هيئات الحراك تبارك بيان الشيخ الفضلي وتدين طمس هوية أهالي قرو
> محافظات «الأيام»خاص:
> هيئة حركة النضال السلمي (نجاح) بمنطقة قبائل النخعين تعلن وقوفها إلى جانب الشيخ طارق الفضلي ..عبر أمس الأخوان الناشطان السياسيان الشيخ حسن أحمد ناصر النخعي رئيس هيئة حركة النضال السلمي نجاح بمنطقة النخعين م/أبين.
والشيخ أحمد محمد العمود النخعي، مسؤول دائرة التوجيه المعنوي بحركة النضال السلمي نجاح منطقة النخعين عن وقوف الهيئة إلى جانب الشيخ الفضلي الذي أعلن وقوفه إلى جانب الحق والذي رفض الظلم والمهانة لإخوانه أبناء الجنوب قاطبة، وجاء في سياق حديثهما: «نبارك ونؤيد الخطوات الإيجابية الشجاعة التي قام بها الرجل الشجاع ابن الفضلي الشيخ طارق بن ناصر بن عبد الله الفضلي، التي تعتبر خطوة جبارة لرفع هامة أبناء الجنوب وتعبر عن وحدتهم وتكاتفهم في وجه الطغيان من أجل نيل حقوقهم والإنصاف ودعوة المشايخ والأعيان والشخصيات الاجتماعية في مناطق الجنوب الحبيب أن يحذوا حذو الشيخ البطل طارق الفضلي والدعوة لأبناء الجنوب، عدم تصديق الترويجات التي ستروجها السلطة وأعداء الجنوب ضد المواقف الشجاعة للشيخ الفضلي.
وتؤكد قبائل النخعين بكل فئاتها بأنها ستواجه التهديدات التي صدرت مؤخرا من قبل السلطات بتعريض أمواله ونفسه للخطر فإن قبائل النخعين ستقف بقوة في وجه هذه التهديدات وكل من تسول له نفسه المساس بشيخنا الشيخ الفضلي وسنقوم بقطع طريق عدن ـ حضرموت من أبين حتى شبوة والبيضاء ونعلن تضامن هيئة الحراك السلمي نجاح النخعين مع أهالي كود قرو الذين يتعرضون لانتهاكات لاترضي الله ولارسوله ولا المسلمين وإدانة عملية الاعتقال للشيخ محسن بن أحمد فريد العولقي وتضامنهم مع صحيفة «الأيام» لما تتعرض له من محاكمات كيدية لاتستند على أي مسوغ قانوني وتضامنهم مع سجين الحرية البطل القومي أحمد عمر العبادي، الذي دافع عن العزة والكرامة العربية في لبنان».
(نجاح) الشعيب: موقف الشيخ الفضلي موقف شجاع وقراءة واعية للقضية الجنوبية
رحبت حركة هيئة النضال السملي (نجاح) بمديرية الشعيب محافظة الضالع في بيان أصدرته أمس اصدرته بموقف الشيخ طارق الفضلي، شيخ مشايخ آل فضل.
وقالت حركة (نجاح) في الشعيب إن «موقف الشيخ طارق الفضلي موقف شجاع ويعبر عن قراءة واعية وموضوعية للقضية الجنوبية كونه قد لامس الكثير من المآسي التي يعيشها أبناء الجنوب، وتحاول السلطة التستر عليها وتغطيتها بمنخل عن الرأي الاقليمي والدولي».
واضافت في بيانها بالقول: «نرحب بحرارة بموقف الشيخ الفاضل طارق الفضلي الذي اعلن فيه انحيازه الكامل إلى جانب القضية الجنوبية، والذي وبدون شك سيشكل دفعة قوية إلى الامام للنضال السلمي الجنوبي وكسر حاجز الخوف والتردد عند بعض ممن مازالوا متحفظين على إعلان موقفهم الذي لا يختلف عن موقف الشيخ الفضلي وذلك لاعتبارات واسباب هم يدركونها جيدا».
واكد البيان ان: «الرجال الأعزاء من ابناء الجنوب لن يطول صمتهم كثيرا على الباطل والعدوان والظلم الذي تمارسه السلطة على اخوانهم ورفاقهم وأهاليهم في الجنوب».
