مصادر مقربة تنفي مقتل (أبو راوية) خلال استهدافه بقصف جوي بالجوف
> «الأيام» متابعات :
> نفت مصادر مقربة من حمد حسين رقيب الملقب (أبو راوية) إصابته في عملية محاصرته واستهدافه بقصف جوي من قبل قوات لواء (15) بجبل اللود بالجوف مع عدد من مساعديه أمس.
وأكدت المصادر لـ«الصحوة نت» أن (أبو راوية) (25) عاما الذي يعد من أبرز المطلوبين في قضايا جنائية في المحافظات الشرقية تمكن من مغادرة جبل اللود إثر نجاته من عملية الاستهداف إلا أن القوات الحكومية تمكنت من الاستيلاء على طقم كان يقله أثناء ملاحقته ما دفعه للفرار راجلا والإفلات من قبضة الأمن .
وتتهم الأجهزة الأمنية (أبو راوية) بتزعم عصابة سرقات سيارات والتسبب في قضايا قتل أيضاً كان آخرها اتهامه في
التورط في مقتل اثتنين من أبناء قبيلة حاشد وإصابة ثالث في منطقة مفرق الجوف أثناء محاولة سرقة سيارتهم الشهر الماضي.
وكانت قبائل مجزر بمحافظة مأرب التي ينتمي إليها (أبو راوية) وقعت «اتفاقا قبليا» بإخراجه من القبيلة لقيامه بما وصف في الاتفاق بأعمال مخالفة للدين و أحكام القبيلة، كما تقدم أهالي مجزر عقب حادثة أبناء حاشد بطلب إلى الأمن لحماية الناس أو الرحيل عن المنطقة وترك الأمن عليهم في إشارة إلى فشلهم في ضبط (أبو راوية).
وأكدت المصادر لـ«الصحوة نت» أن (أبو راوية) (25) عاما الذي يعد من أبرز المطلوبين في قضايا جنائية في المحافظات الشرقية تمكن من مغادرة جبل اللود إثر نجاته من عملية الاستهداف إلا أن القوات الحكومية تمكنت من الاستيلاء على طقم كان يقله أثناء ملاحقته ما دفعه للفرار راجلا والإفلات من قبضة الأمن .
وتتهم الأجهزة الأمنية (أبو راوية) بتزعم عصابة سرقات سيارات والتسبب في قضايا قتل أيضاً كان آخرها اتهامه في
التورط في مقتل اثتنين من أبناء قبيلة حاشد وإصابة ثالث في منطقة مفرق الجوف أثناء محاولة سرقة سيارتهم الشهر الماضي.
وكانت قبائل مجزر بمحافظة مأرب التي ينتمي إليها (أبو راوية) وقعت «اتفاقا قبليا» بإخراجه من القبيلة لقيامه بما وصف في الاتفاق بأعمال مخالفة للدين و أحكام القبيلة، كما تقدم أهالي مجزر عقب حادثة أبناء حاشد بطلب إلى الأمن لحماية الناس أو الرحيل عن المنطقة وترك الأمن عليهم في إشارة إلى فشلهم في ضبط (أبو راوية).