القرآن ومعجزاته .. فضائل يوم الجمعة
> «الأيام» محيى الدين الشوتري:
> يوم الجمعة هو أحد أيام الأسبوع سمي بهذا الاسم كما يقول ابن كثير فى تفسيره : إِنَّمَا سُمِّيَتْ الْجُمُعَة جُمْعَة لِأَنَّهَا مُشْتَقَّة مِنْ الْجَمْع فَإِنَّ أَهْل الاسْلام يَجْتَمِعُونَ فِيهِ فِي كُلّ أُسْبُوع مَرَّة.
وَقَدْ أَمَرَ الْمُؤْمِنِينَ بِالِاجْتِمَاعِ لِعِبَادَتِهِ يَوْم الْجُمُعَة فَقَالَ تَعَالَى:(أَيّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِنْ يَوْم الْجُمُعَة فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْر اللَّه وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تعلمون) (الجمعة 9)
واشتمل القرآن الكريم على سورة حملت اسم هذا اليوم سورة الجمعة لعظمة هذا اليوم وجاء ذكر الجمعة في كثير من الأحاديث منها حديث النبي عليه أفضل الصلوات يبن فيه فضل الجمعة «الصلوات الخمس والجمعة إلي الجمعة ورمضان إلي رمضان مكفرات لما بينهن إذا اجتنبت الكبائر» وقوله صلى الله عليه وسلم «خير يوم طلعت فيه الشمس يوم الجمعة فيه خلق الله آدم وفيه أدخل الجنة وفيه أخرج منها ولا تقوم الساعة إلا في يوم الجمعة»، وقول النبي صلى الله عليه وسلم «إن يوم الجمعة سيد الأيام وأعظمها عند الله وهو أعظم عند الله من يوم الأضحى ويوم الفطر فيه خمس خلال : خلق الله فيه آدم وأهبط الله فيه آدم إلي الأرض وفيه توفى الله آدم وفيه ساعة لا يسأل الله فيها العبد شيئا إلا أعطاه ما لم يسأل حراما وفيه تقوم الساعة ما من ملك مقرب ولا سماء ولا أرض ولا رياح ولا جبال ولا بحر إلا وهن يشفقن من يوم الجمعة»، وقول النبي صلى الله عليه وسلم «ما من مسلم يموت يوم الجمعة أو ليلة الجمعة إلا وقاه الله فتنة القبر».
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ما على أحدكم - إن وجد سعة - أن يتخذ ثوبين ليوم الجمعة غير ثوبي مهنته».
وعن أبي هريرة رضى الله عنه قال إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقرأ في صلاة الصبح يوم الجمعة ?(?الم تنزيل?}? ?(?وهل أتى على الإنسان?}?.
عن أبي هريرة قال :قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :«أضل الله عن الجمعة من كان قبلنا كان لليهود يوم السبت والأحد للنصارى فهم لنا تبع إلى يوم القيامة نحن الآخرون من أهل الدنيا والأولون المقضي لهم قبل الخلائق».
وعن أوس بن أوس قال :قال رسول الله صلى الله عليه وسلم «إن من أفضل أيامكم يوم الجمعة فيه خلق آدم وفيه النفخة وفيه الصعقة فأكثروا علي من الصلاة فيه فإن صلاتكم معروضة علي فقال رجل يا رسول الله كيف تعرض صلاتنا عليك وقد أرمت يعني بليت، فقال إن الله حرم على الأرض أن تأكل أجساد الأنبياء».
وهذا هو فضل يوم الجمعة وفضل الله على أمته وهناك المزيد من فضائل هذا اليوم الذي خصصها لله لعبادة المسلمين أمة محمد عليه الصلاة والسلام فهل سأل أحدنا كيف نلقي هذا اليوم في هذا الزمن؟.
عن موقع «القرآن الكريم»
وَقَدْ أَمَرَ الْمُؤْمِنِينَ بِالِاجْتِمَاعِ لِعِبَادَتِهِ يَوْم الْجُمُعَة فَقَالَ تَعَالَى:(أَيّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِنْ يَوْم الْجُمُعَة فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْر اللَّه وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تعلمون) (الجمعة 9)
واشتمل القرآن الكريم على سورة حملت اسم هذا اليوم سورة الجمعة لعظمة هذا اليوم وجاء ذكر الجمعة في كثير من الأحاديث منها حديث النبي عليه أفضل الصلوات يبن فيه فضل الجمعة «الصلوات الخمس والجمعة إلي الجمعة ورمضان إلي رمضان مكفرات لما بينهن إذا اجتنبت الكبائر» وقوله صلى الله عليه وسلم «خير يوم طلعت فيه الشمس يوم الجمعة فيه خلق الله آدم وفيه أدخل الجنة وفيه أخرج منها ولا تقوم الساعة إلا في يوم الجمعة»، وقول النبي صلى الله عليه وسلم «إن يوم الجمعة سيد الأيام وأعظمها عند الله وهو أعظم عند الله من يوم الأضحى ويوم الفطر فيه خمس خلال : خلق الله فيه آدم وأهبط الله فيه آدم إلي الأرض وفيه توفى الله آدم وفيه ساعة لا يسأل الله فيها العبد شيئا إلا أعطاه ما لم يسأل حراما وفيه تقوم الساعة ما من ملك مقرب ولا سماء ولا أرض ولا رياح ولا جبال ولا بحر إلا وهن يشفقن من يوم الجمعة»، وقول النبي صلى الله عليه وسلم «ما من مسلم يموت يوم الجمعة أو ليلة الجمعة إلا وقاه الله فتنة القبر».
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ما على أحدكم - إن وجد سعة - أن يتخذ ثوبين ليوم الجمعة غير ثوبي مهنته».
وعن أبي هريرة رضى الله عنه قال إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقرأ في صلاة الصبح يوم الجمعة ?(?الم تنزيل?}? ?(?وهل أتى على الإنسان?}?.
عن أبي هريرة قال :قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :«أضل الله عن الجمعة من كان قبلنا كان لليهود يوم السبت والأحد للنصارى فهم لنا تبع إلى يوم القيامة نحن الآخرون من أهل الدنيا والأولون المقضي لهم قبل الخلائق».
وعن أوس بن أوس قال :قال رسول الله صلى الله عليه وسلم «إن من أفضل أيامكم يوم الجمعة فيه خلق آدم وفيه النفخة وفيه الصعقة فأكثروا علي من الصلاة فيه فإن صلاتكم معروضة علي فقال رجل يا رسول الله كيف تعرض صلاتنا عليك وقد أرمت يعني بليت، فقال إن الله حرم على الأرض أن تأكل أجساد الأنبياء».
وهذا هو فضل يوم الجمعة وفضل الله على أمته وهناك المزيد من فضائل هذا اليوم الذي خصصها لله لعبادة المسلمين أمة محمد عليه الصلاة والسلام فهل سأل أحدنا كيف نلقي هذا اليوم في هذا الزمن؟.
عن موقع «القرآن الكريم»