واستطرد البيان: «إن موقف الشيخ طارق الفضلي دعوة صريحة لكافة ابناء الجنوب بمختلف انتماءاتهم ومشاريعهم السياسية والفكرية والاجتماعية إلى رص الصفوف والتصالح والتسامح ونبذ الماضي وتجاوز سلبياته وآلامه وأوجاعه وصراعاته والتراحم والاصطفاف لوقف ما يجري لأرض الجنوب وابنائه من نهب لثرواته ومقدراته من الغاء واقصاء وتهميش ومحاولات مستعرة لطمس هويتهم وتاريخهم النضالي والحضاري.. ومعاملتهم وكأنهم مواطنون من الدرجة الخامسة او الدرجة العاشرة بل وكأنهم عبيد و(مقيمون) وليسوا اصحاب هذه الأرض المنهوبة المسلوبة وصناع هذا التاريخ المجيد وهذه الحضارة الرائعة الخالدة».
كما أعلن البيان عن: «تضامنه المطلق مع ابناء قرية كود قرو الفقراء المعوزين في وجه ما لحق بهم من ظلم واستفزاز وقهر واعتقال للعشرات من النساء والاطفال وملاحقة للآخرين دون اي ذنب ارتكبوه عدا انهم متمسكون بأبسط حقوقهم الآدمية وهي حق السكن المتواضع داخل علب من الصفيح والعشش المهترئة التي بالرغم من ذلك يراد حرمانهم منها».
وأدان البيان: «الحملة العسكرية الشرسة والدموية على ابناء مدينة جعار ومديرية خنفر البواسل الاحرار، تلك الحملة التي روعت الاهالي العزل الآمنين وشردت عدد منهم خارج منازلهم».
وطالب البيان: «بوقف هذه الحملة الهيسترية الا انها لن تزيد الوضع الا استعارا وتعقيدا».
وحمل البيان «السلطة العواقب الوخيمة المترتبة على هذه الحملة والاعمال غير المحسوبة».
كما ادان البيان« اعتقال الشيخ محسن العولقي الذيم تم نقله إلى صنعاء في ظروف غامضة، معتبرا ما تعرض له الشيخ العولقي ما هو الا امتداد لسلسلة الاعمال التي تمارسها السلطة ضد ابناء الجنوب لا سيما ضد الشخصيات المؤثرة والوطنية التي اعلنت مواقفها الشجاعة التي تمارسها السلطة ضد ابناء الجنوب، كما نعلن التضامن مع «الأيام» والمناضل أحمد عمر العبادي المرقشي الذي يقبع في سجن صنعاء منذ اكثر من عام دون محاكمة.
كما ندين الاحكام الجائرة الاولى والثانية التي اصدرتها محكمة الشعيب الابتدائية ضد العشرات من نشطاء وقيادات النضال السلمي بالشعيب وضد عدد من الشخصيات الاجتماعية والاجتماعية والتربوية والحزبية».
هيئة النضال السلمي بخنفر تشيد بموقف الشيخ طارق الفضلي
أشادت هيئة حركة النضال السلمي (نجاح) في مديرية خنفر بأبين بنتائج وقرارات المؤتمر العام الأول لحركة النضال السلمي المنعقد في الضالع، وما تضمنه البيان السياسي الهام الصادر عن المؤتمر، الداعي إلى وحدة مسميات الحراك السلمي الجنوبي في إطار موحد الرؤية والقيادة.
جاء ذلك عقب اختتام هيئة حركة نجاح فرع خنفر اجتماعها أمس الأول برئاسة الأخ سيف سالم محسن. وفي سياق متصل رحبت الهيئة في مديرية خنفر بالموقف «الشجاع» الذي اتخذه وأعلنه الشيخ طارق الفضلي شيخ مشايخ آل فضل في بيانه المنشور يوم الخميس 2 أبريل، والمتضمن تأييده وانضمامه للحراك السلمي الجنوبي دون شروط، واقتناعه بقيم التصالح والتسامح النبيلة، وعدالة ومشروعية القضية الجنوبية.. «وبالقدر الذي نتوجه بالتحية للشيخ طارق الفضلي فإننا ندعو جميع المشايخ والوجاهات الاجتماعية والسياسية ورجالات الجنوب الأحرار إلى الاقتداء بموقف الشيخ طارق وبمواقف مماثلة حتى يتم الانتصار للقضية الجنوبية العادلة».
وأعلنت الهيئة تضامنها الكامل واللامحدود مع صحيفة «الأيام» وناشريها ومحرريها جراء ما يتعرضون له من انتهاكات مستمرة، وكذا التضامن مع أبناء قرية كود قرو والمعتقل في سجن صنعاء أحمد عمر العبادي المرقشي.
