اختتام برنامج تنمية قدرات منظمات المجتمع المدني باليمن
> الأردن «الأيام» ناصر الشريف:
> اختتمت أمس الثلاثاء المفوضية السامية لحقوق الإنسان باليمن الدورة التدريبية الخاصة بتنمية قدرات منظمات المجتمع المدني باليمن في مجال حقوق الإنسان المقامة في البحر الميت بالأردن على مدار ثمانية أيام.
وفي اختتام البرنامج تحدث الأخ جورج أبو الزلف، ممثل المفوضية السامية لحقوق الإنسان باليمن، عن ضرورة الاستمرار في مواصلة العمل من أجل حقوق الإنسان باليمن،وشدد على أهمية دور منظمات المجتمع المدني كونها المتواجدة على الميدان في ظل التوترات التي تشهدها اليمن وأنها تستطيع أن توجد آليات وحلول للمشاكل الموجودة.
وقال السيد جورج: “يجب أن يكون العمل والحلول منطلقة من اليمن واليمنيين أنفسهم، ولا يجب أن ينتظروا أحدا من الخارج يأتي بحلول لمشاكلهم”. كما أكد ارتياحه الشديد بنجاح الدورة، منوها بأهمية التواصل ما بعد الدورة والتشبيك للمشاريع القادمة والتي ستنفذها المفوضية وبالشراكة مع المنظمات المشاركة. كما أكد على أهمية العمل في الميدان من أجل الخروج بدستور يشمل المواثيق والمعاهدات الدولية التي تحمي وتضمن حقوق الإنسان.
كما تحدث الأخ علا قاعود نائب المفوض السامي باليمن حول أهمية الخروج بآلية مشتركة تضمن العمل بعد الدورة، ومواصلة رفع التقارير والتواصل مع المفوضية وتقديم أي مقترحات ومشاريع في مجال حقوق الإنسان والدستور القادم.
وعلى نفس الصعيد تحدث الأخ ليث عامود،مدير وحدة الرصد والتوثيق بالمفوضية السامية باليمن عن أهمية عمل المنظمات المدنية ورصدها للانتهاكات وتوثيقها، وقال: “نتمنى أن الجميع استفاد من الدورة والآليات التي تم عرضها في الدورة”.
وفي الختام تم تسليم شهائد المشاركة للمشاركين بالدورة.
وفي اختتام البرنامج تحدث الأخ جورج أبو الزلف، ممثل المفوضية السامية لحقوق الإنسان باليمن، عن ضرورة الاستمرار في مواصلة العمل من أجل حقوق الإنسان باليمن،وشدد على أهمية دور منظمات المجتمع المدني كونها المتواجدة على الميدان في ظل التوترات التي تشهدها اليمن وأنها تستطيع أن توجد آليات وحلول للمشاكل الموجودة.
وقال السيد جورج: “يجب أن يكون العمل والحلول منطلقة من اليمن واليمنيين أنفسهم، ولا يجب أن ينتظروا أحدا من الخارج يأتي بحلول لمشاكلهم”. كما أكد ارتياحه الشديد بنجاح الدورة، منوها بأهمية التواصل ما بعد الدورة والتشبيك للمشاريع القادمة والتي ستنفذها المفوضية وبالشراكة مع المنظمات المشاركة. كما أكد على أهمية العمل في الميدان من أجل الخروج بدستور يشمل المواثيق والمعاهدات الدولية التي تحمي وتضمن حقوق الإنسان.
كما تحدث الأخ علا قاعود نائب المفوض السامي باليمن حول أهمية الخروج بآلية مشتركة تضمن العمل بعد الدورة، ومواصلة رفع التقارير والتواصل مع المفوضية وتقديم أي مقترحات ومشاريع في مجال حقوق الإنسان والدستور القادم.
وعلى نفس الصعيد تحدث الأخ ليث عامود،مدير وحدة الرصد والتوثيق بالمفوضية السامية باليمن عن أهمية عمل المنظمات المدنية ورصدها للانتهاكات وتوثيقها، وقال: “نتمنى أن الجميع استفاد من الدورة والآليات التي تم عرضها في الدورة”.
وفي الختام تم تسليم شهائد المشاركة للمشاركين بالدورة.