خالد يستغيث فمن ينقذه؟!

> «الأيام» شكاوى المواطنين:

>
تنقلت عدسة «الأيام» يوم أمس في أروقة مستشفى الثورة بمحافظة تعز لتخرج ببعض القصص المأساوية عن حياة بعض المرضى ومن ضمن هذه القصص قصة شاب داهمته في عجالة صخرة (العجز) .

بينما كان عاملا في أحد جبال ماوية فشلت حركته وغدا بين جنبات مستشفى الثورة وحيدا منذ 5 سنوات ونيف لاقريب له ولاحبيب حتى غدت غرفته في المستشفى بيته الذي يحتويه في حزنه وفرحه ضجره وسعادته لقد ابتدع من حياة المستشفيات حياة له رغم صعوبتها .

الشاب خالد الوصابي (30 عاما) لازال في بداية عمره عاجزا عن الحركة رغم وجود الدواء فلقد أكدت التقارير الطبية أن إمكانية علاجه غير متاحة في اليمن .

فباسم الدين والإنسانية يناديكم لتمدوا أياديكم إليه لتتاح له فرصة استكمال العلاج في الخارج .. فقدماه في شوق للحركة لكن ظروف الحياة القاسية جعلته كلما تقدم به حلمه خـطوة أعادته إلـى الوراء مليـون خطوة .

فلنكن الشمعة التي تضيء حياته بعد أن كان قد سئمها ولنمد يد العون لأخ لنا في الله فمغادرته ذاك المنزل الإجباري حلمه وتقديم العون له منكم يعيد الأمل لديه ويقربه من حلمه وطموحه.

> أخبار متعلقة

تعليقات فيسبوك

Back to top button
زر الذهاب إلى الأعلى