هيئة حركة النضال السلمي الجنوبي (نجاح) بأحور ترحب بموقف الشيخ الفضلي
عقدت هيئة حركة النضال السلمي الجنوبي (نجاح) عصر أمس في مديرية أحور بأبين اجتماعها للوقوف أمام مراجعة وتنفيذ قرار الهيئة لشهر فبراير 2009 والخاص بتدوير رئاسة الهيئة.
وقد رحب المجتمعون بانضمام الشيخ طارق الفضلي شيخ مشايخ آل فضل للحراك السلمي الجنوبي، داعين الشخصيات الوطنية والمشايخ أن يحذوا حذوه لرص الصفوف برؤية موحدة، والاستمرار في النضال اسلمي الجنوبي لتتحقق كامل الأهداف على قاعدة التصالح والتسامح لأبناء الجنوب.وأكد المجتمعون عن تضامنهم مع أبناء قرية قرو ومع صحيفة «الأيام» والناشرين هشام وتمام باشراحيل والسجين أحمد عمر المرقشي.
هيئة حركة النضال السلمي الجنوبي (نجاح) بمودية تبارك وترحب بقرار الشيخ الفضلي
عقدت هيئة حركة النضال السلمي الجنوبي (نجاح) اجتماعها الدوري عصر أمس في مديرية مودية بأبين للوقوف أمام نتائج المؤتمر الوطني الدورة الأولى للحركة المنعقد بالضالع في 23 مارس الماضي، وبعد نقاش مسؤول عبرت الهيئة عن مباركتها للمؤتمر، واعتبرت البيان الختامي الصادر عن المؤتمر برنامجا لعملها في الفترة القادمة.وقد بارك المجتمعون الموقف المسؤول للأخ الشيخ طارق الفضلي شيخ مشايخ آل فضل الذي أعلن انضمامه وتأييده للنضال السلمي لأبناء الجنوب من دون شرط، موجهين النداء الصادق إلى مشايخ الجنوب والشخصيات الاعتبارية إلى الحذو حذو الشيخ طارق.
وأكد المجتمعون تضامنهم المطلق مع أهالي قرية قرو وحقهم في أراضيهم، منددين بالحملة العسكرية الإرهابية التي تقودها الأجهزة الأمنية لترويع الأهالي والأطفال والنساء والشيوخ، وكذا تضامنهم مع صحيفة «الأيام» وناشريها الأستاذين هشام وتمام باشراحيل والسجين البطل أحمد عمر المرقشي.
والشيخ أحمد محمد العمود النخعي، مسؤول دائرة التوجيه المعنوي بحركة النضال السلمي نجاح منطقة النخعين عن وقوف الهيئة إلى جانب الشيخ الفضلي الذي أعلن وقوفه إلى جانب الحق والذي رفض الظلم والمهانة لإخوانه أبناء الجنوب قاطبة، وجاء في سياق حديثهما: «نبارك ونؤيد الخطوات الإيجابية الشجاعة التي قام بها الرجل الشجاع ابن الفضلي الشيخ طارق بن ناصر بن عبد الله الفضلي، التي تعتبر خطوة جبارة لرفع هامة أبناء الجنوب وتعبر عن وحدتهم وتكاتفهم في وجه الطغيان من أجل نيل حقوقهم والإنصاف ودعوة المشايخ والأعيان والشخصيات الاجتماعية في مناطق الجنوب الحبيب أن يحذوا حذو الشيخ البطل طارق الفضلي والدعوة لأبناء الجنوب، عدم تصديق الترويجات التي ستروجها السلطة وأعداء الجنوب ضد المواقف الشجاعة للشيخ الفضلي.
وتؤكد قبائل النخعين بكل فئاتها بأنها ستواجه التهديدات التي صدرت مؤخرا من قبل السلطات بتعريض أمواله ونفسه للخطر فإن قبائل النخعين ستقف بقوة في وجه هذه التهديدات وكل من تسول له نفسه المساس بشيخنا الشيخ الفضلي وسنقوم بقطع طريق عدن ـ حضرموت من أبين حتى شبوة والبيضاء ونعلن تضامن هيئة الحراك السلمي نجاح النخعين مع أهالي كود قرو الذين يتعرضون لانتهاكات لاترضي الله ولارسوله ولا المسلمين وإدانة عملية الاعتقال للشيخ محسن بن أحمد فريد العولقي وتضامنهم مع صحيفة «الأيام» لما تتعرض له من محاكمات كيدية لاتستند على أي مسوغ قانوني وتضامنهم مع سجين الحرية البطل القومي أحمد عمر العبادي، الذي دافع عن العزة والكرامة العربية في لبنان».
