مشاكل وصعوبات تعترض سير عمل المركز التعليمي بمنطقة المصينعة في شبوة
> عتق «الأيام» محمد عبدالعليم:
> تعترض عمل المركز التعليمي بمنطقة المصينعة بشبوة العديد من الصعوبات التي تعيقه عن أداء مهام أعماله بصورة صحيحة.
ويقف على رأس هذه الصعوبات وجود العديد من المدارس الآيلة للسقوط، ورغم ذلك فإنها تفتح أبوابها كل صباح لتستقبل المئات من الطلاب، وغيرهم يدرسون في خيام نصبت لهذا الغرض.
وفي تصريح لـ«الأيام» قال الأخ سالم محسن صالح محمد مدير المركز التعليمي بالمصينعة: «الصعوبات التي تواجه المركز كثيرة، حيث إن به (12) مدرسة (ثانوي وأساسي) ويبلغ عدد الطلاب في التعليم الثانوي للعام الدراسي 2009/2008 (201) طالب و(16) طالبة، بينما يبلغ عدد طلاب التعليم الأساسي (1544) طالبا و(1020) طالبة».
وأضاف في تصريحه: «أما بالنسبة للمباني المدرسية، فهي تعاني ضيق الفصول الدراسية وازدحام الطلاب فيها وانهيار أجزاء بعض المباني، خصوصا مدرسة خمار.
وهناك صعوبات أخرى، منها قلة عدد المعلمين خاصة النساء، رغم أن الكثير من المدارس تعمل بنظام الاختلاط، وبلغ عدد الطالبات فيها (120) طالبة، كما تفتقر ثانوية المصينعة إلى مبنى حديث ولايوجد بها مختبر، ونطالب السلطة المحلية بالنظر بجدية إلى مطالبنا».
ويقف على رأس هذه الصعوبات وجود العديد من المدارس الآيلة للسقوط، ورغم ذلك فإنها تفتح أبوابها كل صباح لتستقبل المئات من الطلاب، وغيرهم يدرسون في خيام نصبت لهذا الغرض.
وفي تصريح لـ«الأيام» قال الأخ سالم محسن صالح محمد مدير المركز التعليمي بالمصينعة: «الصعوبات التي تواجه المركز كثيرة، حيث إن به (12) مدرسة (ثانوي وأساسي) ويبلغ عدد الطلاب في التعليم الثانوي للعام الدراسي 2009/2008 (201) طالب و(16) طالبة، بينما يبلغ عدد طلاب التعليم الأساسي (1544) طالبا و(1020) طالبة».
وأضاف في تصريحه: «أما بالنسبة للمباني المدرسية، فهي تعاني ضيق الفصول الدراسية وازدحام الطلاب فيها وانهيار أجزاء بعض المباني، خصوصا مدرسة خمار.
وهناك صعوبات أخرى، منها قلة عدد المعلمين خاصة النساء، رغم أن الكثير من المدارس تعمل بنظام الاختلاط، وبلغ عدد الطالبات فيها (120) طالبة، كما تفتقر ثانوية المصينعة إلى مبنى حديث ولايوجد بها مختبر، ونطالب السلطة المحلية بالنظر بجدية إلى مطالبنا».