير الروسي تمسكه بالنادي وأقام دعوى قضائية ضد صحيفة أشارت إلى أنه يبحث عن مشتر للنادي.
وقال بيتر كينيون الرئيس التنفيذي للنادي يوم السبت الماضي:
«تشيلسي ليس للبيع..مالك النادي لم ولا يفقد اهتمامه بالنادي وما زال متمسكا به».
في المباراة الاولى، يلتقي ليفربول مع إيفرتون للمرة الثانية في مدى أسبوع على الملعب ذاته بعد الأولى الاثنين الماضي ضمن الدوري المحلي عندما نجح الاخير في إرغام جاره على التعادل 1-1 بهدف للأسترالي تيم كاهيل في الدقيقة 89 حارما إياه من استعادة الصدارة من مانشستر يونايتد حامل اللقب فتراجع إلى المركز الثاني بفارق الأهداف عن فريق المدرب أليكس فيرجسون.
وتعيد مباراة الفريقين إلى الأذهان مواجهتيهما في النهائي عامي 1986 و1989 عندما توج ليفربول باللقب.
وسيحاول ليفربول تفادي ما حصل معه في الدوري عندما كان في طريقه إلى تحقيق الفوز قبل أن تستقبل شباكه هدف التعادل..وقال كويت:«أردنا أن نفوز عليهم واعتقدنا ذلك ، والآن نريد وضع الأمور في نصابها الصحيح يوم غد الأحد..سنتعلم من الأخطاء التي ارتكبناها أمامهم..وسنكون مستعدين لهم في مباراة الكأس».
ومن المنتظر عودة لاعب الوسط الأرجنتيني خافيير ماسكيرانو لصفوف ليفربول لتعزيز خطوط الفريق يوم غد الأحد..وقال ماسكيرانو:«أحب اللعب أمام إيفرتون ..فكل التحام يكون له قيمة ، ويجب أن تكون جريئا في كل التحام وكل موقف..أحب هذا النوع من المباريات عندما يكون عليك أن تفوز في المعركة البدنية في البداية قبل أن تفكر في الفوز بالمباراة نفسها».
ويملك ليفربول الساعي إلى لقبه الاول في الدوري المحلي منذ عام 1990، الأسلحة اللازمة لتخطي عقبة إيفرتون في مقدمتها قائده ستيفن جيرارد الذي يقدم مستويات رائعة هذا الموسم ويسجل أهدافا كثيرة آخرها في مرمى إيفرتون الاثنين الماضي.
وكان ليفربول حجز بطاقته على حساب مضيفه بريستون 2-صفر، فيما تأهل إيفرتون على حساب مضيفه ماكليسفيلد 1-صفر.
وفي الثانية، يسعى مانشستر يونايتد إلى استغلال عاملي الأرض والجمهور لمواصلة مشواره الناجح في المسابقة وبالتالي المنافسة على 4 جبهات: الكأس والدوري المحليين ومسابقة دوري أبطال أوروبا وكأس رابطة الأندية الانجليزية المحترفة حيث سيلاقي توتنهام حامل اللقب في الأول من مارس المقبل.
وتأهل مانشستر يونايتد على حساب مضيفه ساوثمبتون 3-صفر، وتوتنهام على حساب ضيفه ويجان 3-1.
ويعاني مانشستر يونايتد من إصابات كثيرة أبرزها للاعب وسطه البرازيلي أندرسون وهدافه واين روني، والأمر ذاته بالنسبة إلى توتنهام بقيادة مدربه هاري ريدناب الذي اضطر إلى التمديد لتخطي عقبة بيرنلي في الدور نصف النهائي لمسابقة كأس الرابطة الاربعاء الماضي ، وبالتالي فإن أصحاب الارض سيحاولون استغلال التعب الذي سينال من لاعبي الضيوف وإن كان ريدناب أكد أنه سيخوض المباراة بتشكيلة مغايرة يغيب عنها المدافعان مايكل داوسون وجوناثان وودغيت والمهاجم جيرماين ديفو.
وأوضح ريدناب أن مواجهة مانشستر يونايتد صعبة جدا، مشيرا إلى أن هدفه الأساسي الآن هو إنقاذ توتنهام من الهبوط إلى الدرجة الأولى.
وقال ريدناب:«هدفنا هو البقاء في الدرجة الممتازة، لقد بلغنا نهائي مسابقة كأس الرابطة وبات علينا الآن أن نراجع حساباتنا ونعد العدة لمنافسات الدوري».
وكان ريدناب أزاح مانشستر يونايتد من الدور ربع النهائي الموسم الماضي في طريقه إلى قيادة بورتسموث إلى اللقب.
واعترف هاري ريدناب مدرب توتنهام بأنه برغم أهمية مباراة اليوم فإنه سيضطر لإجراء تغييرات في التشكيل الأساسي لفريقه بسبب الكدمات والإصابات السطحية التي يعاني منها بعض لاعبيه.
