الشعلة يقتنص تعادلا ثمينا من أمام شعب إب
> إب «الأيام» نبيل مصلح:
> استضاف شعب إب شعلة البريقة على ملعب 22 مايو بإب عصر أمس الخميس، في إطار الأسبوع السابع عشر لدوري الدرجة الأولى، وأراد الشعب أن يصالح جماهيره.
خاصة بعد أن أقرت الإدارة أن يعسكر الفريق لمدة أربعة أيام في فندق فلسطين، من أجل هذه المباراة وعودة الروح لدى اللاعبين، ولكن ميعاد منذوق حارس الشعلة وزملاءه كان لهم رأي آخر، ليقتنصوا التعادل بطعم الفوز، فيما لعب المصري مؤمن سليمان بخطة غريبة مكنت الشعلة من أن يكون له حضور في المباراة، وخرجت الجماهير الشعباوية مستاءة مما وصل إليه فريقها من مستوى.
أحداث المباراة بدأت بلمسات جيدة من الجانبين، وكان الشعب هو الأخطر عبر نشوان الهجام ومحمد السلاط، وتألق حارس الشعلة ودفاعه بصد أكثر من كرة، فيما اعتمد الشعلة على الهجمات المرتدة والتسديد من بعيد عبر المحترف فابني، وتألق الحارس فيصل الحاج في إخراج إحدى كراته من حلق المرمى، بعد أن سددها من ضربة حرة من منتصف الملعب.
الشوط الثاني كان متكافئاً من الجانبين مع التألق اللافت لحارس الشعلة واعتماد مدافعيه على خطة محكمة لم تعط للاعبي الشعب مساحات للتحرك، مع الاستمرار على الاعتماد على الهجمات المرتدة.. لتنتهي المباراة بالتعادل (0-0).
أدار المباراة الحكم مجاهد الظفيري وساعده محمد نعمان ومحمد المطري وحبيب النجار رابعاً وراقبها عبد العزيز طه وعبدالرحيم الخشعي.
نقلت المباراة عبر إذاعتي إب وعدن عبر الزملاء محمد البرعي وبندر الأحمدي.
نال حارس الشعلة ميعاد منذوق جائزة أحسن لاعب مقدمة من مستشفى الأمين.
أفراد من الأمن المركزي اعتدوا على شقيق الزميل يحيى مريس بالضرب واحتجازه، فأراد البعض إنقاذه ولكن أفراد الأمن أطلقوا الأعيرة النارية في الهواء.. فيجب توعية أفراد الأمن وما رأي القائد الجديد الماوري فيما حدث؟
لاعبو شعب إب يلعبون من دون روح أو عزيمة وأصبح الضغط العصبي واضحا جداً عليهم، فقد عملت معهم الإدارة كل شيء، وأصبح الكل يضرب كفاً بكف والخوف من سقوط العميد إلى مراكز أدنى.. فأين هم المصلحون والمنظرون في هذا الوقت لينقذوا ماتبقى من عناد العنيد؟!
خاصة بعد أن أقرت الإدارة أن يعسكر الفريق لمدة أربعة أيام في فندق فلسطين، من أجل هذه المباراة وعودة الروح لدى اللاعبين، ولكن ميعاد منذوق حارس الشعلة وزملاءه كان لهم رأي آخر، ليقتنصوا التعادل بطعم الفوز، فيما لعب المصري مؤمن سليمان بخطة غريبة مكنت الشعلة من أن يكون له حضور في المباراة، وخرجت الجماهير الشعباوية مستاءة مما وصل إليه فريقها من مستوى.
أحداث المباراة بدأت بلمسات جيدة من الجانبين، وكان الشعب هو الأخطر عبر نشوان الهجام ومحمد السلاط، وتألق حارس الشعلة ودفاعه بصد أكثر من كرة، فيما اعتمد الشعلة على الهجمات المرتدة والتسديد من بعيد عبر المحترف فابني، وتألق الحارس فيصل الحاج في إخراج إحدى كراته من حلق المرمى، بعد أن سددها من ضربة حرة من منتصف الملعب.
الشوط الثاني كان متكافئاً من الجانبين مع التألق اللافت لحارس الشعلة واعتماد مدافعيه على خطة محكمة لم تعط للاعبي الشعب مساحات للتحرك، مع الاستمرار على الاعتماد على الهجمات المرتدة.. لتنتهي المباراة بالتعادل (0-0).
أدار المباراة الحكم مجاهد الظفيري وساعده محمد نعمان ومحمد المطري وحبيب النجار رابعاً وراقبها عبد العزيز طه وعبدالرحيم الخشعي.
نقلت المباراة عبر إذاعتي إب وعدن عبر الزملاء محمد البرعي وبندر الأحمدي.
نال حارس الشعلة ميعاد منذوق جائزة أحسن لاعب مقدمة من مستشفى الأمين.
أفراد من الأمن المركزي اعتدوا على شقيق الزميل يحيى مريس بالضرب واحتجازه، فأراد البعض إنقاذه ولكن أفراد الأمن أطلقوا الأعيرة النارية في الهواء.. فيجب توعية أفراد الأمن وما رأي القائد الجديد الماوري فيما حدث؟
لاعبو شعب إب يلعبون من دون روح أو عزيمة وأصبح الضغط العصبي واضحا جداً عليهم، فقد عملت معهم الإدارة كل شيء، وأصبح الكل يضرب كفاً بكف والخوف من سقوط العميد إلى مراكز أدنى.. فأين هم المصلحون والمنظرون في هذا الوقت لينقذوا ماتبقى من عناد العنيد؟!