في ختام الحولية السنوية للإمام الحريري بيافع.. محافظ لحج:الإمام الحريري كرس حياته لنشر العلم والأخلاق الحميدة
> يافع «الأيام» عادل المدوري:
> 
اختتمت حولية الإمام محمد بن محمد الحريري أمس في رباط الشيخ علي أحمد هرهرة بمحجبة يافع بلحج التي شهدت الكثيرمن اللقاءات والمحاضرات والندوات والفعاليات خلال أسبوع كامل.
أحياها مجموعة من العلماء والوعاظ المشايخ ومركز الإبداع الثقافي وأربطة التربية الإسلامية بإشراف العلامة أبي بكر العدني المشهور وبحضور الأخ محسن علي النقيب محافظ لحج ومدير عام يافع سامي العيسائي ومسؤول الأوقاف بيافع والشيخ أحمد صالح ومشايخ وأعضاء من السلطة المحلية بيافع.
وفي الختام ألقيت العديد من الكلمات التي تطرقت إلى سيرة الإمام محمد بن محمد الحريري، وتنقله في شتى مناطق اليمن داعية إلى الله، فقد أثر في كثير من الناس الذين تربوا على يديه، وكان يحل كثيرا من القضايا والمشاكل التي كان بها نعم المصلح، وأصلح الله على يديه كثيرا من قضايا الثأر في يافع، وكان مرجعية يافع في كل القضايا الشرعية والتربوية والعلمية والأسرية والاجتماعية.
وقال الشيخ أبوبكر الهدار رئيس الأربطة الإسلامية خلال خطبة الجمعة: «الذي نحن وإياكم في ذكرى حوليته وهي الخامسة، هذا الرجل العظيم الذي عرفنا سيرته وأخلاقه وشمائله وحلمه وصدقه ووفاءه وزهده، فهو من العظماء الذين ينبغي أن يفهمهم الأجيال ويتعلموا منهم لأنهم حملوا الرايات، فرفع الله شأنهم ومكانتهم ».
وألقى الأخ محسن علي النقيب كلمة قال فيها: «العلامة الحريري كرس حياته لنشر العلم والأخلاق الحميدة»، مشيدا بمناقب الإمام الحريري وبعلمه وفقهه الواسع في حل قضايا ومشاكل المواطنين، ودعوته إلى التآخي بين الناس، مؤكدا أنه مع إنشاء الأربطة الإسلامية ودعمها من أجل نشر العلوم الشرعية والأخلاق الحميدة.
كما ألقى الشيخ أحمد محمد الحريري كلمة رحب بالمحافظة، وأعطى نبذة مختصرة عن والده وعن الحولية، ثم شكر الشيخ علي محمود هرهرة محافظ المحافظة على حضوره الحولية باسم أسرة الحريري وآل المحجبة ويافع عموما.
أحياها مجموعة من العلماء والوعاظ المشايخ ومركز الإبداع الثقافي وأربطة التربية الإسلامية بإشراف العلامة أبي بكر العدني المشهور وبحضور الأخ محسن علي النقيب محافظ لحج ومدير عام يافع سامي العيسائي ومسؤول الأوقاف بيافع والشيخ أحمد صالح ومشايخ وأعضاء من السلطة المحلية بيافع.
وفي الختام ألقيت العديد من الكلمات التي تطرقت إلى سيرة الإمام محمد بن محمد الحريري، وتنقله في شتى مناطق اليمن داعية إلى الله، فقد أثر في كثير من الناس الذين تربوا على يديه، وكان يحل كثيرا من القضايا والمشاكل التي كان بها نعم المصلح، وأصلح الله على يديه كثيرا من قضايا الثأر في يافع، وكان مرجعية يافع في كل القضايا الشرعية والتربوية والعلمية والأسرية والاجتماعية.
وقال الشيخ أبوبكر الهدار رئيس الأربطة الإسلامية خلال خطبة الجمعة: «الذي نحن وإياكم في ذكرى حوليته وهي الخامسة، هذا الرجل العظيم الذي عرفنا سيرته وأخلاقه وشمائله وحلمه وصدقه ووفاءه وزهده، فهو من العظماء الذين ينبغي أن يفهمهم الأجيال ويتعلموا منهم لأنهم حملوا الرايات، فرفع الله شأنهم ومكانتهم ».
وألقى الأخ محسن علي النقيب كلمة قال فيها: «العلامة الحريري كرس حياته لنشر العلم والأخلاق الحميدة»، مشيدا بمناقب الإمام الحريري وبعلمه وفقهه الواسع في حل قضايا ومشاكل المواطنين، ودعوته إلى التآخي بين الناس، مؤكدا أنه مع إنشاء الأربطة الإسلامية ودعمها من أجل نشر العلوم الشرعية والأخلاق الحميدة.
كما ألقى الشيخ أحمد محمد الحريري كلمة رحب بالمحافظة، وأعطى نبذة مختصرة عن والده وعن الحولية، ثم شكر الشيخ علي محمود هرهرة محافظ المحافظة على حضوره الحولية باسم أسرة الحريري وآل المحجبة ويافع عموما.