كوستاريكا تحسم الصدارة .. ونقطة أولى لإنجلترا قبل الوداع !
> «الأيام الرياضي» متابعات:
> حصدت إنجلترا أول نقطة لها في نهائيات كأس العالم قبل الوداع بتعادلها مع كوستاريكا (صفر-صفر) في مباراة الفريقين مساء أمس الثلاثاء في (بيلو هوريزونتي) أمام ناظر الأمير هاري ضمن الجولة الثالثة من الدور الأول لمونديال 2014م.
في المقابل حسمت كوستاريكا التي قلبت الطاولة على الجميع في هذه المجموعة المركز الأول في مصلحتها برصيد (7) نقاط متقدمة على الأوروغواي صاحبة المركز الثاني والفائز على إيطاليا (1-صفر) ولها (6) نقاط، في حين جاءت إيطاليا ثالثة ولها (3) نقاط مقابل نقطة واحدة لإنجلترا.
وتلتقي كوستاريكا مع ثاني المجموعة الثالثة، والأوروغواي مع متصدر هذه المجموعة.
وكانت المباراة الأولى الرسمية بين المنتخبين، وخاض المنتخب الإنجليزي مباراته الدولية الـ(935) منذ أن لعب الأولى الرسمية ضد أسكتلندا (صفر-صفر) عام 1878م.
وأجرى مدرب منتخب إنجلترا تسعة تبديلات عن التشكيلة التي خاضت المباراة الأخيرة ضد الأوروغواي فاسحًا المجال أمام اللاعبين الذي لم يخوضوا أية مباراة حتى الآن لاكتساب الخبرة، خصوصًا أن لا أهمية لها لمنتخب الأسود الثلاثة.
وكانت بالتالي فرصة لبعض الوجوه الشابة لكي تسجل نقاطًا، خصوصًا أن منتخب الأسود الثلاثة سيشهد اعتزال عددًا لا بأس به من اللاعبين وفي مقدمتهم فرانك لامبارد، وعلى الأرجح ستيفن جيرارد.
وحمل المخضرم لامبارد شارة القائد، وبات ثاني أكبر قائد (36) عامًا لمنتخب بلاده بعد الحارس الأسطورة بيتر شيلتون في حين كان أبرز الغائبين القائد الأصلي جيرارد والمهاجم واين روني قبل أن يشاركا في ربع الساعة الأخير، وحدهما المدافع غاري كايهل ودانيال ستاريدج حافظا على مركزهما.
وخاض الظهير الأيسر لوك شو المرشح للانتقال من ساوثمبتون إلى مانشستر يونايتد بعد النهائيات مباشرة، ولاعب وسط إيفرتون روس باركلي أول مباراتين كأساسيين لهما في مسابقة رسمية مع إنجلترا .. أما أبرز المشاركين الآخرين، فهم جاك ويلشير من آرسنال، وثنائي مانشستر يونايتد الدفاعي كريس سمولينغ وفيل جونز والحارس بن فوستر.
أما كوستاريكا مفاجأة هذه المجموعة والتي تغلبت على الأوروغواي (3-1) وعلى إيطاليا (1-صفر)، وضمنت إحدى البطاقتين المؤهلتين، فأجرى مدربها خورخي لويس بينتو تعديلين فعاد قلب الدفاع روي ميلر والمهاجم راندال برينيس إلى التشكيلة الأساسية.
وكانت الفرصة الأولى لكوستاريكا التي سدد فيها جويل كامبل كرة ارتطمت بكايهل وكادت تخدع بن فوستر في الدقيقة (2) .. وكاد ستاريدج يفتتح التسجيل بعد مجهود فردي لويلشير لكن كرته مسحت القائم الأيسر في الدقيقة (12)، وأخرى على الطاير فوق العارضة بقليل في الدقيقة (18) .. واستمر مسلسل إضاعة الفرص لستاريدج عندما أهدر فرصة سهلة للغاية عندما تلقى كرة رأسية من جونز لكنه سدد برأسه أيضًا فوق العارضة من مسافة قريبة في الدقيقة (34).
في المقابل، كانت الفرصة الأولى من كوستاريكا كرة مقوصة سددها بورخيس من ركلة حرة لامست أصابع بن فوستر واصطدمت بالعارضة وخرجت في الدقيقة (23).
