مشاركون في فعالية لهيئة تنسيق الفعاليات السياسية بلحج:القضية الجنوبية قضية عادلة وتستحق النضال والتضحية
> الحوطة «الأيام» هشام عطيري
> نظمت هيئة تنسيق الفعاليات السياسية ومنظمات المجتمع المدني في الحوطة وتبن بمشاركة مديريات كرش وطورالباحة والمضاربة يوم أمس فعالية سياسية فكرية بمدينة الحوطة.
استضيف فيها المفرج عنهم من أبناء مديريات محافظة لحج الذين اعتقلوا على ذمة المشاركة في فعالية مهرجان التصالح والتسامح يوم 13 يناير الجاري.
وفي الفعالية تحدث عدد من المشاركين من عدن ولحج وطور الباحة والمضاربة وبعض المفرج عنهم ومنهم العميد عمر سعيد سالم والشيخ عبدالحكيم درويش والدكتور عبدالكريم الحنكي وآخرين.
كما ألقي في الفعالية عدد من القصائد الشعرية المعبرة عن النضال السلمي.
وأكد المتحدثون في كلماتهم على ضرورة استمرار النضال السلمي واعتباره خيارا استراتيجيا لا رجعه عنه، كما أكدوا أن قضية الجنوب قضية عادلة تستحق النضال والتضحية.
ودعا المتحدثون إلى توحيد الصف واعتماد مبدأ الحوار للتوصل إلى رؤى مشتركة وقيادة موحدة، مطالبين بسرعة عقد المؤتمر الوطني وتشكيل الهيئة الجنوبية الواحدة لقيادة النضال السلمي.
وأعلن المشاركون رفضهم القاطع للانتخابات البرلمانية القادمة، مؤكدين أن الأولوية ينبغي أن تعطى للاعتراف بالقضية الجنوبية وإيجاد الحلول والمعالجات المناسبة بشأنها.
وأشاد المشاركون في ختام فعاليتهم بالمواقف البطولية لأبناء ردفان وشبوة في صمودهم وإجبار السلطة على الإفراج عن المعتقلين المشاركين في مهرجان التصالح والتسامح.
استضيف فيها المفرج عنهم من أبناء مديريات محافظة لحج الذين اعتقلوا على ذمة المشاركة في فعالية مهرجان التصالح والتسامح يوم 13 يناير الجاري.
وفي الفعالية تحدث عدد من المشاركين من عدن ولحج وطور الباحة والمضاربة وبعض المفرج عنهم ومنهم العميد عمر سعيد سالم والشيخ عبدالحكيم درويش والدكتور عبدالكريم الحنكي وآخرين.
كما ألقي في الفعالية عدد من القصائد الشعرية المعبرة عن النضال السلمي.
وأكد المتحدثون في كلماتهم على ضرورة استمرار النضال السلمي واعتباره خيارا استراتيجيا لا رجعه عنه، كما أكدوا أن قضية الجنوب قضية عادلة تستحق النضال والتضحية.
ودعا المتحدثون إلى توحيد الصف واعتماد مبدأ الحوار للتوصل إلى رؤى مشتركة وقيادة موحدة، مطالبين بسرعة عقد المؤتمر الوطني وتشكيل الهيئة الجنوبية الواحدة لقيادة النضال السلمي.
وأعلن المشاركون رفضهم القاطع للانتخابات البرلمانية القادمة، مؤكدين أن الأولوية ينبغي أن تعطى للاعتراف بالقضية الجنوبية وإيجاد الحلول والمعالجات المناسبة بشأنها.
وأشاد المشاركون في ختام فعاليتهم بالمواقف البطولية لأبناء ردفان وشبوة في صمودهم وإجبار السلطة على الإفراج عن المعتقلين المشاركين في مهرجان التصالح والتسامح.