ثلاثة حوادث مختلفة تشترك فيها المقادير والإهمال
> بيحان «الأيام» حسين محمد حسن:
> لاتكاد تخفت وطأة الخبر الأول حتى يصدمنا بعده خبر ثان أشد وطاة ثم ثالث يحصل ذلك في العلياء عاصمة مديرية بيحان.
فقبل يومين تعرضت المواطنة (ص. ن. ص) لماس كهربائي في الحمام وتنقل إلى إحدى المستشفيات لتلقى ربها هناك، فيما تعرض الشاب حافظ صالح الفقير لسقوط قطع صخرية عليه، بينما كان يقوم بالحفر في إحدى الآبار العميقة، وتخترق القبعة الواقية الخاصة بعمال الحفر وتسبب له جرحا عميقا في رأسه ليفقد الوعي، وقد زارته «الأيام» وهو يتماثل للشفاء في مستشفى بيحان، وآخر قبله بيومين تعرض لحادث اختناق بالغاز الناتج عن التفجير في إحدى الآبار والتي راح ضحية هذه المهنة الشاقة والخطيرة أعداد غير قليلة من عمال حفر الآبار، سبق لـ «الأيام» أن نقلتها وحذرت الجهات المختصة من خطورتها بسبب الأعماق ومواد التفجير المستخدمة ولم تلق آذانا صاغية في وزارة الزراعة، لأخذ الاحتياطات وتقديم النصح.
فيما حادث حصل ظهر أمس السبت في خط النقوب العلياء وهو صدام سيارة بوزة دينة وسيارة هيلوكس غمارتين أدى إلى إصابات لركاب السيارتين، أبرزها إصابة سائق الهيلوكس صالح تمران بعدة إصابات منها كسور في رجليه.
فقبل يومين تعرضت المواطنة (ص. ن. ص) لماس كهربائي في الحمام وتنقل إلى إحدى المستشفيات لتلقى ربها هناك، فيما تعرض الشاب حافظ صالح الفقير لسقوط قطع صخرية عليه، بينما كان يقوم بالحفر في إحدى الآبار العميقة، وتخترق القبعة الواقية الخاصة بعمال الحفر وتسبب له جرحا عميقا في رأسه ليفقد الوعي، وقد زارته «الأيام» وهو يتماثل للشفاء في مستشفى بيحان، وآخر قبله بيومين تعرض لحادث اختناق بالغاز الناتج عن التفجير في إحدى الآبار والتي راح ضحية هذه المهنة الشاقة والخطيرة أعداد غير قليلة من عمال حفر الآبار، سبق لـ «الأيام» أن نقلتها وحذرت الجهات المختصة من خطورتها بسبب الأعماق ومواد التفجير المستخدمة ولم تلق آذانا صاغية في وزارة الزراعة، لأخذ الاحتياطات وتقديم النصح.
فيما حادث حصل ظهر أمس السبت في خط النقوب العلياء وهو صدام سيارة بوزة دينة وسيارة هيلوكس غمارتين أدى إلى إصابات لركاب السيارتين، أبرزها إصابة سائق الهيلوكس صالح تمران بعدة إصابات منها كسور في رجليه.