موجابي يقول حكومة الوحدة تهدف لتحقيق الاستقرار
> هاراري «الأيام» رويترز :
>
قال رئيس زيمبابوي روبرت موجابي أمس السبت إن حكومة الوحدة التي شكلها مع المعارضة ستحقق الاستقرار في البلاد وحذر من العودة إلى العنف السياسي.
وكان موجابي يتحدث إلى مشيعين في جنازة قائد سابق للجيش في هاراري وانضم إليه رئيس الوزراء مورجان تسفانجيراي في علامة أخرى على تحسن العلاقات بين الزعيمين.
وقال موجابي "لدينا الآن حكومة شاملة وأود توجيه الشكر لرئيس الوزراء المبجل ونائبه الموجودين هنا. هذا ما ينبغي أن يكون.
"إننا نتصارع فيما بيننا .. شقيق ضد شقيقه ... لكننا أدركنا ما وقعنا فيه من حماقة. لقد شكلنا هذه الحكومة الشاملة لاحلال الاستقرار والسلام والانسجام."
وحذر موجابي من العنف السياسي التي حمل حزب حركة التغيير الديمقراطي الذي يتزعمه تسفانجيراي اللوم فيه في السابق على حزب الاتحاد الوطني الافريقي الزيمبابوي-الجبهة الوطنية بزعامة موجابي.
وقال الرئيس الزيمبابوي "يجب أن يتوقف العنف. سمعنا تقارير عن تجدد العنف .. يجب أن يتوقف ذلك. نعم ننتمي إلى حزبين مختلفين.. لكن فلنكف عن التصارع. من يواصلون القيام بأعمال عنف هم أعداء لزيمبابوي."
وكان موجابي يتحدث إلى مشيعين في جنازة قائد سابق للجيش في هاراري وانضم إليه رئيس الوزراء مورجان تسفانجيراي في علامة أخرى على تحسن العلاقات بين الزعيمين.
وقال موجابي "لدينا الآن حكومة شاملة وأود توجيه الشكر لرئيس الوزراء المبجل ونائبه الموجودين هنا. هذا ما ينبغي أن يكون.
"إننا نتصارع فيما بيننا .. شقيق ضد شقيقه ... لكننا أدركنا ما وقعنا فيه من حماقة. لقد شكلنا هذه الحكومة الشاملة لاحلال الاستقرار والسلام والانسجام."
وحذر موجابي من العنف السياسي التي حمل حزب حركة التغيير الديمقراطي الذي يتزعمه تسفانجيراي اللوم فيه في السابق على حزب الاتحاد الوطني الافريقي الزيمبابوي-الجبهة الوطنية بزعامة موجابي.
وقال الرئيس الزيمبابوي "يجب أن يتوقف العنف. سمعنا تقارير عن تجدد العنف .. يجب أن يتوقف ذلك. نعم ننتمي إلى حزبين مختلفين.. لكن فلنكف عن التصارع. من يواصلون القيام بأعمال عنف هم أعداء لزيمبابوي."