شخصيات قيادية واجتماعية وأعيان ومشايخ في عدن وشبوة يدينون ما تتعرض له ردفان
> عدن/ عتق «الأيام» خاص:
> أصدرت أمس شخصيات قيادية واجتماعية وأعيان ومشايخ وكوادر أكاديمية وعسكرية في محافظة عدن بيانا أدانت فيه الحملة العسكرية الموجهة ضد أبناء مديريات ردفان.
وجاء في البيان الذي تحصلت «الأيام» على نسخة منه: «تابعت الأوساط السياسية والاجتماعية في الجنوب ما تتعرض له قرى ومدن ردفان وحالمين من قصف مدفعي وصاروخي على القرى الآمنة والمواطنين الآمنين وما نتج عنه من قتل وجرح وتشريد للمواطنين وتدمير لممتلكاتهم في تلك المناطق وإذ نستنكر وندين تلك الأعمال وما رافقها من حشد للقوات والأسلحة إلى مختلف الجبال المحيطة بقرى ومنازل المواطنين والتي تسببت في تهديد الحياة الآمنة للمواطنين وإعاقتهم عن ممارسة أعمالهم اليومية الطبيعية».
وتابع البيان قائلا: «في ضوء ما سلف فإننا نطالب بسرعة تنفيذ الاتفاق بين اللجنة الحكومية والمواطنين والذي ينص على سحب القوات والاستحداثات من الجبال والقرى التي أصبحت مهددة للحياة الطبيعية للمواطنين.
ونحن اذ نعبر عن استنكارنا وإدانتنا تلك الأعمال فإننا ندعو كافة القوى الحرة في الجنوب إلى التضامن مع أبناء ردفان، كما ندعو إلى الإفراج الفوري عن معتقلي النضال السلمي الجنوبي الذين يقبعون في سجون النظام في صنعاء، ومختلف محافظات الجنوب وعلى رأسهم السفير قاسم عسكر وأحمد بامعلم والكف عن مطاردة وملاحقة المناضلين الجنوبيين، كما نستنكر في الوقت ذاته الحصار الإعلامي المفروض على المراسلين والقنوات الفضائية ومنعها من عكس ما يتعرض له أبناء المحافظات الجنوبية».
هيئة النضال السلمي بشبوة تدين الحملة العسكرية على ردفان
> عقدت المكونات والهيئات الشعبية بمديرية نصاب محافظة شبوة اجتماعا موسعا يوم أمس برئاسة الأخ أحمد عوض الحني رئيس هيئة (نجاح) في نصاب، وإشراف الشيخ عبدالله حسين بن عوض ومبارك فضل علوي عضوي الهيئة بشبوة.
وأكد الحاضرون في الاجتماع على «إدانة الحملة القمعية التى تقوم بها القوات العسكرية في ردفان والمكلا وعتق».
وأوضحوا أنهم «يستشعرون أن تلك الأعمال سوف تجر إلى أمور لاتحمد عقباها»، ودعا الحاضرون «شيوخ قبائل مديرية نصاب إلى إشهار انضمامهم إلى جانب المناضلين الشرفاء من أبناء الجنوب في النضال السلمي».
وجاء في البيان الذي تحصلت «الأيام» على نسخة منه: «تابعت الأوساط السياسية والاجتماعية في الجنوب ما تتعرض له قرى ومدن ردفان وحالمين من قصف مدفعي وصاروخي على القرى الآمنة والمواطنين الآمنين وما نتج عنه من قتل وجرح وتشريد للمواطنين وتدمير لممتلكاتهم في تلك المناطق وإذ نستنكر وندين تلك الأعمال وما رافقها من حشد للقوات والأسلحة إلى مختلف الجبال المحيطة بقرى ومنازل المواطنين والتي تسببت في تهديد الحياة الآمنة للمواطنين وإعاقتهم عن ممارسة أعمالهم اليومية الطبيعية».
وتابع البيان قائلا: «في ضوء ما سلف فإننا نطالب بسرعة تنفيذ الاتفاق بين اللجنة الحكومية والمواطنين والذي ينص على سحب القوات والاستحداثات من الجبال والقرى التي أصبحت مهددة للحياة الطبيعية للمواطنين.
ونحن اذ نعبر عن استنكارنا وإدانتنا تلك الأعمال فإننا ندعو كافة القوى الحرة في الجنوب إلى التضامن مع أبناء ردفان، كما ندعو إلى الإفراج الفوري عن معتقلي النضال السلمي الجنوبي الذين يقبعون في سجون النظام في صنعاء، ومختلف محافظات الجنوب وعلى رأسهم السفير قاسم عسكر وأحمد بامعلم والكف عن مطاردة وملاحقة المناضلين الجنوبيين، كما نستنكر في الوقت ذاته الحصار الإعلامي المفروض على المراسلين والقنوات الفضائية ومنعها من عكس ما يتعرض له أبناء المحافظات الجنوبية».
هيئة النضال السلمي بشبوة تدين الحملة العسكرية على ردفان
> عقدت المكونات والهيئات الشعبية بمديرية نصاب محافظة شبوة اجتماعا موسعا يوم أمس برئاسة الأخ أحمد عوض الحني رئيس هيئة (نجاح) في نصاب، وإشراف الشيخ عبدالله حسين بن عوض ومبارك فضل علوي عضوي الهيئة بشبوة.
وأكد الحاضرون في الاجتماع على «إدانة الحملة القمعية التى تقوم بها القوات العسكرية في ردفان والمكلا وعتق».
وأوضحوا أنهم «يستشعرون أن تلك الأعمال سوف تجر إلى أمور لاتحمد عقباها»، ودعا الحاضرون «شيوخ قبائل مديرية نصاب إلى إشهار انضمامهم إلى جانب المناضلين الشرفاء من أبناء الجنوب في النضال السلمي».