إشهار فرع المجلس الوطني بمركز الشهيد محمد قاسم الظليمي بمنطقة المشارع بالشعيب
> الشعيب «الأيام» محمد الحيمدي:
> شهدت منطقة المشارع بالشعيب محافظة الضالع الخميس الماضي اجتماعا موسعا، كرس لإشهار فرع المجلس الوطني بمركز الشهيد العميد الركن محمد قاسم عبدالقوي الظليمي بالمنطقة.
بحضور الأخوين العميد محمد ناشر سعيد الحكمي عضو المجلس الوطني الأعلى رئيس فرع المجلس بمديرية الشعيب، والناشط السياسي محمد عبدالله الحكم نائب رئيس فرع المجلس بالمديرية، وعدد من أعضاء المجلس والسكرتارية بالمحافظة والمديرية ورؤساء فروع المراكز في عدد من مناطق المديرية، وعدد من الشخصيات الاجتماعية ومناضلي ثورة 14 أكتوبر الخالدة وممثلين عن منظمات المجتمع المدني وجمع كبير من المواطنين.
وأسفر الاجتماع عن انتخاب قيادة جديدة لفرع المجلس بمركز الشهيد محمد قاسم عبدالقوي تكونت من الأخوة جمال قاسم عبدالقوي - رئيسا، الشيخ محمد أسعد مثنى - نائبا، محمد أحمد أبو إبراهيم- أمينا عاما، وسكرتارية 9 أعضاء، وكان عدد المؤسسين لفرع الجمعية العمومية 43 عضوا.
وفي ختام اللقاء أصدر المشاركون بيانا أكدوا فيه «ضرورة توحيد كل مكونات وهيئات النضال السلمي الجنوبي تحت إطار وكيان موحد ورؤية واحدة وفقا للقاء التاريخي الذي انعقد في مديرية الصمود والرجولة ردفان».
كما أدان البيان «مختلف أشكال وأساليب القمع والإرهاب التي تقوم بها السلطة وتمارسها ضد نشطاء الحراك السلمي الجنوبي وكل أبناء الجنوب».. مطالبا «بالإفراج الفوري عن كافة المعتقلين من أبناء الجنوب الذين يقبعون في سجون صنعاء ظلما وعدوانا».
كما أعلن البيان عن التضامن المطلق مع صحيفة «الأيام» وناشريها هشام وتمام باشراحيل، مطالبا كل من يقف وراء المحاكمات التي تتعرض لها الصحيفة ورئيس تحريرها بوقفها فورا، واصفا إياها بـ«المحاكمات الهزلية الكيدية الباطلة غير القانونية، وأنها أقيمت ضد الصحيفة ورئيس تحريرها بغية إسكات صوت أبناء الجنوب المقهورين وصوت الحق وكل الشرفاء الأحرار».
بحضور الأخوين العميد محمد ناشر سعيد الحكمي عضو المجلس الوطني الأعلى رئيس فرع المجلس بمديرية الشعيب، والناشط السياسي محمد عبدالله الحكم نائب رئيس فرع المجلس بالمديرية، وعدد من أعضاء المجلس والسكرتارية بالمحافظة والمديرية ورؤساء فروع المراكز في عدد من مناطق المديرية، وعدد من الشخصيات الاجتماعية ومناضلي ثورة 14 أكتوبر الخالدة وممثلين عن منظمات المجتمع المدني وجمع كبير من المواطنين.
وأسفر الاجتماع عن انتخاب قيادة جديدة لفرع المجلس بمركز الشهيد محمد قاسم عبدالقوي تكونت من الأخوة جمال قاسم عبدالقوي - رئيسا، الشيخ محمد أسعد مثنى - نائبا، محمد أحمد أبو إبراهيم- أمينا عاما، وسكرتارية 9 أعضاء، وكان عدد المؤسسين لفرع الجمعية العمومية 43 عضوا.
وفي ختام اللقاء أصدر المشاركون بيانا أكدوا فيه «ضرورة توحيد كل مكونات وهيئات النضال السلمي الجنوبي تحت إطار وكيان موحد ورؤية واحدة وفقا للقاء التاريخي الذي انعقد في مديرية الصمود والرجولة ردفان».
كما أدان البيان «مختلف أشكال وأساليب القمع والإرهاب التي تقوم بها السلطة وتمارسها ضد نشطاء الحراك السلمي الجنوبي وكل أبناء الجنوب».. مطالبا «بالإفراج الفوري عن كافة المعتقلين من أبناء الجنوب الذين يقبعون في سجون صنعاء ظلما وعدوانا».
كما أعلن البيان عن التضامن المطلق مع صحيفة «الأيام» وناشريها هشام وتمام باشراحيل، مطالبا كل من يقف وراء المحاكمات التي تتعرض لها الصحيفة ورئيس تحريرها بوقفها فورا، واصفا إياها بـ«المحاكمات الهزلية الكيدية الباطلة غير القانونية، وأنها أقيمت ضد الصحيفة ورئيس تحريرها بغية إسكات صوت أبناء الجنوب المقهورين وصوت الحق وكل الشرفاء الأحرار».