جموع غفيرة من أبناء يافع تشارك في تأبين الفقيد التربوي بدر علوي محمد
> يافع «الأيام» عادل المدوري:
> توافد عصر أمس إلى مديرية يهر يافع محافظة لحج عدد كبير من المشايخ والأعيان والشخصيات الاجتماعية والتربوية وقيادات من السلطة المحلية والأحزاب والتنظيمات السياسية من مديريات يافع.
للمشاركة في حفل تأبين الفقيد التربوي الأستاذ بدر علوي محمد الذي أقيم في مبنى ثانوية الشهيد سعيد عبد المحسن وسط مدينة يهر.
وفي حفل التأبين الذي بدئ بآي من الذكر الحكيم ألقى الأخ صالح سعيد رئيس اللجنة التحضيرية كلمة حيا بها الحاضرين من أبناء يافع، موضحا أن رحيل الفقيد شكل خسارة ليست عند أهله وأصدقائه ومحبيه فحسب، بل على مستوى الوطن بكامله.
كما ألقى الأخ عصام بدر علوي محمد ابن المرحوم كلمة الأسرة أشار فيها إلى «أن الحضور الكبير في حفل التأبين وما سبقه من حضور في مجلس العزاء دلالة واضحة على حب وتقدير متبادل بين والدنا وعامة الناس»، مقدما الشكر لكل من حضر حفل التأبين ومجلس العزاء ومن اتصل هاتفيا أو كتب معزيا عبر الصحافة.
ثم ألقى الأخ صالح يحيى بن شجاع الأمين العام للمجلس المحلي ليافع يهر كلمة السلطة المحلية أكد خلالها أن السلطة المحلية قد خسرت كادرا تربويا وقياديا جماهيريا ومثقفا فطنا قدم لمجتمعه الكثير من الأعمال الخيرة، ووهب حياته لخدمة الناس ومصالحهم.
ودعا الجميع للمشاركة في تدوين مآثر الفقيد وإسهاماته المختلفة لتوثيقها وطباعتها في كتاب عن الفقيد يشمل جوانب حياته وما قدمه في جميع نواحي الحياة.
كما ألقى الأستاذ عبدالكريم عبادل كلمة مدير مكتب التربية بمديرية يهر أكد فيها سعادة مكتب التربية باستضافة رجال المنطقة من مشايخ والأعيان والتربويين وكل من توافد إلى هذا اللقاء من مختلف مديريات يافع لحضور فعالية التأبين للفقيد.
ثم ألقى د. عبدالقوي الجرادي كلمة منظمات المجتمع المدني قال فيها: «الفقيد بدر علوي محمد برز في العديد من المهام الرسمية وغير الرسمية التي تخدم المجتمع عامة وأبناء يافع ويهر خاصة في المجال التربوي والثقافي والاجتماعي.
وتخلل الحفل العديد من القصائد للشعراء محمد عبادي جبران وناصر محسن طالب الحربي وثابت ناجي الراشدي نالت إعجاب الحاضرين، وكان أهمها للشاعر الكبير ثابت عوض اليهري لخص فيها أبرز مناقب الفقيد منذ الولادة حتى الوفاة بأسلوب بديع.
للمشاركة في حفل تأبين الفقيد التربوي الأستاذ بدر علوي محمد الذي أقيم في مبنى ثانوية الشهيد سعيد عبد المحسن وسط مدينة يهر.
وفي حفل التأبين الذي بدئ بآي من الذكر الحكيم ألقى الأخ صالح سعيد رئيس اللجنة التحضيرية كلمة حيا بها الحاضرين من أبناء يافع، موضحا أن رحيل الفقيد شكل خسارة ليست عند أهله وأصدقائه ومحبيه فحسب، بل على مستوى الوطن بكامله.
كما ألقى الأخ عصام بدر علوي محمد ابن المرحوم كلمة الأسرة أشار فيها إلى «أن الحضور الكبير في حفل التأبين وما سبقه من حضور في مجلس العزاء دلالة واضحة على حب وتقدير متبادل بين والدنا وعامة الناس»، مقدما الشكر لكل من حضر حفل التأبين ومجلس العزاء ومن اتصل هاتفيا أو كتب معزيا عبر الصحافة.
ثم ألقى الأخ صالح يحيى بن شجاع الأمين العام للمجلس المحلي ليافع يهر كلمة السلطة المحلية أكد خلالها أن السلطة المحلية قد خسرت كادرا تربويا وقياديا جماهيريا ومثقفا فطنا قدم لمجتمعه الكثير من الأعمال الخيرة، ووهب حياته لخدمة الناس ومصالحهم.
ودعا الجميع للمشاركة في تدوين مآثر الفقيد وإسهاماته المختلفة لتوثيقها وطباعتها في كتاب عن الفقيد يشمل جوانب حياته وما قدمه في جميع نواحي الحياة.
كما ألقى الأستاذ عبدالكريم عبادل كلمة مدير مكتب التربية بمديرية يهر أكد فيها سعادة مكتب التربية باستضافة رجال المنطقة من مشايخ والأعيان والتربويين وكل من توافد إلى هذا اللقاء من مختلف مديريات يافع لحضور فعالية التأبين للفقيد.
ثم ألقى د. عبدالقوي الجرادي كلمة منظمات المجتمع المدني قال فيها: «الفقيد بدر علوي محمد برز في العديد من المهام الرسمية وغير الرسمية التي تخدم المجتمع عامة وأبناء يافع ويهر خاصة في المجال التربوي والثقافي والاجتماعي.
وتخلل الحفل العديد من القصائد للشعراء محمد عبادي جبران وناصر محسن طالب الحربي وثابت ناجي الراشدي نالت إعجاب الحاضرين، وكان أهمها للشاعر الكبير ثابت عوض اليهري لخص فيها أبرز مناقب الفقيد منذ الولادة حتى الوفاة بأسلوب بديع.