تشكيل فرع هيئة النضال السلمي بمركز الشهيد القزعي بالشعيب
> الشعيب «الأيام» محمد الحيمدي:
> عقد أمس بمركز الشهيد علي عبدالرب القزعي بمديرية الشعيب محافظة الضالع لقاء موسع حضره جمع غفير من المواطنين ونشطاء الحراك السلمي والشخصيات الاجتماعية.
كرس لتشكيل فرع هيئة حركة النضال السلمي بالمركز. في اللقاء الذي أشرف عليه الأخوان جمال عبدالرب حريز ومحمد صالح علي عضو سكرتارية هيئة حركة النضال بالمديرية تم انتخاب قيادة جديدة لفرع الهيئة، تكونت من الإخوة: محمد صالح علي الحوسري - رئيسا، عبدالناصر محمد مثنى - نائبا، عبدالله قاسم الحاج - أمينا عاما، وجرى انتخاب سكرتارية من 15 عضوا.
وأكد المشاركون في اللقاء «عزمهم الصلب والمبدئي على المضي في مواصلة النضال السلمي حتى تتحقق جميع أهدافه المرجوة والمنشودة، مهما كانت الصعاب والتضحيات، وأكدوا كذلك على أهمية وحدة الصف الجنوبي وتكاتف كل الجهود لتحقيق آمال وتطلعات أبناء الجنوب، وكذا التفاعل الحي والمشاركة الفاعلة في نجاح أعمال المؤتمر الوطني لهيئات حركة النضال السلمي»، معلنين تضامنهم مع نشطاء الحراك السلمي «الذين يتعرضون للملاحقات والاعتقالات والاستفزازات المتكررة من قبل السلطة، والتضامن المطلق مع صحيفة وحنجرة الشعب في الجنوب وكل المقهورين والمظلومين في عموم اليمن داخله وخارجه ورئيس التحرير الأستاذ هشام باشراحيل وكل منتسبيها»، مطالبين «بوقف المحاكمات المطبوخة سلفا ضدهم، ووقف الممارسات والأساليب والأعمال العدوانية والإرهابية بحقهم».
كما أدانوا الحادثتين الإرهابيتين الآثمتين اللتين حدثتا في حضرموت وصنعاء، وراح ضحيتهما عدد من الأرواح البريئة من أبناء الشعب الكوري الصديق، مطالبين السلطة بملاحقة وسرعة القبض على مرتكبي هذا الفعل المشين ومن يقف وراءه، وتقديمهم للقضاء لينالوا جزاءهم العادل، وأدانوا كذلك «ما تعرض له أبناء الجنوب الأحرار الإخوة الحريري والصلاحي والربيعي من اختطاف وتعذيب في سجون صنعاء»، وأعلنوا تضامنهم الثابت مع المجاهد الشريف أحمد عمر المرقشي الذي يقبع في السجن بصنعاء منذ أكثر من عام ظلما وعدوانا من دون محاكمة.
كرس لتشكيل فرع هيئة حركة النضال السلمي بالمركز. في اللقاء الذي أشرف عليه الأخوان جمال عبدالرب حريز ومحمد صالح علي عضو سكرتارية هيئة حركة النضال بالمديرية تم انتخاب قيادة جديدة لفرع الهيئة، تكونت من الإخوة: محمد صالح علي الحوسري - رئيسا، عبدالناصر محمد مثنى - نائبا، عبدالله قاسم الحاج - أمينا عاما، وجرى انتخاب سكرتارية من 15 عضوا.
وأكد المشاركون في اللقاء «عزمهم الصلب والمبدئي على المضي في مواصلة النضال السلمي حتى تتحقق جميع أهدافه المرجوة والمنشودة، مهما كانت الصعاب والتضحيات، وأكدوا كذلك على أهمية وحدة الصف الجنوبي وتكاتف كل الجهود لتحقيق آمال وتطلعات أبناء الجنوب، وكذا التفاعل الحي والمشاركة الفاعلة في نجاح أعمال المؤتمر الوطني لهيئات حركة النضال السلمي»، معلنين تضامنهم مع نشطاء الحراك السلمي «الذين يتعرضون للملاحقات والاعتقالات والاستفزازات المتكررة من قبل السلطة، والتضامن المطلق مع صحيفة وحنجرة الشعب في الجنوب وكل المقهورين والمظلومين في عموم اليمن داخله وخارجه ورئيس التحرير الأستاذ هشام باشراحيل وكل منتسبيها»، مطالبين «بوقف المحاكمات المطبوخة سلفا ضدهم، ووقف الممارسات والأساليب والأعمال العدوانية والإرهابية بحقهم».
كما أدانوا الحادثتين الإرهابيتين الآثمتين اللتين حدثتا في حضرموت وصنعاء، وراح ضحيتهما عدد من الأرواح البريئة من أبناء الشعب الكوري الصديق، مطالبين السلطة بملاحقة وسرعة القبض على مرتكبي هذا الفعل المشين ومن يقف وراءه، وتقديمهم للقضاء لينالوا جزاءهم العادل، وأدانوا كذلك «ما تعرض له أبناء الجنوب الأحرار الإخوة الحريري والصلاحي والربيعي من اختطاف وتعذيب في سجون صنعاء»، وأعلنوا تضامنهم الثابت مع المجاهد الشريف أحمد عمر المرقشي الذي يقبع في السجن بصنعاء منذ أكثر من عام ظلما وعدوانا من دون محاكمة.