عضو الهيئة الوطنية للدفاع عن الوحدة بردفان يبلغ عن تعرضه للتهديد بالتصفية الجسدية
> ردفان «الأيام» خاص
> أبلغ «الأيام» الشيخ ناصر محمد ناجي العياشي فركح مسئول دائرة منظمات المجتمع المدني بالهيئة الوطنية للدفاع عن الوحدة بمديريات ردفان بلحج عن تعرضه للتهديد بالتصفية الجسدية من قبل شخص مجهول.
وقال الشيخ فركح في تصريح لـ«الأيام» بأنه قد تلقى في الساعة التاسعة من صباح أمس مكالمة هاتفية على هاتفه الجوال من هاتف ثابت يحمل رقم 02571636 توعده بالتصفية الجسدية، وتلفظ عليه بألفاظ نابية وجارحة مخاطبا إياه بالقول«خلي الهيئة الوطنية للدفاع عن الوحدة تنفعك، فأنت خاين وبياع وعميل وتستحق قطع رأسك، وإذا كنت باتدافع عن الوحدة فكان الأولى بك أن تدافع عن أرضك وكرامتك».
وأشار الشيخ فركح إلى أنه قد قام صباح أمس بإبلاغ الأجهزة الأمنية بواقعة التهديد التي تعرض لها، وطالب بسرعة الكشف عن الشخص المتصل، واتخاذ الإجراءات القانونية الرادعة بحقه، مؤكدا أن هذه الممارسات لم ولن تثنيه عن ممارسة نشاطاته النابعة من قناعاته بالنهج والطريق الذي يسلكه.
إلى ذلك عبرت الهيئة الوطنية للدفاع عن الوحدة بمديريات ردفان عن إدانتها واستنكارها لواقعة التهديد التي تعرض لها عضو الهيئة الشيخ ناصر محمد ناجي فركح من قبل من وصفتهم بالعناصر المأجورة والحاقدة، مطالبة بسرعة الكشف عن الشخص المتصل ومن يقفون وراءه وتقديمهم إلى العدالة لمحاسبتهم جراء هذا العمل الجبان.
وقال الشيخ فركح في تصريح لـ«الأيام» بأنه قد تلقى في الساعة التاسعة من صباح أمس مكالمة هاتفية على هاتفه الجوال من هاتف ثابت يحمل رقم 02571636 توعده بالتصفية الجسدية، وتلفظ عليه بألفاظ نابية وجارحة مخاطبا إياه بالقول«خلي الهيئة الوطنية للدفاع عن الوحدة تنفعك، فأنت خاين وبياع وعميل وتستحق قطع رأسك، وإذا كنت باتدافع عن الوحدة فكان الأولى بك أن تدافع عن أرضك وكرامتك».
وأشار الشيخ فركح إلى أنه قد قام صباح أمس بإبلاغ الأجهزة الأمنية بواقعة التهديد التي تعرض لها، وطالب بسرعة الكشف عن الشخص المتصل، واتخاذ الإجراءات القانونية الرادعة بحقه، مؤكدا أن هذه الممارسات لم ولن تثنيه عن ممارسة نشاطاته النابعة من قناعاته بالنهج والطريق الذي يسلكه.
إلى ذلك عبرت الهيئة الوطنية للدفاع عن الوحدة بمديريات ردفان عن إدانتها واستنكارها لواقعة التهديد التي تعرض لها عضو الهيئة الشيخ ناصر محمد ناجي فركح من قبل من وصفتهم بالعناصر المأجورة والحاقدة، مطالبة بسرعة الكشف عن الشخص المتصل ومن يقفون وراءه وتقديمهم إلى العدالة لمحاسبتهم جراء هذا العمل الجبان.