تضامن واسع مع أهالي قرو وتقدير عال لموقف الشيخ النائب صالح بن فريد
> محافظات«الأيام» خاص:
> (نجاح) الضالع: نؤكد وقوفنا إلى جانب أبناء قرو وأننا لن نتخلى عنهم..أصدرت هيئة حركة النضال السلمي بمحافظة الضالع بيانا حول الأحداث التي شهدتها قرية كود قرو بمديرية البريقة محافظة عدن.
نصه: «تابعت هيئة حركة النضال السلمي (نجاح) بمحافظة الضالع خلال الأيام الماضية كيف تتعامل السلطة مع أبناء وأهالي قرية كود قرو بمديرية البريقة محافظة عدن ضمن مشروع معد ومدروس للانقضاض والقضاء على أبناء الجنوب من قبل المتنفذين والمستولين على الأرض بالقوة منذ 7/7/1994.
إن الاعتداءات الهمجية والاستفزازات المستمرة على أبناء قرو وما وصل إليه الأمر في الأيام الأخيرة من قتل وسحل للنساء والشيوخ بصورة لم يسبق لها مثيل تدل على ما وصل إليه المتنفذون وتفكيرهم في التعامل مع أبناء الجنوب.
لهذا لانطالب بمحاسبة الجناة، لأن هذا لم ولن يحصل، ولكننا نطالب المنظمات الحقوقية والإنسانية الدولية والإقليمية بالقيام بدورها وواجباتها، وتحمل مسئولياتها الأخلاقية والإنسانية تجاه شعب تسلب أرضه وتطمس هويته ويقتّل أبناؤه وتسحل نساؤه ومحرماته في ضوء الشمس دون حسيب أو رقيب،
وإننا في هيئة (نجاح) بالضالع نثمن ما قام به إخواننا في فرع الحركة بمديرية البريقة برئاسة الأخ المناضل العميد عمر سعيد الصبيحي رئيس فرع (نجاح) بالمديرية، ونؤكد وقوفنا إلى جانبهم ومعهم، وأننا لن نتخلى عنهم، كما نعلن التضامن مع المحامي الوفي عارف الحالمي الذي بسبب موقفه القانوني تعرض ومازال يتعرض للكثير من الممارسات التي وصلت حد إطلاق الرصاص على منزله والتهجم عليه، كما حصل مع المهندس علي حمود الذي مازال اثنان من أقربائه (د.محمد محمود والزنداني) في السجن لتضامنهما معه.
ختاما فإننا ندعو الجميع إلى التضامن ورص الصفوف بروح المسئولية والقيام بالواجب، كما قال تعالى «وما لكم لاتقاتلون في سبيل الله والمستضعفين من الرجال والنساء والولدان» صدق الله العظيم.
الشيخ غسان الكلدي: عار على السلطة أن تستخدم الرصاص الحي ضد النساء والأطفال في كود قرو
صرح لـ «الأيام» الأخ الشيخ غسان محمد الخضر الكلدي أحد مشايخ أبناء يافع بالمهرة أن ما يحصل في قرية كود قرو من حملة عسكرية وأمنية شعواء تستهدف أهالي القرية شيء «مؤسف»، وأنه من «العار» على السلطة أن تستخدم الرصاص الحي والقنابل المسيلة للدموع لترويع الأطفال والنساء بغرض طردهم من منازلهم وأرضهم التي تربوا وترعرعوا فيها.
وأضاف الشيخ غسان الكلدي أن «هذه الأعمال تتنافى مع مبادئ الدين الإسلامي والقوانين والأعراف والأخلاق السامية للإسلام».
وشكر في ختام تصريحه الشيخ صالح بن فريد العولقي لموقفه الإنساني والرجولي، وقوله كلمة الحق أثناء تحكيمه في هذه القضية، وفتحه بيته للنساء والأطفال من أهالي قرية كود قرو، داعيا جميع المشايخ والأعيان والخيرين إلى الوقوف مع أهالي هذه القرية، شاكرا أيضا صحيفة «الأيام» لتبنيها هذه القضية منذ البداية.
نشطاء وقيادات في الحراك بأبين يعتصمون أمام مبنى المحافظة تضامنا مع أبناء قرية كود قرو
اعتصم مجاميع من ناشطي وقيادات مكونات الحراك الجنوبي بأبين أمام مبنى المحافظة تضامنا مع أبناء قرية كود قرو بمحافظة عدن إزاء ما يتعرضون له من اعتداء واعتقال.وأصدر المعتصمون بيانا تضامنيا مع مواطني قرية كود قرو، أعلنوا فيه تضامنهم الكامل معهم، منددين بالأعمال التي تمارس ضدهم من سطو مسلح واعتقال للنساء والأطفال والشيوخ.
واعتبروا «هذه الأعمال نتيجة ضعف السلطة في السيطرة على مايدور في المناطق الجنوبية».. وتعهد المعتصمون مواصلة الاعتصام في وقت يحددونه لاحقا.
