هيئة حركة النضال السلمي بالضالع: رد العطاس أثلج الصدور ووجه صفعة لأساليب الكذب والتشويه
> الضالع «الأيام» غازي النقيب:
> ذكرت هيئة حركة النضال السلمي بمحافظة الضالع أنها عقدت ظهر أمس اجتماعا موسعا برئاسة النائب البرلماني صلاح الشنفرة، رئيس هيئة حركة النضال السلمي بالمحافظة وبحضور رؤساء الهيئات بمديريات المحافظة.
وأفادت الهيئة في بيان أصدرته بهذا الخصوص بأن الاجتماع كرس لمناقشة الجانب الإعلامي وتفعيله «لما له من أهمية في رفع وتيرة النضال السلمي، وأداء دوره المطلوب على أكمل وجه في تغطية الأنشطة والفعاليات المختلفة»، واتخذت عددا من الإجراءات الكفيلة بتنشيط هذا الجانب.
وأشاد المجتمعون «بما حققته اللجنة التحضيرية الموسعة للمؤتمر الوطني الجنوبي المنبثقة عن هيئات حركة النضال السلمي في المحافظات الجنوبية»، مؤكدين على العمل الجاد والتنسيق المستمر للوصول إلى انعقاد المؤتمر الوطني في وقته المحدد.
وأوضح البيان الصادر «أن هيئة حركة النضال السلمي بمحافظة الضالع إذ تشعر أن السلطة مازالت مستمرة في النيل من رموز وقيادات الجنوب بالداخل والخارج وتعمل بما لديها من قوة وإمكانية لشق الصف الجنوبي وفكفكة نضاله السلمي الحضاري وتشتيت وحدة الصف فيه لكننا نؤكد أن هذه الأساليب وغيرها سوف تفشل لكونها مكشوفة ولأن أبناء الجنوب أصبحوا أكثر وعيا وإداركا ولن تستطيع أي قوة على الأرض أن تعيدهم إلى الماضي الذي تجاوزه بكل شوائبه».
وجددت الهيئة تضامنها «مع رموز أبناء الجنوب في الخارج وهم المناضل الرئيس علي ناصر محمد وم. حيدر ءبوبكر العطاس ومحمد علي أحمد ود. حسين علي حسن وصالح شائف حسين وصالح عبيد أحمد وشعفل عمر علي وسالم جبران لما تعرضوا له من حملات إساءة ودس في إطار الحملة الذي تشنها السلطة على الرموز والمناضلين الجنوبيين بالداخل والخارج وكان آخرها هو ما رد عليه الأخ م.حيدر العطاس الذي كان بمثابة انتصار جديد للحراك وفشل آخر لأساليب السلطة ودسائسها الهادفة إلى شق الصف الجنوبي وزرع الفتنة فهذا الرد قد أثلج صدور جميع أبناء الجنوب ووجه صفعة لأساليب الكذب والتشويه», وقال البيان إن فعالية سيجري تنظيمها في منطقة الصبيحة بمحافظة لحج إحياء لذكرى 11 فبراير يوم الشهداء.
الجدير بالذكر أن تسمية هيئة حركة النضال السلمي جاء وفقا لما تمخض عنه اجتماع اللجنة التحضيرية الموسعة لهيئات الحراك في المحافظات الجنوبية لتوحيد تسمياتها.
وأفادت الهيئة في بيان أصدرته بهذا الخصوص بأن الاجتماع كرس لمناقشة الجانب الإعلامي وتفعيله «لما له من أهمية في رفع وتيرة النضال السلمي، وأداء دوره المطلوب على أكمل وجه في تغطية الأنشطة والفعاليات المختلفة»، واتخذت عددا من الإجراءات الكفيلة بتنشيط هذا الجانب.
وأشاد المجتمعون «بما حققته اللجنة التحضيرية الموسعة للمؤتمر الوطني الجنوبي المنبثقة عن هيئات حركة النضال السلمي في المحافظات الجنوبية»، مؤكدين على العمل الجاد والتنسيق المستمر للوصول إلى انعقاد المؤتمر الوطني في وقته المحدد.
وأوضح البيان الصادر «أن هيئة حركة النضال السلمي بمحافظة الضالع إذ تشعر أن السلطة مازالت مستمرة في النيل من رموز وقيادات الجنوب بالداخل والخارج وتعمل بما لديها من قوة وإمكانية لشق الصف الجنوبي وفكفكة نضاله السلمي الحضاري وتشتيت وحدة الصف فيه لكننا نؤكد أن هذه الأساليب وغيرها سوف تفشل لكونها مكشوفة ولأن أبناء الجنوب أصبحوا أكثر وعيا وإداركا ولن تستطيع أي قوة على الأرض أن تعيدهم إلى الماضي الذي تجاوزه بكل شوائبه».
وجددت الهيئة تضامنها «مع رموز أبناء الجنوب في الخارج وهم المناضل الرئيس علي ناصر محمد وم. حيدر ءبوبكر العطاس ومحمد علي أحمد ود. حسين علي حسن وصالح شائف حسين وصالح عبيد أحمد وشعفل عمر علي وسالم جبران لما تعرضوا له من حملات إساءة ودس في إطار الحملة الذي تشنها السلطة على الرموز والمناضلين الجنوبيين بالداخل والخارج وكان آخرها هو ما رد عليه الأخ م.حيدر العطاس الذي كان بمثابة انتصار جديد للحراك وفشل آخر لأساليب السلطة ودسائسها الهادفة إلى شق الصف الجنوبي وزرع الفتنة فهذا الرد قد أثلج صدور جميع أبناء الجنوب ووجه صفعة لأساليب الكذب والتشويه», وقال البيان إن فعالية سيجري تنظيمها في منطقة الصبيحة بمحافظة لحج إحياء لذكرى 11 فبراير يوم الشهداء.
الجدير بالذكر أن تسمية هيئة حركة النضال السلمي جاء وفقا لما تمخض عنه اجتماع اللجنة التحضيرية الموسعة لهيئات الحراك في المحافظات الجنوبية لتوحيد تسمياتها.