تأسيس ملتقى أنصار «الأيام» بمناطق ذي حران بالضالع
> الضالع «الأيام» غازي النقيب:
> عقد أمس في منطقة ذي حران بالضالع اجتماع تأسيسي لملتقى أنصار «الأيام» في منطقة ذي حران والمناطق المجاورة لها (الشعب - الذنان) بحضور جمع غفير من الشباب.
بدأ الاجتماع بكلمة الناشط وضاح منصور محمد رئيس ملتقى أنصار «الأيام» بالضالع، استعرض فيها كل الأعمال والحملات العدائية ضد صحيفة «الأيام» وناشريها من محاكمات وتهديدات لكتابها ومراسليها، ومصادرة متعمدة لطرودها.
وأضاف أن «المساس بهذا المنبر الإعلامي الحر وبناشريه هو مساس بكل الشرفاء والمظلومين والمقهورين الذين وجدوا في صحيفة «الأيام» المتنفس الوحيد والمتبقي لهم، فعلى كل حال سوف نكون من أوائل المدافعين عن هذا المنبر في جميع المراحل».ثم بدأ تشكيل الملتقى بالمنطقة من بين الشباب الحاضرين، وكان كالتالي: زاهي سيف صالح -رئيسا، عبدالحافظ طاهر هادي -نائبا للرئيس، صمام شعفل علي -أمينا عاما، أكرم فيصل -مسئول التنسيق والتضامن، مشعل فريد سيف- مسئولا إعلاميا، عبدالرؤوف حزام علي قائد -مسئولا تنظيميا، جميل طاهر هادي -مسئولا للشباب.
وقد أدان المجتمعون ما تعرض له الأخ خالد حميد الجحافي أحد أقارب السفير حسين علي حسن الذي اقتيد للسجن بعد مداهمة الأطقم العسكرية منزل السفير، وأعلن التضامن مع المعتقل «ظلما» أحمد المرقشي، ودعا الاجتماع إلى مد يد العون والمساعدة لأسر القتلى والجرحى جراء الحادث المروري المروع الذي شهدته محافظة الضالع الأسبوع الماضي.
بدأ الاجتماع بكلمة الناشط وضاح منصور محمد رئيس ملتقى أنصار «الأيام» بالضالع، استعرض فيها كل الأعمال والحملات العدائية ضد صحيفة «الأيام» وناشريها من محاكمات وتهديدات لكتابها ومراسليها، ومصادرة متعمدة لطرودها.
وأضاف أن «المساس بهذا المنبر الإعلامي الحر وبناشريه هو مساس بكل الشرفاء والمظلومين والمقهورين الذين وجدوا في صحيفة «الأيام» المتنفس الوحيد والمتبقي لهم، فعلى كل حال سوف نكون من أوائل المدافعين عن هذا المنبر في جميع المراحل».ثم بدأ تشكيل الملتقى بالمنطقة من بين الشباب الحاضرين، وكان كالتالي: زاهي سيف صالح -رئيسا، عبدالحافظ طاهر هادي -نائبا للرئيس، صمام شعفل علي -أمينا عاما، أكرم فيصل -مسئول التنسيق والتضامن، مشعل فريد سيف- مسئولا إعلاميا، عبدالرؤوف حزام علي قائد -مسئولا تنظيميا، جميل طاهر هادي -مسئولا للشباب.
وقد أدان المجتمعون ما تعرض له الأخ خالد حميد الجحافي أحد أقارب السفير حسين علي حسن الذي اقتيد للسجن بعد مداهمة الأطقم العسكرية منزل السفير، وأعلن التضامن مع المعتقل «ظلما» أحمد المرقشي، ودعا الاجتماع إلى مد يد العون والمساعدة لأسر القتلى والجرحى جراء الحادث المروري المروع الذي شهدته محافظة الضالع الأسبوع الماضي.