وعادت «الأيام»الصحيفة المدرسة
> سعيد ثابت:
>
صحيفة «الأيام»الغراء تعلمنا منها قيم المهنية.. ومبادئ العمل الصحفي.. وفنون ومهارات الخدمات الإعلامية.. وقبل ذلك وبعده شكلت لنا هوية ومسار وتاريخ شعب.
أرحب بأسمي وبأسم نقابة الصحفيين اليمنيين العودة الميمونة والانطلاقة الظافرة لصحيفة «الأيام»الغراء بعد احتجاب قسري.. وبعد سلسلة من الاضطهاد والقهر والإرهاب السلطوي.. ومحاولة العهد البائد تغييبها عن أداء رسالتها في تنوير الرأي العام.. وتثوير وعيه لتغيير واقعه البائس لبناء اليمن القوي والمزدهر والآمن والمستقر.. تعود صحيفة «الأيام»الغراء لتستأنف رسالتها السامية.. ولتعزز قيم الخير والمحبة والسلام، كما اعتادت منذ أن أشرق أول عدد منها في 30 يوليو 1958 وتناضل بمهنية واحتراف دفاعا عن المواطن الفقير والبسيط في كل مكان، وتتبنى همومه، وتترجم آماله وآلامه.. وتصارع قوى الشر والاستبداد والقمع والقهر.. وتنحاز الى صفوف المظلومين والمستضعفين، بغض النظر عن هوياتهم الفكرية والحزبية والمذهبية، أو انتماءاتهم الجهوية أو السياسية.. فصحيفة «الأيام»منذ أن وضع عميدها المؤسس ورائد الصحافة اليمنية الأهلية الحرة الفقيد المرحوم محمد علي باشراحيل مداميكها الأولى كانت وستظل بمثابة واحة لكل من المتعبين والمغيبين.. وصوت حر لكل من تم تكميم صوته.. وكسر يراعه.. ومنبرا شامخا لكل المتطلعين لغد حر وقوي ومزدهر... نستقبل الأيام الصحيفة بفرح غامر.. وأمل عامر بدوام صدورها دون منغصات او معوقات.. فأهلا وسهلا ومبروك لأسرة تحريرها وأفراد طاقمها ولكل محبيها..
مدير مكتب قناة "الجزيرة" في اليمن
صحيفة «الأيام»الغراء تعلمنا منها قيم المهنية.. ومبادئ العمل الصحفي.. وفنون ومهارات الخدمات الإعلامية.. وقبل ذلك وبعده شكلت لنا هوية ومسار وتاريخ شعب.
أرحب بأسمي وبأسم نقابة الصحفيين اليمنيين العودة الميمونة والانطلاقة الظافرة لصحيفة «الأيام»الغراء بعد احتجاب قسري.. وبعد سلسلة من الاضطهاد والقهر والإرهاب السلطوي.. ومحاولة العهد البائد تغييبها عن أداء رسالتها في تنوير الرأي العام.. وتثوير وعيه لتغيير واقعه البائس لبناء اليمن القوي والمزدهر والآمن والمستقر.. تعود صحيفة «الأيام»الغراء لتستأنف رسالتها السامية.. ولتعزز قيم الخير والمحبة والسلام، كما اعتادت منذ أن أشرق أول عدد منها في 30 يوليو 1958 وتناضل بمهنية واحتراف دفاعا عن المواطن الفقير والبسيط في كل مكان، وتتبنى همومه، وتترجم آماله وآلامه.. وتصارع قوى الشر والاستبداد والقمع والقهر.. وتنحاز الى صفوف المظلومين والمستضعفين، بغض النظر عن هوياتهم الفكرية والحزبية والمذهبية، أو انتماءاتهم الجهوية أو السياسية.. فصحيفة «الأيام»منذ أن وضع عميدها المؤسس ورائد الصحافة اليمنية الأهلية الحرة الفقيد المرحوم محمد علي باشراحيل مداميكها الأولى كانت وستظل بمثابة واحة لكل من المتعبين والمغيبين.. وصوت حر لكل من تم تكميم صوته.. وكسر يراعه.. ومنبرا شامخا لكل المتطلعين لغد حر وقوي ومزدهر... نستقبل الأيام الصحيفة بفرح غامر.. وأمل عامر بدوام صدورها دون منغصات او معوقات.. فأهلا وسهلا ومبروك لأسرة تحريرها وأفراد طاقمها ولكل محبيها..
مدير مكتب قناة "الجزيرة" في اليمن