روشتة رياضية

> «الأيام الرياضي» أحمد عبدالله حيدرة الباشا:

> إذا كانت الأندية بقياداتها الهشة فهمت معنى الاحتراف بالغلط ، فلماذا لا تصحح وزارة الشباب والرياضة هذا الغلط بوضع لوائح وقوانين تحدد معنى الاحتراف،وكم عدد المحترفين الأجانب.

وكم من المحترفين المحليين..أما بهذه الهوشلية فلا يمكن أبداً الاستفادة من عملية الاحتراف بهذه الصورة المغلوطة التي نكون عبرها قد أهملنا الفئات العمرية (براعم وناشئين وشباب)وهدمنا الأساس المتين لتطوير الرياضة.

< قال لي أحد الخبثاء إيش خلاص تعبت من المطالبة بإطلاق تسمية (أبو الكباتن الفقيد علي محسن مريسي) في واجهة ملعب كرة القدم بصنعاء..قلت لا ولن أتنازل أبداً عن هذا المطلب لكن يظهر أن الوزارة تبحث عن أربع شركات لتحقيق هذا المطلب ، وما يزعجني أن بعض الكتاب والصحف تنشر أن المباراة الفلانية تقام على ملعب الثورة، ونحن نقول ونوضح لهم أن مدينة الثورة الرياضية تشمل كل الملاعب ، أما ملعب كرة القدم فهو بإسم الفقيد علي محسن مريسي.

< إن الحسرة والندم والتباكي على رياضة زمان لا يفيد لأنه مضيعة للوقت، لكن إذا أردنا الإصلاح بالفعل فيجب أن نبدأ أولاً بوضع الإنسان المناسب في المكان المناسب.

> أخبار متعلقة

تعليقات فيسبوك

Back to top button
زر الذهاب إلى الأعلى