وجاء إيقاع الشوط الثاني بطيئًا نوعًا ما بين منتخب كوستاريكي ضامن للفوز ولا يريد المخاطرة من ناحية الإصابات أو تلقي لاعبيه بطاقة صفراء ثانية، ومنتخب إنجليزي يلعب من أجل التشريف ليس إلا.
وكانت أخطر فرصة إثر تبادل الكرة بين ويلشير وستاريدج وصلت إلى الأخير سددها إلى جانب القائم في الدقيقة (65) .. لتمر بقية الدقائق دون جيد لتتربع كوستاريكا على عرش مجموعتها، وتعود إنجلترا بخفي حنين.
في المقابل حسمت كوستاريكا التي قلبت الطاولة على الجميع في هذه المجموعة المركز الأول في مصلحتها برصيد (7) نقاط متقدمة على الأوروغواي صاحبة المركز الثاني والفائز على إيطاليا (1-صفر) ولها (6) نقاط، في حين جاءت إيطاليا ثالثة ولها (3) نقاط مقابل نقطة واحدة لإنجلترا.
وتلتقي كوستاريكا مع ثاني المجموعة الثالثة، والأوروغواي مع متصدر هذه المجموعة.
وكانت المباراة الأولى الرسمية بين المنتخبين، وخاض المنتخب الإنجليزي مباراته الدولية الـ(935) منذ أن لعب الأولى الرسمية ضد أسكتلندا (صفر-صفر) عام 1878م.
وكانت بالتالي فرصة لبعض الوجوه الشابة لكي تسجل نقاطًا، خصوصًا أن منتخب الأسود الثلاثة سيشهد اعتزال عددًا لا بأس به من اللاعبين وفي مقدمتهم فرانك لامبارد، وعلى الأرجح ستيفن جيرارد.
وحمل المخضرم لامبارد شارة القائد، وبات ثاني أكبر قائد (36) عامًا لمنتخب بلاده بعد الحارس الأسطورة بيتر شيلتون في حين كان أبرز الغائبين القائد الأصلي جيرارد والمهاجم واين روني قبل أن يشاركا في ربع الساعة الأخير، وحدهما المدافع غاري كايهل ودانيال ستاريدج حافظا على مركزهما.
وخاض الظهير الأيسر لوك شو المرشح للانتقال من ساوثمبتون إلى مانشستر يونايتد بعد النهائيات مباشرة، ولاعب وسط إيفرتون روس باركلي أول مباراتين كأساسيين لهما في مسابقة رسمية مع إنجلترا .. أما أبرز المشاركين الآخرين، فهم جاك ويلشير من آرسنال، وثنائي مانشستر يونايتد الدفاعي كريس سمولينغ وفيل جونز والحارس بن فوستر.
أما كوستاريكا مفاجأة هذه المجموعة والتي تغلبت على الأوروغواي (3-1) وعلى إيطاليا (1-صفر)، وضمنت إحدى البطاقتين المؤهلتين، فأجرى مدربها خورخي لويس بينتو تعديلين فعاد قلب الدفاع روي ميلر والمهاجم راندال برينيس إلى التشكيلة الأساسية.
وكانت الفرصة الأولى لكوستاريكا التي سدد فيها جويل كامبل كرة ارتطمت بكايهل وكادت تخدع بن فوستر في الدقيقة (2) .. وكاد ستاريدج يفتتح التسجيل بعد مجهود فردي لويلشير لكن كرته مسحت القائم الأيسر في الدقيقة (12)، وأخرى على الطاير فوق العارضة بقليل في الدقيقة (18) .. واستمر مسلسل إضاعة الفرص لستاريدج عندما أهدر فرصة سهلة للغاية عندما تلقى كرة رأسية من جونز لكنه سدد برأسه أيضًا فوق العارضة من مسافة قريبة في الدقيقة (34).
في المقابل، كانت الفرصة الأولى من كوستاريكا كرة مقوصة سددها بورخيس من ركلة حرة لامست أصابع بن فوستر واصطدمت بالعارضة وخرجت في الدقيقة (23).
وكانت أخطر فرصة إثر تبادل الكرة بين ويلشير وستاريدج وصلت إلى الأخير سددها إلى جانب القائم في الدقيقة (65) .. لتمر بقية الدقائق دون جيد لتتربع كوستاريكا على عرش مجموعتها، وتعود إنجلترا بخفي حنين.