جموع من أبناء قبائل مغاثة ومكيديم وبشرية بالمسيمير تتضامن وتؤيد موقف الشيخ مرشد العمري
> المسيمير «الأيام» محمد مرشد عقابي
> توافدت إلى منزل الشيخ مرشد علي حمادي شيخ مشايخ قبائل العمري بالمسيمير محافظة لحج أمس وأمس الأول جموع غفيرة من أبناء قبائل الحواشب.
للمباركة والتأييد للموقف الذي أبداه الشيخ حمادي بإعلانه تقديم استقالته من حزب المؤتمر الشعبي العام والالتحاق بصف من سبقوه بركب الحراك السلمي الجنوبي. فعلى مدى اليومين الماضيين عج منزل الشيخ حمادي واكتظت مساحات الضيافة فيه بحشود وجموع الوفود المؤيدة والمباركة والمتضامنة مع موقفه الشجاع الذي أعلن عنه بانضمامه للحراك الجنوبي.
ونددت الوفود الزائرة بإقدام السلطة على ارتكاب ما وصفته بـ«أبشع الجرائم في أرض الثورة والحرية ردفان، أثناء خروج مواطنيها في مسيرة سلمية، مما أدى إلى إزهاق أرواح بريئة وسفكت دماء حرمها الله إلا بالحق». ودعت جميع الوفود القبلية الزائرة منظمات العدل وحقوق الإنسان الإقليمية والدولية لـ «النظر إلى مايجري في أرض الجنوب من قتل وتدمير وحالة الطوارئ، وحصار عسكري للمناطق والمدن، والوقوف أمامها موقف العدالة والقانون، والضغط على السلطة وإلزامها بفك الحصار على ردفان والضالع وبقية مناطق ومدن الجنوب، وإرغامها على رفع المظاهر العسكرية، وإنهاء عسكرة الحياة المدنية».
للمباركة والتأييد للموقف الذي أبداه الشيخ حمادي بإعلانه تقديم استقالته من حزب المؤتمر الشعبي العام والالتحاق بصف من سبقوه بركب الحراك السلمي الجنوبي. فعلى مدى اليومين الماضيين عج منزل الشيخ حمادي واكتظت مساحات الضيافة فيه بحشود وجموع الوفود المؤيدة والمباركة والمتضامنة مع موقفه الشجاع الذي أعلن عنه بانضمامه للحراك الجنوبي.
ونددت الوفود الزائرة بإقدام السلطة على ارتكاب ما وصفته بـ«أبشع الجرائم في أرض الثورة والحرية ردفان، أثناء خروج مواطنيها في مسيرة سلمية، مما أدى إلى إزهاق أرواح بريئة وسفكت دماء حرمها الله إلا بالحق». ودعت جميع الوفود القبلية الزائرة منظمات العدل وحقوق الإنسان الإقليمية والدولية لـ «النظر إلى مايجري في أرض الجنوب من قتل وتدمير وحالة الطوارئ، وحصار عسكري للمناطق والمدن، والوقوف أمامها موقف العدالة والقانون، والضغط على السلطة وإلزامها بفك الحصار على ردفان والضالع وبقية مناطق ومدن الجنوب، وإرغامها على رفع المظاهر العسكرية، وإنهاء عسكرة الحياة المدنية».