لجان الاتحاد وظلم إعلاميي إب والكيل بمكيالين
> «الأيام الرياضي» نبيل عبدالله مصلح:
> حتى لا يقال بأننا نستهدف الاتحاد العام لكرة القدم من أجل (سفرية تطلعك وأخرى تنزلك) وغير ذلك من الكلام الذي يسخر من الإعلاميين الرياضيين ويشمت بهم.
ولكننا نؤكد أن الاتحاد مازال يعيش في تخبط وعشوائية ومن خلال اعتراف رئيس الاتحاد نفسه بأنه غير واثق بلجانه الفنية وكانت فعلاً صراحة وشجاعة منه، ولكن من هو المتسبب؟ فالاتحاد ولجانه فعلاً في عشوائية ويكيلون بمكيالين خاصة عبر لجنتي المسابقات والحكام ونتساءل كيف طبقت الأولى عقوبات على لاعبي الاتحاد وسام والعوج وكذا على إداريي الاتحاد بحجة الاعتداء على الحكم في لقاء شعب حضرموت، مع أن اللاعبين نفوا ذلك..بينما لم يعاقب الشعلة رغم أن لاعبيه وإدارييه تعاركوا مع الحكم المتسبب في ما حصل بسبب ضعف شخصيته،فاللاعب يعتدي عليه أثناء المباراة ويكتفي هو فقط بإنذاره، وهكذا يفعل بعض الحكام الضعفاء.
أما بالنسبة للاعب الهلال والمنتخب أكرم الصلوي فقد لعب أمام فريق الاتحاد في الدوري مع أن لاعبي المنتخب ممنوعين من اللعب مع فرقهم والمشاركة مع أنديتهم أثناء التصفيات ،ليتضح لنا أن الكيل بمكيالين لأن بقية الأندية ظلمت..إذاً أين هي اللجنة من ما يحصل من ظلم واضح ومجاملة.. وصدقوني لن تتطور الرياضة في اليمن طالما هناك مثل هذا التعامل ، ولجنة حكام تتسبب في المشاكل مع أن الدوري كان يسيرمن غير منغصات ، وكان يفترض منها أن لا تسند المباريات القوية لحكام لا يعرفون كيف يتعاملون مع حساسية تلك اللقاءآت، علما بأن هناك حكاما يظلون يديرون مباريات في حضرموت باستمرار وكأنهم مقاولين عليها وآخرون أصبحوا مخصصين لإدارة مباريات فرق معينة مثل الحكم علي جوف، والفرق جميعها تشكو من التحكيم..فما رأي رئيس لجنة الحكام الأخ عبدالله سالم؟..فالمجاملة والظلم حرام ويكفي الكرة اليمنية ما هي فيه من تدهور وانتكاسات.
وبالنسبة لإعلاميي إب الرياضيين فهم لا هم من المقربين ولا من البعيدين إذ أن هناك أقلاما ممتازة لها عمر طويل في الكتابة والمتابعة، ولكن لا أحد ينظر إليهم لأنهم من إب وليسوا من صنعاء إذ لم يرشح أحد منهم للسفر مع البعثات الرياضية ، مع العلم أن هناك إعلاميين حديثي العهد وفوق هذا سافروا أكثر من مرة لأنهم يستخدمون طريقة المجاملة والتطبيل للوزارة والاتحاد.
نعم هناك إعلاميون بعيدون عن العين حتى في أبين ولحج وهم كثير والظلم يتواصل عليهم، لذا نقول نحن لنا الله ولن نطلع إلى صنعاء من أجل شحت سفرية أو لإرضاء رئيس لجنة أو الاتحاد وغيرهم..وكفى ظلما ومجاملة وعشوائية.
ولكننا نؤكد أن الاتحاد مازال يعيش في تخبط وعشوائية ومن خلال اعتراف رئيس الاتحاد نفسه بأنه غير واثق بلجانه الفنية وكانت فعلاً صراحة وشجاعة منه، ولكن من هو المتسبب؟ فالاتحاد ولجانه فعلاً في عشوائية ويكيلون بمكيالين خاصة عبر لجنتي المسابقات والحكام ونتساءل كيف طبقت الأولى عقوبات على لاعبي الاتحاد وسام والعوج وكذا على إداريي الاتحاد بحجة الاعتداء على الحكم في لقاء شعب حضرموت، مع أن اللاعبين نفوا ذلك..بينما لم يعاقب الشعلة رغم أن لاعبيه وإدارييه تعاركوا مع الحكم المتسبب في ما حصل بسبب ضعف شخصيته،فاللاعب يعتدي عليه أثناء المباراة ويكتفي هو فقط بإنذاره، وهكذا يفعل بعض الحكام الضعفاء.
أما بالنسبة للاعب الهلال والمنتخب أكرم الصلوي فقد لعب أمام فريق الاتحاد في الدوري مع أن لاعبي المنتخب ممنوعين من اللعب مع فرقهم والمشاركة مع أنديتهم أثناء التصفيات ،ليتضح لنا أن الكيل بمكيالين لأن بقية الأندية ظلمت..إذاً أين هي اللجنة من ما يحصل من ظلم واضح ومجاملة.. وصدقوني لن تتطور الرياضة في اليمن طالما هناك مثل هذا التعامل ، ولجنة حكام تتسبب في المشاكل مع أن الدوري كان يسيرمن غير منغصات ، وكان يفترض منها أن لا تسند المباريات القوية لحكام لا يعرفون كيف يتعاملون مع حساسية تلك اللقاءآت، علما بأن هناك حكاما يظلون يديرون مباريات في حضرموت باستمرار وكأنهم مقاولين عليها وآخرون أصبحوا مخصصين لإدارة مباريات فرق معينة مثل الحكم علي جوف، والفرق جميعها تشكو من التحكيم..فما رأي رئيس لجنة الحكام الأخ عبدالله سالم؟..فالمجاملة والظلم حرام ويكفي الكرة اليمنية ما هي فيه من تدهور وانتكاسات.
وبالنسبة لإعلاميي إب الرياضيين فهم لا هم من المقربين ولا من البعيدين إذ أن هناك أقلاما ممتازة لها عمر طويل في الكتابة والمتابعة، ولكن لا أحد ينظر إليهم لأنهم من إب وليسوا من صنعاء إذ لم يرشح أحد منهم للسفر مع البعثات الرياضية ، مع العلم أن هناك إعلاميين حديثي العهد وفوق هذا سافروا أكثر من مرة لأنهم يستخدمون طريقة المجاملة والتطبيل للوزارة والاتحاد.
نعم هناك إعلاميون بعيدون عن العين حتى في أبين ولحج وهم كثير والظلم يتواصل عليهم، لذا نقول نحن لنا الله ولن نطلع إلى صنعاء من أجل شحت سفرية أو لإرضاء رئيس لجنة أو الاتحاد وغيرهم..وكفى ظلما ومجاملة وعشوائية.