وقال ريدناب:«لسنا أقوياء تماما من الناحية الذهنية أو البدنية .. إننا نصارع ضد الهبوط لدوري الدرجة الأولى ولا يمكنني المجازفة بإشراك (لاعب الوسط جيمي) أوهارا أو (المدافعان جوناثان) وودجيت و(مايكل) داوسون في مباراة أولد ترافورد».
ويعاني مانشستر يونايتد من مشاكل الإصابة هو الآخر مع تأكد غياب قلبي الدفاع ريو فيرديناند وجوني إيفانز والمدافعان باتريس إيفرا وويس براون ولاعب الوسط أوين هارجريفز والمهاجم واين روني عن مباراة اليوم ، فيما تحوم الشكوك حول مشاركة قائد الفريق جاري نيفيل بالمباراة.
وتنتظر تشلسي المتوج باللقب في أربع مناسبات آخرها عام 2007، مواجهة ساخنة أمام إيبسويتش تاون، فيما يلتقي آرسنال مع مضيفه كارديف وصيف بطل الموسم الماضي..ويلتقي بورتسموث حامل اللقب مع سوانسي في مباراة سهلة نسبيا.
وفي باقي المباريات، يلعب دربي كاونتي مع نوتنغهام فوريست، ودونكاستر مع أستون فيلا، وهارتلبول مع وست هام، وهال سيتي مع ميلوول، وكيترينغ مع فولهام، ووست بروميتش البيون مع بيرنلي، وشيفيلد يونايتد مع تشارلتون، وسندرلاند مع بلاكبيرن روفرز، وتوركاي مع كوفنتري، وواتفورد مع كريستال بالاس، وولفرهامبتون مع ميدلزبره.
< تعتزم مجموعة مالية ألمانية تقديم عرض على الملياردير الروسي رومان إبراموفيتش لشراء نادي تشيلسي الانجليزي لكرة القدم حسبما أوردت تقارير بوسائل الاعلام البريطانية أمس الجمعة.
ويعمل دكتور سليمان الفهيم ممثل مجموعة الشيخ منصور الإماراتية الاستثمارية على عقد اتفاق مع شركة فالكون إكويتي الاستثمارية والتي تتخذ من سويسرا مقرا لها وهي إحدى شركات المجموعة المالية الألمانية.
واشترت مجموعة الشيخ منصور الاستثمارية نادي مانشستر سيتي الانجليزي في شهر أغسطس الماضي مقابل 200 مليون جنيه استرليني (274 مليون دولار), وخسر إبراموفيتش مالك نادي تشيلسي جزءا كبيرا من ثروته الهائلة بسبب تراجع قيمة أصول ممتلكاته نتيجة الأزمة المالية التي تجتاح العالم منذ فترة.
وقال الفهيم على موقع المجموعة الاماراتية بالانترنت:
«لم يتضح تماما ما إذا كان تشيلسي معروضا للبيع ولكن بغض النظر ، نسعى أولا لمعرفة ما إذا كنا قادرين على شراء النادي..خاصة وأن إبراموفيتش استثمر 500 مليون استرليني في النادي وبالتالي لن تكون الصفقة هزيلة.
وأضاف:«مع الأزمة الاقصادية العالمية الحالية لم يعد هناك من يخاطر بأمواله في صفقة يخوضها بمفرده.. ولكن مع وجود مجموعة من المستثمرين سيكون المال متاحا لتقديم عرض جماعي».
ونقلت الصحيفة عن هولجر هايمس أحد مديري شركة فالكون إكويتي: «درسنا من قبل بعض الأندية الأوروبية ونفعل الشيء نفسه الآن مع تشيلسي..لا يمكنني الإدلاء بمزيد من التفاصيل حاليا».
وأضاف:«لا أعتقد أن هناك أي شيء ليس للبيع إذا تقدمت بالثمن المناسب.. الأمر لا يتعلق بشراء فريق كرة قدم وإنما بالتجارة..إنك لا تقدم المال من أجل 11 لاعبا داخل الملعب وإنما من أجل الأمور التجارية الأخرى المتعلقة بنادي كرة قدم خاصة الأمور العقارية وحقوق البث التلفزيوني».
واشترى إبراموفيتش نادي تشيلسي مقابل 140 مليون جنيه استرليني في عام 2003 وفاز الفريق بلقب الدوري الانجليزي عامي 2005 و2006 وبكأس انجلترا وكأس أندية الدوري المحترفة في عام 2007 ووصل لنهائي دوري أبطال أوروبا في عام 2008..ورغم تراجع ثروة إبراموفيتش بسبب الانخفاض في قيمة أصوله المالية وسط هذه الأزمة المالية العالمية أكد الملياردير الروسي تمسكه بالنادي وأقام دعوى قضائية ضد صحيفة أشارت إلى أنه يبحث عن مشتر للنادي.
وقال بيتر كينيون الرئيس التنفيذي للنادي يوم السبت الماضي:
«تشيلسي ليس للبيع..مالك النادي لم ولا يفقد اهتمامه بالنادي وما زال متمسكا به».