(نجاح) الشعيب: موقف الشيخ الفضلي موقف شجاع وقراءة واعية للقضية الجنوبية
رحبت حركة هيئة النضال السملي (نجاح) بمديرية الشعيب محافظة الضالع في بيان أصدرته أمس اصدرته بموقف الشيخ طارق الفضلي، شيخ مشايخ آل فضل.
وقالت حركة (نجاح) في الشعيب إن «موقف الشيخ طارق الفضلي موقف شجاع ويعبر عن قراءة واعية وموضوعية للقضية الجنوبية كونه قد لامس الكثير من المآسي التي يعيشها أبناء الجنوب، وتحاول السلطة التستر عليها وتغطيتها بمنخل عن الرأي الاقليمي والدولي».
واضافت في بيانها بالقول: «نرحب بحرارة بموقف الشيخ الفاضل طارق الفضلي الذي اعلن فيه انحيازه الكامل إلى جانب القضية الجنوبية، والذي وبدون شك سيشكل دفعة قوية إلى الامام للنضال السلمي الجنوبي وكسر حاجز الخوف والتردد عند بعض ممن مازالوا متحفظين على إعلان موقفهم الذي لا يختلف عن موقف الشيخ الفضلي وذلك لاعتبارات واسباب هم يدركونها جيدا».
واكد البيان ان: «الرجال الأعزاء من ابناء الجنوب لن يطول صمتهم كثيرا على الباطل والعدوان والظلم الذي تمارسه السلطة على اخوانهم ورفاقهم وأهاليهم في الجنوب».
واستطرد البيان: «إن موقف الشيخ طارق الفضلي دعوة صريحة لكافة ابناء الجنوب بمختلف انتماءاتهم ومشاريعهم السياسية والفكرية والاجتماعية إلى رص الصفوف والتصالح والتسامح ونبذ الماضي وتجاوز سلبياته وآلامه وأوجاعه وصراعاته والتراحم والاصطفاف لوقف ما يجري لأرض الجنوب وابنائه من نهب لثرواته ومقدراته من الغاء واقصاء وتهميش ومحاولات مستعرة لطمس هويتهم وتاريخهم النضالي والحضاري.. ومعاملتهم وكأنهم مواطنون من الدرجة الخامسة او الدرجة العاشرة بل وكأنهم عبيد و(مقيمون) وليسوا اصحاب هذه الأرض المنهوبة المسلوبة وصناع هذا التاريخ المجيد وهذه الحضارة الرائعة الخالدة».
كما أعلن البيان عن: «تضامنه المطلق مع ابناء قرية كود قرو الفقراء المعوزين في وجه ما لحق بهم من ظلم واستفزاز وقهر واعتقال للعشرات من النساء والاطفال وملاحقة للآخرين دون اي ذنب ارتكبوه عدا انهم متمسكون بأبسط حقوقهم الآدمية وهي حق السكن المتواضع داخل علب من الصفيح والعشش المهترئة التي بالرغم من ذلك يراد حرمانهم منها».
وأدان البيان: «الحملة العسكرية الشرسة والدموية على ابناء مدينة جعار ومديرية خنفر البواسل الاحرار، تلك الحملة التي روعت الاهالي العزل الآمنين وشردت عدد منهم خارج منازلهم».
وطالب البيان: «بوقف هذه الحملة الهيسترية الا انها لن تزيد الوضع الا استعارا وتعقيدا».
وحمل البيان «السلطة العواقب الوخيمة المترتبة على هذه الحملة والاعمال غير المحسوبة».
كما ادان البيان« اعتقال الشيخ محسن العولقي الذيم تم نقله إلى صنعاء في ظروف غامضة، معتبرا ما تعرض له الشيخ العولقي ما هو الا امتداد لسلسلة الاعمال التي تمارسها السلطة ضد ابناء الجنوب لا سيما ضد الشخصيات المؤثرة والوطنية التي اعلنت مواقفها الشجاعة التي تمارسها السلطة ضد ابناء الجنوب، كما نعلن التضامن مع «الأيام» والمناضل أحمد عمر العبادي المرقشي الذي يقبع في سجن صنعاء منذ اكثر من عام دون محاكمة.