ودعوا كل المواطنين والناشطين السياسيين وكل أبناء الجنوب إلى التضامن مع أبناء قرية كود قرو بمحافظة عدن، واعتبروا أن «هذا السطو لايمس أبناء كود قرو فقط بل يمس أبناء الجنوب قاطبة". وفي نهاية البيان حمل المعتصمون السلطة نتائج ذلك السطو المسلح على أراضي وأعراض المواطنين في كود قرو».
نصه: «تابعت هيئة حركة النضال السلمي (نجاح) بمحافظة الضالع خلال الأيام الماضية كيف تتعامل السلطة مع أبناء وأهالي قرية كود قرو بمديرية البريقة محافظة عدن ضمن مشروع معد ومدروس للانقضاض والقضاء على أبناء الجنوب من قبل المتنفذين والمستولين على الأرض بالقوة منذ 7/7/1994.
إن الاعتداءات الهمجية والاستفزازات المستمرة على أبناء قرو وما وصل إليه الأمر في الأيام الأخيرة من قتل وسحل للنساء والشيوخ بصورة لم يسبق لها مثيل تدل على ما وصل إليه المتنفذون وتفكيرهم في التعامل مع أبناء الجنوب.
لهذا لانطالب بمحاسبة الجناة، لأن هذا لم ولن يحصل، ولكننا نطالب المنظمات الحقوقية والإنسانية الدولية والإقليمية بالقيام بدورها وواجباتها، وتحمل مسئولياتها الأخلاقية والإنسانية تجاه شعب تسلب أرضه وتطمس هويته ويقتّل أبناؤه وتسحل نساؤه ومحرماته في ضوء الشمس دون حسيب أو رقيب،
وإننا في هيئة (نجاح) بالضالع نثمن ما قام به إخواننا في فرع الحركة بمديرية البريقة برئاسة الأخ المناضل العميد عمر سعيد الصبيحي رئيس فرع (نجاح) بالمديرية، ونؤكد وقوفنا إلى جانبهم ومعهم، وأننا لن نتخلى عنهم، كما نعلن التضامن مع المحامي الوفي عارف الحالمي الذي بسبب موقفه القانوني تعرض ومازال يتعرض للكثير من الممارسات التي وصلت حد إطلاق الرصاص على منزله والتهجم عليه، كما حصل مع المهندس علي حمود الذي مازال اثنان من أقربائه (د.محمد محمود والزنداني) في السجن لتضامنهما معه.
ختاما فإننا ندعو الجميع إلى التضامن ورص الصفوف بروح المسئولية والقيام بالواجب، كما قال تعالى «وما لكم لاتقاتلون في سبيل الله والمستضعفين من الرجال والنساء والولدان» صدق الله العظيم.
الشيخ غسان الكلدي: عار على السلطة أن تستخدم الرصاص الحي ضد النساء والأطفال في كود قرو
صرح لـ «الأيام» الأخ الشيخ غسان محمد الخضر الكلدي أحد مشايخ أبناء يافع بالمهرة أن ما يحصل في قرية كود قرو من حملة عسكرية وأمنية شعواء تستهدف أهالي القرية شيء «مؤسف»، وأنه من «العار» على السلطة أن تستخدم الرصاص الحي والقنابل المسيلة للدموع لترويع الأطفال والنساء بغرض طردهم من منازلهم وأرضهم التي تربوا وترعرعوا فيها.
وأضاف الشيخ غسان الكلدي أن «هذه الأعمال تتنافى مع مبادئ الدين الإسلامي والقوانين والأعراف والأخلاق السامية للإسلام».
وشكر في ختام تصريحه الشيخ صالح بن فريد العولقي لموقفه الإنساني والرجولي، وقوله كلمة الحق أثناء تحكيمه في هذه القضية، وفتحه بيته للنساء والأطفال من أهالي قرية كود قرو، داعيا جميع المشايخ والأعيان والخيرين إلى الوقوف مع أهالي هذه القرية، شاكرا أيضا صحيفة «الأيام» لتبنيها هذه القضية منذ البداية.
نشطاء وقيادات في الحراك بأبين يعتصمون أمام مبنى المحافظة تضامنا مع أبناء قرية كود قرو
اعتصم مجاميع من ناشطي وقيادات مكونات الحراك الجنوبي بأبين أمام مبنى المحافظة تضامنا مع أبناء قرية كود قرو بمحافظة عدن إزاء ما يتعرضون له من اعتداء واعتقال.وأصدر المعتصمون بيانا تضامنيا مع مواطني قرية كود قرو، أعلنوا فيه تضامنهم الكامل معهم، منددين بالأعمال التي تمارس ضدهم من سطو مسلح واعتقال للنساء والأطفال والشيوخ.
واعتبروا «هذه الأعمال نتيجة ضعف السلطة في السيطرة على مايدور في المناطق الجنوبية».. وتعهد المعتصمون مواصلة الاعتصام في وقت يحددونه لاحقا.
ودعوا كل المواطنين والناشطين السياسيين وكل أبناء الجنوب إلى التضامن مع أبناء قرية كود قرو بمحافظة عدن، واعتبروا أن «هذا السطو لايمس أبناء كود قرو فقط بل يمس أبناء الجنوب قاطبة". وفي نهاية البيان حمل المعتصمون السلطة نتائج ذلك السطو المسلح على أراضي وأعراض المواطنين في كود قرو».