(روتانا) تكشف للمرة الأولى أسرار (كأس العالم) الفني وعلاقته بنجوم الدراما !!

> «الأيام » متابعات:

> في استطلاع أجرته (روتانا) على نخبة من نجوم الدراما السورية حول المنتخب المفضل لديهم في نهائيات كأس العالم لكرة القدم، والتي ستنطلق بعد أسبوع في البرازيل، استأثر فريق السامبا بعواطف أكثرية الفنانين السوريين، ليكون حال الممثلين كحال الشارع الرياضي في مختلف أصقاع المعمورة، حيث تتوجه أنظار الطفل والعجوز والشاب والرجل والمرأة والصبية – بالدرجة الأولى - إلى منتخب البرازيل في كل دورة مونديالية.
**** مكسيم سامبا وزوجته متنافسان !
مونديالان سيعيشهما النجم مكسيم خليل وزوجته الفنانة سوسن أرشيد في هذه الدورة .. الأول على الشاشة، والثاني في التنافس بينهما، فبينما أعلن مكسيم عشقه للمنتخب البرازيلي، وتوقّع فوزه باللقب، اختارت سوسن أن تشعل المنزل ضجيجًا في أثناء المباريات؛ إذ عبرت عن تشجيعها لمنتخبين من أقوى المنافسين للبرازيل على اللقب، وهما أسبانيا وإيطاليا.
مكسيم يرى البرازيل متعة ما بعدها متعة، وسوسن ترى في الطليان روح التحدي، وفي الأسبان روح البطولة.
**** أبو جانتي .. مانشافتي العشق !
لم يكن غناء النجم سامر المصري للمنتخب الألماني في مسلسله الشهير (أبو جانتي ملك التكسي) أمرًا دراميًا عابرًا؛ إذ تبين أن النص المكتوب لذلك المسلسل تلاءم تمامًا مع أهواء (العكيد) أبو شهاب ورؤيته الكروية وبخاصة المونديالية.
سامر المصري أعلن وقوفه في صف المنتخب الألماني (المانشافت) .. متمنيًا فوزهم بكأس العالم .. معبرًا عن ثقته بإرادتهم الحديدية التي طالما انتصروا بها في بطولات سابقة.
**** نادين الراسي فرنسية الهوى !
النجمة اللبنانية نادين الراسي والناشطة بثقل في الدراما السورية، لم تخرج عن الإطار العام السائد في لبنان، حيث يحوز منتخب الديوك (فرنسا) على حب نسبة كبيرة من اللبنانيين، ونادين هنا تعلنها صراحة بأنها تقف إلى جانب منتخب بلاد العطور.
ولدى سؤالنا عن منتخب آخر تشجعه خارج الإطار اللبناني العام، لم تتردد واختارت منتخب إيطاليا ليكون الفارس الذي تصفق له أثناء المنافسات.
ورأت نادين بالفرنسيين والطليان مثالاً يحتذى للتحدي والإمتاع، وتذكرت بطولات سابقة حققها المنتخبان بفعل العزيمة.
**** ديمة بياعة أسبانية الميول !
اختارت ديمة آخر بطل للمونديال (منتخب أسبانيا) ليكون منتخبها الأول في هذه المنافسات، لكنها حصرت نفسها في زاوية ضيقة حين اختارت البرازيل لتكون المنتخب الثاني له .. والسؤال الذي لم تجب عنه ديمة: ماذا لو تقابلت البرازيل صاحبة الأرض مع أسبانيا البطلة الأخيرة، في المباراة النهائية للمونديال؟!.
ديمة اختارت المنتخبين كي تؤمّن المتعة والإثارة أثناء المونديال الأمر الذي لا يتحقق إلا عبر الماتادور والسامبا وفق رؤيتها.
**** يزن السيد يرقص السامبا !
يزن السيد أحد أبرز هدافي كرة القدم السورية في العقد الماضي (سجل أكثر من 50 هدفًا في دوري المحترفين)، وقد تحول إلى فنان، ويبدو أن يزن الوحيد من بين زملائه يفهم كرة القدم وليس فقط يتابعها .. كيف لا وهو ابن المهنة؟ .. يزن لم يختر منتخبًا كما فعل الآخرون، بل خياره هذا قديم، وسبق له أن شجع منتخبه المفضل موندياليًا في بطولات سابقة.
