مصرع جندي وإصابة شاب برصاص مسلحين مجهولين في لحج
> الحوطة «الأيام» خاص:
> لقي جندي مصرعه وأصيب مواطن برصاص مسلحين مجهولين صباح امس بمدينة الحوطة في لحج.
وقالت مصادر طبية بمستشفى ابن خلدون ان جنديا من اللواء 39 يدعى محمد عبد القادر علي سيف 29 من ابناء تعز لقى مصرعه عقب اطلاق ارصاص عليه من قبل مسلحين مجهولين في المدينه وأصيب في الوقت نفسه الشاب ايهاب سالم محسن نقل على اثرها لغرفة العمليات من قبل الاطباء بعد ان استقرت الرصاصة في جسمه.
وذكرت مصادر حول الحادثة ان الجندي القتيل تعرض لكمين في احدى حارات مدينة الحوطة اثناء ما كان يستقل دراجة نارية خاصة بالشاب ايهاب،يعمل عليها، من وسط سوق المدينة متجهة به الى النقطة الامنية القريبة من منطقة سفيان، حين باشره مسلحون في اطراف حارة النخارة بإطلاق الرصاص على الجندي ما ادى الى مصرعه في الحال وإصابة الشاب سائق الدراجة من ابناء منطقة سفيان برصاصة استقرت في جسمه قام مسعفون على اثرها بعد الحادثه بنقلهم الى المستشفى حيث فارق الجندي الحياة متأثرا بالإصابة التي تعرض لها فيما شرع الاطباء بإسعاف الشاب الذي تعرض لطلقة رصاص في بطنه قرر الأطباء ادخاله غرفة العمليات لإنقاذ حياته.
وعقب الحادثة شهدت المدينة اشتباكات مسلحة وإطلاق الرصاص بشكل متقطع بين الجيش والأمن من جهة ومسلحين في المدينة من جهة اخرى تسبب في عودة التوتر الى المدينة بعد يوم من الهدوء حيث خلت الشوارع من المارة وأغلقت اغلب المحلات التجارية ابوابها والتزم الساكنون منازلهم جراء ما حدث حيث استخدمت في الاشتباكات الاسلحة المتوسطة والخفيفة.
وقالت مصادر طبية بمستشفى ابن خلدون ان جنديا من اللواء 39 يدعى محمد عبد القادر علي سيف 29 من ابناء تعز لقى مصرعه عقب اطلاق ارصاص عليه من قبل مسلحين مجهولين في المدينه وأصيب في الوقت نفسه الشاب ايهاب سالم محسن نقل على اثرها لغرفة العمليات من قبل الاطباء بعد ان استقرت الرصاصة في جسمه.
وذكرت مصادر حول الحادثة ان الجندي القتيل تعرض لكمين في احدى حارات مدينة الحوطة اثناء ما كان يستقل دراجة نارية خاصة بالشاب ايهاب،يعمل عليها، من وسط سوق المدينة متجهة به الى النقطة الامنية القريبة من منطقة سفيان، حين باشره مسلحون في اطراف حارة النخارة بإطلاق الرصاص على الجندي ما ادى الى مصرعه في الحال وإصابة الشاب سائق الدراجة من ابناء منطقة سفيان برصاصة استقرت في جسمه قام مسعفون على اثرها بعد الحادثه بنقلهم الى المستشفى حيث فارق الجندي الحياة متأثرا بالإصابة التي تعرض لها فيما شرع الاطباء بإسعاف الشاب الذي تعرض لطلقة رصاص في بطنه قرر الأطباء ادخاله غرفة العمليات لإنقاذ حياته.
وعقب الحادثة شهدت المدينة اشتباكات مسلحة وإطلاق الرصاص بشكل متقطع بين الجيش والأمن من جهة ومسلحين في المدينة من جهة اخرى تسبب في عودة التوتر الى المدينة بعد يوم من الهدوء حيث خلت الشوارع من المارة وأغلقت اغلب المحلات التجارية ابوابها والتزم الساكنون منازلهم جراء ما حدث حيث استخدمت في الاشتباكات الاسلحة المتوسطة والخفيفة.
