الطيار عدلي بغدادي في استغاثته بفخامة رئيس الجمهورية:من ينهي هذا المنكر الذي يطالني وأفراد أسرتي؟
> صنعاء «الأيام» خاص:
> استغاث الطيار عدلي علي بغدادي عبر «الأيام» بفخامة رئيس الجمهورية الأخ علي عبدالله صالح من المنكرات التي طال أمدها، والتي طالته وأفراد أسرته فور استقرارهم بالانتقال إلى بيتهم الذي بنوه حجرا حجرا، والذي أقاموه على أرض اشتروها من حر مالهم في حارة سنهوب بضاحية الحصبة خلف وزارة الصحة بصنعاء، وأ.
ف في استغاثته: «إلا أن هناك من نذر حياته لإيذاء الناس، لأنه وجد من يسانده من الأقوياء على الضعفاء الذين لا يجدون من ينصرهم على دفع العدوان والإثم، ونحن على مدار الساعة نسمع المآذن وهي تردد الله أكبر الله أكبر، أشهد أن لا إله إلا الله أشهد أن محمدا رسول الله.. أين هؤلاء العابثون من كتاب الله وسنة رسوله اللذين تشع منهما الرحمة والمودة والعدل والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر؟».
وقال:«لقد أقدم هذا المحمي والمدعوم من نافذين على هدم سور حوش بيتي والتهجم على أسرتي باستخدام السلاح في وجه نساء وقصر.. هل هذه هي النشامة العربية ؟ هل هي النخوة القبلية؟
يا فخامة الرئيس لا أنتظر مقابلا لوسام الشجاعة الذي منحتني إياه!! لكن أن تسلب أرضي ويهان عرضي فهذا مرفوض، وسيصبح من المؤسف أن يتحول رجل المجتمع المدني والنظام والقانون إلى بلطجي يواجه بلاطجة خلا لهم الشارع ليفعلوا كل ما يشتهونه من منكرات.
هذا هو حالي يا فخامة الرئيس وحال كثيرين غيري، ونحن صابرون مؤمنون بالله الذي سمى نفسه الحق والحق يعلو ولا يعلى عليه. هذه هي شكواي والشكوى لغير الله مذلة يا فخامة الرئيس».
ف في استغاثته: «إلا أن هناك من نذر حياته لإيذاء الناس، لأنه وجد من يسانده من الأقوياء على الضعفاء الذين لا يجدون من ينصرهم على دفع العدوان والإثم، ونحن على مدار الساعة نسمع المآذن وهي تردد الله أكبر الله أكبر، أشهد أن لا إله إلا الله أشهد أن محمدا رسول الله.. أين هؤلاء العابثون من كتاب الله وسنة رسوله اللذين تشع منهما الرحمة والمودة والعدل والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر؟».
وقال:«لقد أقدم هذا المحمي والمدعوم من نافذين على هدم سور حوش بيتي والتهجم على أسرتي باستخدام السلاح في وجه نساء وقصر.. هل هذه هي النشامة العربية ؟ هل هي النخوة القبلية؟
يا فخامة الرئيس لا أنتظر مقابلا لوسام الشجاعة الذي منحتني إياه!! لكن أن تسلب أرضي ويهان عرضي فهذا مرفوض، وسيصبح من المؤسف أن يتحول رجل المجتمع المدني والنظام والقانون إلى بلطجي يواجه بلاطجة خلا لهم الشارع ليفعلوا كل ما يشتهونه من منكرات.
هذا هو حالي يا فخامة الرئيس وحال كثيرين غيري، ونحن صابرون مؤمنون بالله الذي سمى نفسه الحق والحق يعلو ولا يعلى عليه. هذه هي شكواي والشكوى لغير الله مذلة يا فخامة الرئيس».