فيما أبدى تضامنه مع «الأيام» جراء التقطع لطرودها ..استياء محلي الشعيب إزاء الحرب غير المعلنة على قرى ردفان
> الشعيب «الأيام» خاص:
> أبدى المجلس المحلي لمديرية الشعيب محافظة الضالع استياءه الشديد جراء الحملة العسكرية والحرب غير المعلنة ضد أبناء قرى مديريات ردفان الباسلة من قبل قوات الجيش المرابطة في المنطقة.
ومانتج عنها من قتل وجرح وتشريد وترويع للأطفال والنساء، داعيا في الوقت نفسه «إلى الوقف الفوري لتلك الحملة الظالمة وعودة الوحدات العسكرية إلى ثكناتها ووقف الاستحداثات للمواقع العسكرية وإنهاء المظاهر المسلحة».
وعبر المجلس عن تضامنه التام والكامل مع أهالي ردفان الباسلة ومجالسها المحلية وأدان في الوقت نفسه إقدام الأجهزة الأمنية على قمع التظاهرات السلمية المطالبة بإيقاف الحملات ومنحها حقوقها التي كفلها الدستور.
ودعا المجلس جميع المجالس المحلية في المحافظات والمديريات إلى التشاور لإيجاد رؤية موحدة للضغط باتجاه تطبيع الأوضاع وإخراج المعسكرات من المدن الآهلة بالسكان، وناشد المجلس الجميع بتقديم يد العون للمتضررين من تلك الحملات والمشردين من منازلهم، كما أدان المجلس ماتعرضت له صحيفة «الأيام» من حادثة التقطع لطرودها فجر أمس الأول الجمعة وأبدى تضامنه الكامل مع الصحيفة وحرية الصحافة والكلمة.
ومانتج عنها من قتل وجرح وتشريد وترويع للأطفال والنساء، داعيا في الوقت نفسه «إلى الوقف الفوري لتلك الحملة الظالمة وعودة الوحدات العسكرية إلى ثكناتها ووقف الاستحداثات للمواقع العسكرية وإنهاء المظاهر المسلحة».
وعبر المجلس عن تضامنه التام والكامل مع أهالي ردفان الباسلة ومجالسها المحلية وأدان في الوقت نفسه إقدام الأجهزة الأمنية على قمع التظاهرات السلمية المطالبة بإيقاف الحملات ومنحها حقوقها التي كفلها الدستور.
ودعا المجلس جميع المجالس المحلية في المحافظات والمديريات إلى التشاور لإيجاد رؤية موحدة للضغط باتجاه تطبيع الأوضاع وإخراج المعسكرات من المدن الآهلة بالسكان، وناشد المجلس الجميع بتقديم يد العون للمتضررين من تلك الحملات والمشردين من منازلهم، كما أدان المجلس ماتعرضت له صحيفة «الأيام» من حادثة التقطع لطرودها فجر أمس الأول الجمعة وأبدى تضامنه الكامل مع الصحيفة وحرية الصحافة والكلمة.