بيانات استنكار وتنديد بما يتعرض له أهالي قرية كود قرو من ممارسات واعتداءات
> عدن «الأيام» خاص:
> أعرب أعضاء منتدى شبوة الموجودون بعدن عن استنكارهم الشديد للاعتداء الذي تعرض له أهالي كود قرو الأربعاء الماضي.
ورد ذلك في بيان أصدروه بهذا الخصوص.. جاء فيه:
«نحن أعضاء منتدى شبوة المتواجدين في محافظة عدن تابعنا خلال اليومين الماضين في الصحافة المحلية ماجرى لإخواننا أهالي كود قرو بالبريقة محافظة عدن.
ونأسف شديد الأسف لما تم من قبل بعض المتنفذين العسكريين باحتجاز أفراد ونساء وأطفال قصر من هؤلاء المواطنين العزل خاصة وأن قضيتهم قد حلت قبل سنتين بالتحكيم فيها من قبل قيادات مسئولة في السلطة التشريعية والتنفيذية والعسكرية حلا عادلا وشاملا ومقنعا لكل الأطراف.
ونتساءل هنا عما استجد في الأمر حتى يتم الاعتداء الهمجي الاستفزازي على هؤلاء بحجز نسائهم وأطفالهم وشيوخهم بطريقة خارجة عن الأعراف ولا تمت للأخلاق الدينية والإنسانية بصلة.
إننا ندين مثل هذه التصرفات غير المسئولة ونطالب الجهات المعنية محاسبة من قام بهذه التصرفات ومنع تكرارها مستقبلا. كما نعلن عن استنكارنا لما تتعرض له صحيفة «الأيام» من استفزازات ومحاكمات كيدية، معبرين عن وقوفنا وتضامننا التام معها».
إلى ذلك أصدرت قيادة هيئة حركة النضال السلمي (نجاح) بعدن بيانا استنكرت فيه اقتحام القوات العسكرية والأمنية قرية كود قرو واحتجاز نساء وأطفال وشيوخ من القرية.
ووصف البيان الحادث بأنه «جريمة شنعاء ارتكبت في حق أهالينا في قرية كود قرو لا يمكن أن تسقط بالتقادم».
وعقدت سكرتارية هيئة حركة النضال السلمي (نجاح) بمديرية البريقة محافظة عدن اجتماعا استثنائيا برئاسة العميد عمر سعيد سالم رئيس الهيئة كرس للوقوف أمام عدد من القضايا والمستجدات التي شهدتها المديرية خلال اليومين الأخيرين ولتقييم نشاط عملها للفترة الماضية.
وأصدرت الهيئة بيانا- تحصلت «الأيام» على نسخة منه- جاء فيه :«وقفت الهيئة أمام ما قامت به الأجهزة الأمنية والعسكرية في مديرية البريقة واعتداءاتها المتكررة والمتواصلة على أراضي منطقة كود قرو بصلاح الدين واستخدامها الرصاص الحي والقنابل المسيلة للدموع وضربها النساء والشيوخ والأطفال بالعصي وأعقاب البنادق واقتياد البعض منهم إلى السجون ومن ضمنهم 15 امرأة وزعوا على سجون البريقة وخورمكسر». وأضاف البيان:«تشجب الهيئة تعرض العديد من المعتقلين لممارسات غير قانونية فجة ضربت من خلالها الأجهزة الأمنية بحقوق المواطنة عرض الحائط مكررة بذلك ماتعرض له مواطنو الحسوه منذ أسابيع خلت حيث لاتزال أراضي الحسوه وبئر أحمد تتعرض للنهب المنظم من قبل قوى باغية» .
وتابع البيان:«إن هيئة حركة النضال السلمي (نجاح) في مديرية البريقة بعدن تعبر عن إدانتها لهذه الممارسات والأعمال القمعية الخارجة عن كل الأعراف والمواثيق الإنسانية وتدعو إلى وقف مثل هذه الممارسات التي تمارس ضد مواطنين لايملكون إلا الوسائل السلمية للتعبير عن حقوقهم ومطالبهم، وتعلن نجاح البريقة عن تضامها الكامل مع أبناء قرية قرو وتدعو أبناء المديريات الأخرى في عدن إلى التآزر والتضامن والتكاتف والدفاع عن الحقوق المشروعة والمتوارثة للمواطنين كما تعبر عن تضامنها اللامحدود مع صحيفة «الأيام» في وجه ما تتعرض له من مضايقات ومحاكمات كيدية هدفها إثناء الصحيفة عن أداء واجبها الوطني تجاه المواطنين والتضامن مع المناضل السجين أحمد العبادي المرقشي المعتقل قسرا في سجون صنعاء».
وأصدر عدد من مشايخ قبائل الصبيحة بكرش بيانا عبروا فيه عن تضامنهم الكامل مع أهالي قرية كود قرو في وجه ما يتعرضون له من أعمال تعسف واضطهاد وحملة اعتقالات ظالمة وملاحقات من دون أي ذنب .
واستنكر البيان - تحصلت «الأيام» على نسخة منه- الذي حمل أسماء عدد من المشايخ وجاء على رأسهم الشيخ عيدروس سعيد مليط، قيام القوات العسكرية والأمنية باقتحام القرية وإطلاق النار والقذائف المسيلة للدموع على المواطنين، مطالبا «بوقف الغطرسة الهمجية والاستخفاف بكرامة الناس وعدم احترام المشاعر الإنسانية» .