يزن اختار البرازيل ليكون المنتخب الذي يسهر حتى ساعات الفجر الأولى ليراه يحسم المباريات.
**** جومانا مراد البرازيل فقط !
جومانا مراد، وللمونديال الثالث على التوالي، تختار فرقة السامبا لتكون فرس الرهان، وتؤكد أنها ستشاهد مبارياته كما في كل نسخة من المونديال، وتؤكد أنها لا تشاهد كرة قدم إلا في كأس العالم، وأنها في كأس العالم لا تشاهد إلا البرازيل، وبعض المباريات القوية .. تتوقع جومانا فوز البرازيل باللقب، ولا تقبل برأي آخر غير هذا.
**** مهيار خضور سيليساوي منذ الطفولة !
من المتابعين الدائمين للمونديال، ويضبط هذا العام ساعته على مواقيت مباريات السيليساو ليشجع فرقة المدرب سكولاري، ويتمنى لها إحراز اللقب لأن منتخب البرازيل الذي يشجعه مهيار خضور منذ كان طفلاً، وهو يتوقع للسامبا .. معترفًا في الوقت نفسه بوجود منافسين أقوياء على اللقب كالطليان والألمان والأسبان ومنتخب الأرجنتين.
**** المخرج مؤمن الملا وليليا الأطرش (برازيلمانيا) !
لم يتوقف مؤمن الملا عند منتخب واحد، كما لم يختر منتخبًا قويًا وآخر ضعيفًا، بل اختار قطبين من أقطاب كرة القدم على كوكب الأرض .. ومؤمن ينظر للبرازيل وألمانيا معًا, ويشجعهما في هذا المونديال، ويتمنى عدم وقوع مواجهة بينهما، واللقب يتمناه للبرازيل طبعًا، فإن لم يكن، فلألمانيا التي يراها ذات إرادة حديدية لا يمكن أن يهزها أكبر إعصار في العالم.
وتعد ليليا الأطرش صورة فوتوكوبي عن المخرج مؤمن الملا، حيث اختارت حسناء الشاشة السورية ليليا الأطرش منتخبي البرازيل وألمانيا ليكونا محط أنظارها واهتمامها، ودقات قلبها في كأس العالم، وتتوقع فوز البرازيل بالكأس، وليكن الألمان الرديف، فيما لو فشل أصحاب الأرض في حسم الأمور.
**** سيف الدين سبيعي إنجليزي الحب !
أنا متابع للمونديال منذ ثلاثين عامًا، ولم أشجع يوماً سوى منتخب إنجلترا، وسأبقى مع الإنجليز ولو ظلوا يفشلون في الفوز بكأس العالم، استغرب كيف لأحد يفهم كرة قدم ويشجع منتخبًا غير إنجلترا، من يشجع البرازيل، مثلا، هؤلاء جمهور كمّي، ويعني أنك قد تأتي في أي شارع وتسأل فلان: من تشجع؟ يقول لك البرازيل، يقول لك ذلك ولو كان هذا الشخص لا يعرف ألوان منتخب البرازيل، ولم يتابع أية مباراة في حياته .. أما الإنجليز فجمهور واعٍ ونوعي ويفهم كرة قدم!!.
**** رفيق سبيعي ماثادوري حتى النخاع !
شيخ الدراما السورية (ولد في العام الذي انطلق فيه كأس العالم لأول مرة في العام 1930م) يؤكد ما كان يقوله في مونديالات سابقة: سأشجع منتخب أسبانيا، لأن الأسبان أولادنا نحن العرب أيام الأندلس، ويعتبرون اليوم من سلالاتنا، وحين يفوزون فلأنهم اقتدوا بأجدادهم الذين هم نحن، قديمًا قالوا وصدقوا فيما قالوه: العرق دسّاس يا ولدي!.

> أخبار متعلقة

تعليقات فيسبوك

Back to top button
زر الذهاب إلى الأعلى