جمعية المتقاعدين العسكريين بالضالع تستعد للاحتفاء بالذكرى الثانية لانطلاق الحراك السلمي
> الضالع «الأيام» خاص:
> أعلنت الهيئة الإدارية لجمعية المتقاعدين العسكرين والأمنيين والمدنيين المسرحين والمبعدين قسرا بمحافظة الضالع أن الهيئة عقدت أمس اجتماعا برئاسة د.عبده المعطري، رئيس الجمعية.
وهو ثاني اجتماع يعقد في إطار الإعداد والتحضير لإحياء الذكرى الثانية لانطلاقة الحراك السلمي يوم 24 مارس الجاري، الذي انطلق يوم 24 مارس 2007م يوم الإعلان عن الاعتصام المفتوح للمتقاعدين بالضالع.
وذكرت الهيئة الإدارية في بلاغ أصدرته بهذا الخصوص، أنه تم خلال الاجتماع تشكيل لجنة تحضيرية لإحياء ذكرى انطلاقة الحراك السلمي برئاسة د.المعطري، تضم في عضويتها أعضاء الهيئة الإدارية للجمعية وممثلين عن ألوان الطيف السياسي ومكونات حراك النضال السلمي كافة.
وأقرت الهيئة أن تعقد اللجنة التحضيرية اجتماعا بكامل أعضائها قبل مدة من موعد إقامة فعالية الاحتفاء بهذه الذكرى لتحديد نوع الفعالية ومكانها.
وكان الاجتماع قد افتتح بكلمة ألقاها د.المعطري، رئيس الجمعية، قال فيها: «إننا جميعا نتطلع إلى فعالية ناجحة بالكم والكيف شبيهة بالفعالية الأولى بما شملته من تنظيم ندوة ومهرجان عظيم ومسيرة عظمى انطلقت في ذلك اليوم».
وأضاف د.المعطري قائلا: «رغم أسفنا أن ما يعرض أحيانا قد أدخل عليه تعديلات ومقص الرقيب الذي هدف إلى اغفال شخصيات أو تحجيم أخرى، فكان الناتج خطأ لمعادلة خاطئة أو ضعف الكل وخسر الجميع، بدلا من إظهار الواقع الذي يدل على الوحدة والقوة، لهذا أمام الجميع فرصة لاستعادة الزخم ورص الصفوف».
وهو ثاني اجتماع يعقد في إطار الإعداد والتحضير لإحياء الذكرى الثانية لانطلاقة الحراك السلمي يوم 24 مارس الجاري، الذي انطلق يوم 24 مارس 2007م يوم الإعلان عن الاعتصام المفتوح للمتقاعدين بالضالع.
وذكرت الهيئة الإدارية في بلاغ أصدرته بهذا الخصوص، أنه تم خلال الاجتماع تشكيل لجنة تحضيرية لإحياء ذكرى انطلاقة الحراك السلمي برئاسة د.المعطري، تضم في عضويتها أعضاء الهيئة الإدارية للجمعية وممثلين عن ألوان الطيف السياسي ومكونات حراك النضال السلمي كافة.
وأقرت الهيئة أن تعقد اللجنة التحضيرية اجتماعا بكامل أعضائها قبل مدة من موعد إقامة فعالية الاحتفاء بهذه الذكرى لتحديد نوع الفعالية ومكانها.
وكان الاجتماع قد افتتح بكلمة ألقاها د.المعطري، رئيس الجمعية، قال فيها: «إننا جميعا نتطلع إلى فعالية ناجحة بالكم والكيف شبيهة بالفعالية الأولى بما شملته من تنظيم ندوة ومهرجان عظيم ومسيرة عظمى انطلقت في ذلك اليوم».
وأضاف د.المعطري قائلا: «رغم أسفنا أن ما يعرض أحيانا قد أدخل عليه تعديلات ومقص الرقيب الذي هدف إلى اغفال شخصيات أو تحجيم أخرى، فكان الناتج خطأ لمعادلة خاطئة أو ضعف الكل وخسر الجميع، بدلا من إظهار الواقع الذي يدل على الوحدة والقوة، لهذا أمام الجميع فرصة لاستعادة الزخم ورص الصفوف».