أهالي قرية نعمان:نؤكد ثقتنا في المتعهد بتوزيع المياه ولم نشكك بأمانته وإخلاصه
> «الأيام» متابعات:
> تلقت «الأيام» تعقيبا من أهالي قرية رهوة نعمان بمديرية المفلحي-يافع وعملا بحق الرد ننشر ماجاء فيه:
«طالعتنا صحيفة «الأيام» الغراء في صدر صفحتها الخامسة في العدد (5687) يوم السبت الموافق 4 أبريل 2009م خبرا مفاده أن أهالي نعمان في مديرية المفلحي يبلغون عن تعرضهم لاختلاس 20 ريالا للمتر المكعب في مياه المفلحي .
وعملا بحق الرد وكما هو متعارف عليه في صحيفتكم التي تعتبر منبرا للرأي والرأي الآخر وعلى قاعدة الآية القرآنية (يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين) فإننا نوجز ردنا بالآتي :
1- إن جميع أبناء قرية رهوة نعمان الذين جاءت الشكوى باسمهم يرفضون هذه الشكوى جملة وتفصيلا وليس لهم علم بها إلا على صدر جريدة «الأيام».
2- إن مقدم الشكوى ليس له الحق أن يتكلم باسم أبناء قرية رهوة نعمان ولم يكلفه أحد بذلك ولايعلم أحد إقدامه على نشر خبر في صحيفتكم إلا بعد قراءته في الصحيفة.
3- إننا جميعا نؤكد ثقتنا الكاملة بالمتعهد بتوزيع المياه ولم نشكك بأمانته وإخلاصه في واجبه نهائيا .
4- إن المتعهد يعد أحد أبرز الشخصيات الاجتماعية في منطقة نعمان ويبذل جهودا كبيرة لخدمة المنطقة والناس ونشكره عليها .
5- مرفق لكم كشف بأسماء أهالي قرية رهوة نعمان الذين جاءت الشكوى باسمهم .
وذلك نرجو منكم التكرم بنشر تعقيبنا هذا على صدر صفحات صحيفتكم الغراء لإزالة اللبس.
والله من رواء القصد».
المحرر: لقد لاحظنا عند العودة إلى شكوى أهالي القرية التي استند إليها الخبر أن هناك بعض الموقعين عليها قد تكررت أسماؤهم وتوقيعاتهم في الكشف المرفق بهذا الرد.. وبذلك نقفل باب الحديث حول هذا الموضوع.
«طالعتنا صحيفة «الأيام» الغراء في صدر صفحتها الخامسة في العدد (5687) يوم السبت الموافق 4 أبريل 2009م خبرا مفاده أن أهالي نعمان في مديرية المفلحي يبلغون عن تعرضهم لاختلاس 20 ريالا للمتر المكعب في مياه المفلحي .
وعملا بحق الرد وكما هو متعارف عليه في صحيفتكم التي تعتبر منبرا للرأي والرأي الآخر وعلى قاعدة الآية القرآنية (يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين) فإننا نوجز ردنا بالآتي :
1- إن جميع أبناء قرية رهوة نعمان الذين جاءت الشكوى باسمهم يرفضون هذه الشكوى جملة وتفصيلا وليس لهم علم بها إلا على صدر جريدة «الأيام».
2- إن مقدم الشكوى ليس له الحق أن يتكلم باسم أبناء قرية رهوة نعمان ولم يكلفه أحد بذلك ولايعلم أحد إقدامه على نشر خبر في صحيفتكم إلا بعد قراءته في الصحيفة.
3- إننا جميعا نؤكد ثقتنا الكاملة بالمتعهد بتوزيع المياه ولم نشكك بأمانته وإخلاصه في واجبه نهائيا .
4- إن المتعهد يعد أحد أبرز الشخصيات الاجتماعية في منطقة نعمان ويبذل جهودا كبيرة لخدمة المنطقة والناس ونشكره عليها .
5- مرفق لكم كشف بأسماء أهالي قرية رهوة نعمان الذين جاءت الشكوى باسمهم .
وذلك نرجو منكم التكرم بنشر تعقيبنا هذا على صدر صفحات صحيفتكم الغراء لإزالة اللبس.
والله من رواء القصد».
المحرر: لقد لاحظنا عند العودة إلى شكوى أهالي القرية التي استند إليها الخبر أن هناك بعض الموقعين عليها قد تكررت أسماؤهم وتوقيعاتهم في الكشف المرفق بهذا الرد.. وبذلك نقفل باب الحديث حول هذا الموضوع.