كما ندين الاحكام الجائرة الاولى والثانية التي اصدرتها محكمة الشعيب الابتدائية ضد العشرات من نشطاء وقيادات النضال السلمي بالشعيب وضد عدد من الشخصيات الاجتماعية والاجتماعية والتربوية والحزبية».
هيئة النضال السلمي بخنفر تشيد بموقف الشيخ طارق الفضلي
أشادت هيئة حركة النضال السلمي (نجاح) في مديرية خنفر بأبين بنتائج وقرارات المؤتمر العام الأول لحركة النضال السلمي المنعقد في الضالع، وما تضمنه البيان السياسي الهام الصادر عن المؤتمر، الداعي إلى وحدة مسميات الحراك السلمي الجنوبي في إطار موحد الرؤية والقيادة.
جاء ذلك عقب اختتام هيئة حركة نجاح فرع خنفر اجتماعها أمس الأول برئاسة الأخ سيف سالم محسن. وفي سياق متصل رحبت الهيئة في مديرية خنفر بالموقف «الشجاع» الذي اتخذه وأعلنه الشيخ طارق الفضلي شيخ مشايخ آل فضل في بيانه المنشور يوم الخميس 2 أبريل، والمتضمن تأييده وانضمامه للحراك السلمي الجنوبي دون شروط، واقتناعه بقيم التصالح والتسامح النبيلة، وعدالة ومشروعية القضية الجنوبية.. «وبالقدر الذي نتوجه بالتحية للشيخ طارق الفضلي فإننا ندعو جميع المشايخ والوجاهات الاجتماعية والسياسية ورجالات الجنوب الأحرار إلى الاقتداء بموقف الشيخ طارق وبمواقف مماثلة حتى يتم الانتصار للقضية الجنوبية العادلة».
وأعلنت الهيئة تضامنها الكامل واللامحدود مع صحيفة «الأيام» وناشريها ومحرريها جراء ما يتعرضون له من انتهاكات مستمرة، وكذا التضامن مع أبناء قرية كود قرو والمعتقل في سجن صنعاء أحمد عمر العبادي المرقشي.
هيئة حركة النضال السلمي الجنوبي (نجاح) بأحور ترحب بموقف الشيخ الفضلي
عقدت هيئة حركة النضال السلمي الجنوبي (نجاح) عصر أمس في مديرية أحور بأبين اجتماعها للوقوف أمام مراجعة وتنفيذ قرار الهيئة لشهر فبراير 2009 والخاص بتدوير رئاسة الهيئة.
وقد رحب المجتمعون بانضمام الشيخ طارق الفضلي شيخ مشايخ آل فضل للحراك السلمي الجنوبي، داعين الشخصيات الوطنية والمشايخ أن يحذوا حذوه لرص الصفوف برؤية موحدة، والاستمرار في النضال اسلمي الجنوبي لتتحقق كامل الأهداف على قاعدة التصالح والتسامح لأبناء الجنوب.وأكد المجتمعون عن تضامنهم مع أبناء قرية قرو ومع صحيفة «الأيام» والناشرين هشام وتمام باشراحيل والسجين أحمد عمر المرقشي.
هيئة حركة النضال السلمي الجنوبي (نجاح) بمودية تبارك وترحب بقرار الشيخ الفضلي
عقدت هيئة حركة النضال السلمي الجنوبي (نجاح) اجتماعها الدوري عصر أمس في مديرية مودية بأبين للوقوف أمام نتائج المؤتمر الوطني الدورة الأولى للحركة المنعقد بالضالع في 23 مارس الماضي، وبعد نقاش مسؤول عبرت الهيئة عن مباركتها للمؤتمر، واعتبرت البيان الختامي الصادر عن المؤتمر برنامجا لعملها في الفترة القادمة.وقد بارك المجتمعون الموقف المسؤول للأخ الشيخ طارق الفضلي شيخ مشايخ آل فضل الذي أعلن انضمامه وتأييده للنضال السلمي لأبناء الجنوب من دون شرط، موجهين النداء الصادق إلى مشايخ الجنوب والشخصيات الاعتبارية إلى الحذو حذو الشيخ طارق.
وأكد المجتمعون تضامنهم المطلق مع أهالي قرية قرو وحقهم في أراضيهم، منددين بالحملة العسكرية الإرهابية التي تقودها الأجهزة الأمنية لترويع الأهالي والأطفال والنساء والشيوخ، وكذا تضامنهم مع صحيفة «الأيام» وناشريها الأستاذين هشام وتمام باشراحيل والسجين البطل أحمد عمر المرقشي.