(نجاح) الشعيب ترحب بانضمام الشيخ السقلدي إلى الحراك وتستنكر اعتقال عسكر واستهداف المعطري
> الشعيب «الأيام» محمد الحيمدي:
> رحبت هيئة حركة النضال السلمي الجنوبي (نجاح) بمديرية الشعيب محافظة الضالع في بيان أصدرته أمس بانضمام الشيخ مانع أحمد مانع السقلدي أحد كبار مشايخ الشعيب ومناضلي ثورة 14 أكتوبر الخالدة إلى الحراك السلمي الجنوبي.
وأوضح البيان أن الهيئة تلقت رسالة من الشيخ مانع أحمد مانع السقلدي أعلن فيها «الانضمام إلى الحراك بعد قناعة كاملة بعدالة القضية الجنوبية وشرعية النضال السلمي الذي يخوضه أبناء الجنوب منذ أكثر من عامين.. وأعاهدكم أمام الله بعد أن عاهدت نفسي وضميري أن أكون إلى جانبكم مناضلا ومشاركا فعالا في هذا النضال الشرعي العادل حتى تتحقق جميع الآمال والتطلعات».
وفيما يلي بيان الشيخ مانع عن انضمامه للحراك الجنوبي :
«بكل قناعة وبكل اعتزاز أعلن أنا الشيخ مانع أحمد مانع السقلدي أحد مشايخ الشعيب الضالع عن انضمامي إلى فعاليات الحراك السلمي الجنوبي بعدما توصلت إلى قناعة واعتقاد راسخين أن الوضع القائم اليوم على الساحة الجنوبية وضع غير طبيعي، وكفتي الميزان مختلة لمصلحة قوى وجهات لا حق لها، فالجنوب اليوم ومنذ عام 94م أصبح فريسة ونهب وفيد تقوم به قوى للأسف تستخدم اسم الوحدة النبيل لنهب أرضه ومصادرة تاريخه وطمس هويته ونهب ثروات أجياله حاضرا ومستقبلا بعدما وجد الجنوبيون أنفسهم بقارعة الطريق ضمن سياسة الإقصاء والإبعاد المتعمد وماشاهدته يوم الجمعة 17 من أبريل من دماء تراق وأنفس تزهق بدون حق وجدت بمثل هذا المنظر المؤلم عامل تحفيز أن أكون في موقعي الطبيعي ولما ينسجم مع قناعاتي ورضا ضميري ولما كان الوضع كذلك كان علينا لزاما أن نكون بصف إخواننا الجنوبيين لنصرتهم والوقوف بصفهم حتى استعادة كامل الحق الجنوبي المغتصب.
وأؤكد للحميع أن الحراك الجنوبي لم ولن يستهدف أحدا بقدر ماهو طالب حق مصادر منه، ومتخذا من النهج السلمي وسيلة لذلك والله الموفق».
كما حيا بيان الهيئة «مدرسي وطلاب معظم مدارس الشعيب الذين وقفوا دقيقة حداد على أرواح شهداء ردفان الثلاثة وكل شهدءا الجنوب خلال الطابور الصباحي، وكذا خطباء معظم مساجد الشعيب الذين كرسوا خطبتي الجمعة أمس الأول للتنديد بهذه الجريمة ضد أبناء الجنوب، وطالبوا بسرعة تنفيذ القصاص الشرعي بحق من أصدروا الأوامر».
وأدان البيان الحملة ضد أبناء الجنوب، وما تعرض له السفير قاسم عسكر جبران والمناضل أحمد محمد بامعلم من عملية اعتقال وخطف، وما تعرض له منزل د. عبده المعطري نائب رئيس حركة النضال السلمي بالضالع من عمل إجرامي آثم، وكذا ماتعرض له أبناء كود قرو».
وأعلن البيان «التضامن المطلق مع «الأيام» والمناضل السجين أحمد عمر العبادي المرقشي».
وأوضح البيان أن الهيئة تلقت رسالة من الشيخ مانع أحمد مانع السقلدي أعلن فيها «الانضمام إلى الحراك بعد قناعة كاملة بعدالة القضية الجنوبية وشرعية النضال السلمي الذي يخوضه أبناء الجنوب منذ أكثر من عامين.. وأعاهدكم أمام الله بعد أن عاهدت نفسي وضميري أن أكون إلى جانبكم مناضلا ومشاركا فعالا في هذا النضال الشرعي العادل حتى تتحقق جميع الآمال والتطلعات».
وفيما يلي بيان الشيخ مانع عن انضمامه للحراك الجنوبي :
«بكل قناعة وبكل اعتزاز أعلن أنا الشيخ مانع أحمد مانع السقلدي أحد مشايخ الشعيب الضالع عن انضمامي إلى فعاليات الحراك السلمي الجنوبي بعدما توصلت إلى قناعة واعتقاد راسخين أن الوضع القائم اليوم على الساحة الجنوبية وضع غير طبيعي، وكفتي الميزان مختلة لمصلحة قوى وجهات لا حق لها، فالجنوب اليوم ومنذ عام 94م أصبح فريسة ونهب وفيد تقوم به قوى للأسف تستخدم اسم الوحدة النبيل لنهب أرضه ومصادرة تاريخه وطمس هويته ونهب ثروات أجياله حاضرا ومستقبلا بعدما وجد الجنوبيون أنفسهم بقارعة الطريق ضمن سياسة الإقصاء والإبعاد المتعمد وماشاهدته يوم الجمعة 17 من أبريل من دماء تراق وأنفس تزهق بدون حق وجدت بمثل هذا المنظر المؤلم عامل تحفيز أن أكون في موقعي الطبيعي ولما ينسجم مع قناعاتي ورضا ضميري ولما كان الوضع كذلك كان علينا لزاما أن نكون بصف إخواننا الجنوبيين لنصرتهم والوقوف بصفهم حتى استعادة كامل الحق الجنوبي المغتصب.
وأؤكد للحميع أن الحراك الجنوبي لم ولن يستهدف أحدا بقدر ماهو طالب حق مصادر منه، ومتخذا من النهج السلمي وسيلة لذلك والله الموفق».
كما حيا بيان الهيئة «مدرسي وطلاب معظم مدارس الشعيب الذين وقفوا دقيقة حداد على أرواح شهداء ردفان الثلاثة وكل شهدءا الجنوب خلال الطابور الصباحي، وكذا خطباء معظم مساجد الشعيب الذين كرسوا خطبتي الجمعة أمس الأول للتنديد بهذه الجريمة ضد أبناء الجنوب، وطالبوا بسرعة تنفيذ القصاص الشرعي بحق من أصدروا الأوامر».
وأدان البيان الحملة ضد أبناء الجنوب، وما تعرض له السفير قاسم عسكر جبران والمناضل أحمد محمد بامعلم من عملية اعتقال وخطف، وما تعرض له منزل د. عبده المعطري نائب رئيس حركة النضال السلمي بالضالع من عمل إجرامي آثم، وكذا ماتعرض له أبناء كود قرو».
وأعلن البيان «التضامن المطلق مع «الأيام» والمناضل السجين أحمد عمر العبادي المرقشي».