ممنوع الدين وبدون إحراج

> «الأيام» محمد عبدالرحمن سميح /أبين - مودية

> عبارة لايكاد يخلو منها محل تجاري للمواد الغذائية والملابس حتى أصحاب الفجل والكراث تجدها معلقة على بصطاتهم .

فلماذا تعلق هذه العبارة؟ ومن أوصل الناس إلى هذا الحد من الفاقة؟..ديون لاتنتهي وتجار صغار يوقفون الدين لتضخم حساب الدائنين!!.

فهل هناك بلاد عربية نفطية مستخرجة للذهب ولديها ثروة سمكية هائلة أوصلت شعبها إلى هذا البلاء؟!

على الرغم من أن هذا الشعب المسكين كل متنه من التصفيق فتارة يهتف بالروح بالدم ....وتارة يبتسم من الخطابات ويتأثر بها علها تكون نافذة إلى مستقبل أفضل.. وتارة وتارة ..

فمن يتحمل المسؤولية في ظل غياب هيئة الدفاع القاضي أو النيابة أو المتهم ؟

> أخبار متعلقة

تعليقات فيسبوك

Back to top button
زر الذهاب إلى الأعلى