واختتم البيان بالتأكيد على وقوف ثلاثة عشر شيخا من شيوخ قبائل الصبيحة مع أبنائها مع أهالي قرية كود قرو «كونهم أناسا مظلومين ونصر المظلوم واجب شرعي».
ورد ذلك في بيان أصدروه بهذا الخصوص.. جاء فيه:
«نحن أعضاء منتدى شبوة المتواجدين في محافظة عدن تابعنا خلال اليومين الماضين في الصحافة المحلية ماجرى لإخواننا أهالي كود قرو بالبريقة محافظة عدن.
ونأسف شديد الأسف لما تم من قبل بعض المتنفذين العسكريين باحتجاز أفراد ونساء وأطفال قصر من هؤلاء المواطنين العزل خاصة وأن قضيتهم قد حلت قبل سنتين بالتحكيم فيها من قبل قيادات مسئولة في السلطة التشريعية والتنفيذية والعسكرية حلا عادلا وشاملا ومقنعا لكل الأطراف.
ونتساءل هنا عما استجد في الأمر حتى يتم الاعتداء الهمجي الاستفزازي على هؤلاء بحجز نسائهم وأطفالهم وشيوخهم بطريقة خارجة عن الأعراف ولا تمت للأخلاق الدينية والإنسانية بصلة.
إننا ندين مثل هذه التصرفات غير المسئولة ونطالب الجهات المعنية محاسبة من قام بهذه التصرفات ومنع تكرارها مستقبلا. كما نعلن عن استنكارنا لما تتعرض له صحيفة «الأيام» من استفزازات ومحاكمات كيدية، معبرين عن وقوفنا وتضامننا التام معها».
إلى ذلك أصدرت قيادة هيئة حركة النضال السلمي (نجاح) بعدن بيانا استنكرت فيه اقتحام القوات العسكرية والأمنية قرية كود قرو واحتجاز نساء وأطفال وشيوخ من القرية.
ووصف البيان الحادث بأنه «جريمة شنعاء ارتكبت في حق أهالينا في قرية كود قرو لا يمكن أن تسقط بالتقادم».
وعقدت سكرتارية هيئة حركة النضال السلمي (نجاح) بمديرية البريقة محافظة عدن اجتماعا استثنائيا برئاسة العميد عمر سعيد سالم رئيس الهيئة كرس للوقوف أمام عدد من القضايا والمستجدات التي شهدتها المديرية خلال اليومين الأخيرين ولتقييم نشاط عملها للفترة الماضية.
وأصدرت الهيئة بيانا- تحصلت «الأيام» على نسخة منه- جاء فيه :«وقفت الهيئة أمام ما قامت به الأجهزة الأمنية والعسكرية في مديرية البريقة واعتداءاتها المتكررة والمتواصلة على أراضي منطقة كود قرو بصلاح الدين واستخدامها الرصاص الحي والقنابل المسيلة للدموع وضربها النساء والشيوخ والأطفال بالعصي وأعقاب البنادق واقتياد البعض منهم إلى السجون ومن ضمنهم 15 امرأة وزعوا على سجون البريقة وخورمكسر». وأضاف البيان:«تشجب الهيئة تعرض العديد من المعتقلين لممارسات غير قانونية فجة ضربت من خلالها الأجهزة الأمنية بحقوق المواطنة عرض الحائط مكررة بذلك ماتعرض له مواطنو الحسوه منذ أسابيع خلت حيث لاتزال أراضي الحسوه وبئر أحمد تتعرض للنهب المنظم من قبل قوى باغية» .
وتابع البيان:«إن هيئة حركة النضال السلمي (نجاح) في مديرية البريقة بعدن تعبر عن إدانتها لهذه الممارسات والأعمال القمعية الخارجة عن كل الأعراف والمواثيق الإنسانية وتدعو إلى وقف مثل هذه الممارسات التي تمارس ضد مواطنين لايملكون إلا الوسائل السلمية للتعبير عن حقوقهم ومطالبهم، وتعلن نجاح البريقة عن تضامها الكامل مع أبناء قرية قرو وتدعو أبناء المديريات الأخرى في عدن إلى التآزر والتضامن والتكاتف والدفاع عن الحقوق المشروعة والمتوارثة للمواطنين كما تعبر عن تضامنها اللامحدود مع صحيفة «الأيام» في وجه ما تتعرض له من مضايقات ومحاكمات كيدية هدفها إثناء الصحيفة عن أداء واجبها الوطني تجاه المواطنين والتضامن مع المناضل السجين أحمد العبادي المرقشي المعتقل قسرا في سجون صنعاء».
وأصدر عدد من مشايخ قبائل الصبيحة بكرش بيانا عبروا فيه عن تضامنهم الكامل مع أهالي قرية كود قرو في وجه ما يتعرضون له من أعمال تعسف واضطهاد وحملة اعتقالات ظالمة وملاحقات من دون أي ذنب .
واستنكر البيان - تحصلت «الأيام» على نسخة منه- الذي حمل أسماء عدد من المشايخ وجاء على رأسهم الشيخ عيدروس سعيد مليط، قيام القوات العسكرية والأمنية باقتحام القرية وإطلاق النار والقذائف المسيلة للدموع على المواطنين، مطالبا «بوقف الغطرسة الهمجية والاستخفاف بكرامة الناس وعدم احترام المشاعر الإنسانية» .
واختتم البيان بالتأكيد على وقوف ثلاثة عشر شيخا من شيوخ قبائل الصبيحة مع أبنائها مع أهالي قرية كود قرو «كونهم أناسا مظلومين ونصر المظلوم واجب شرعي».