مونديال البرازيل بعيون كبار السن
> عدن «الأيام الرياضي» نجيب المحبوبي :
> إن الحدث الكروي الدولي الكبير الذي يُهيمن على كل شيء في عالم الرياضة (كأس العالم)، والذي تستضيفه هذه المرة أرض (السامبا) أرض السحر الكروي البديع يخطف انتباه كل المتابعين الرياضيين.
ونظرًا لأن لا صوت يعلو على صوت المونديال الذي لا يتكرر إلا كل أربع سنوات رأت صحيفة "الأيام الرياضي" أن تزيد من متعة هذا الحدث الكروي الأبرز في العالم عبر تقديم خدمة إعلامية رياضية متطورة إلى حد بعيد، وبهدف إشراك أكبر عدد ممكن من عشاق المستديرة في عدن لتفرد صفحة من صفحاتها في إصدارها اليومي لهذه المناسبة لكي ترصد انطباعات وآراء عشاق المستديرة من مختلف قطاعات الشعب.
ولذا سيتكرر موعدنا هذا وبصورة يومية مع الآراء والانطباعات الخاصة بالحدث البرازيلي من خلال الشارع الرياضي .. وحلقة اليوم ستكون خاصة بكبار السن الذين أخبرونا عن كثير من خبايا المونديالات التي شاهدنها والتي لم نشاهدها .. وبكل صراحة استفدنا الكثير منهم.
**** عبد الله مقبل: أرجنتيني من 1978م
بدايتنا كانت مع الحاج عبد الله علي مقبل الذي قال: "شجعت المنتخب الأرجنتين في مونديال 1978م في المونديال الذي احتضنته الأرجنتين، وفازت باللقب لأول مرة في تاريخها .. والأرجنتين كانت تمتلك نجومًا كبارًا مثل ماريو كيمبس، وأفضل لاعبي العالم مارادونا، ومازالت الأرجنتين تمتلك نجومًا كبارًا حتى اليوم، مثل ليونيل ميسي الذي أتوقع أنه سيكون أسطورة حقيقية عالمية، كما أتوقع أن المونديال الحالي سيكون ألمانيًا أرجنتينيًا، لكن أتوقع أن تكون هناك مفاجأة أخرى من قبل منتخب مغمور".
وأضاف: "في المونديال الحالي كثرت الشاشات العملاقة ولا يعلم الرياضيون مدى خطورة هذه الشاشات التي تسبب أضرارًا جسيمة على دماغ المشاهد!!".
**** الخباز: البرازيليون فنانون
أما الحاج أحمد الشهير باسم (الخباز) قال: "أشجع المنتخب البرازيلي من زمان من أيام بيليه لأنهم فنانون في لعب الكرة، ودائمًا ما يكونون هم الأقوى في كل مونديال، وأتمنى بأن يكون الكأس برازيليًا حتى يسعد الشعب البرازيلي المستضيف للبطولة، وكذلك المشجعون البرازيليون الذين يعدون هم الأكبر في العالم".
**** الحبيشي: عشقت هولندا في الثمانينيات !
أما الحاج محمد علي الحبيشي قال: "أعشق المنتخب الهولندي من الثمانينيات، لأنه يلعب كرة صحيحة، ولأن المنتخب الهولندي سبق وأن تأهل ثلاث مرات إلى المباراة النهائية، لكنه لم يستطع الفوز قط، وفي المونديال الحالي قدم المنتخب الهولندي أداءً رائعًا، وحصدوا العلامة الكاملة، وإن شاء الله سيكون الكأس حليفهم هذه المرة".
وواصل الحاج محمد حديثه قائلاً: "أبرز مونديال تابعة كان في الثمانينيات أيام النجم خوليت الذي لا يمكن أن يعوض لأنه كان أسطورة حقيقية".
**** حسن محمد: البرازيل مدرسة للنجوم
وقال الحاج حسن محمد ناصر: "أشجع البرازيل، لأنها مدرسة للنجوم، وبدايتي في تشجع البرازيل كانت في التسعينيات تحديدًا في مونديال 1994م، لكن في المونديال الحالي البرازيل لم تظهر بصورة جيدة، لكن أتوقع أن عامل الأرض والجمهور سيخدمهم في المونديال الحالي الذي أتمنى أن تحرز البرازيل لقبه، لتحلق عاليًا في سماء وطنها".
وأضاف الحاج حسن: "كل المونديالات الكروي رائعة لأنها بكل صراحة تنفس علينا".
**** حسن دحان: شجعت الأرجنتين في 1986
أما الحاج حسن دحان قال: "شجعت الأرجنتين في مونديال 1986م، وكان ذلك المونديال من أفضل المونديالات ولحسن الحظ أن الأرجنتين فازت بالكأس، وسجل النجم مارادونا الهدف بيده، وكان موسمًا ممتعًا، لكن بكل صراحة المنتخب الأرجنتين ممتع حتى الآن، ولعبه دائمًا متجانس ولاعبوه دائمًا متواضعون، وأتمنى أن يكون الكأس أرجنتيني ليضيف الأرجنتين النجمة الثالثة لقميصهم، لكن في الأخير من سيثبت نفسه في الملعب ويلعب بجدارة سيحرز الكأس.
**** حسين جامع: الجوهرة السوداء لا يمكن أن تعوض !!
وقال الحاج حسين جامع: "من السبعينيات وأنا أشجع وأعشق السامبا البرازيلية، وكنت أحب الأسطورة العالمية (بيليه) الذي لا يمكن أن يعوض أو تصنع كرة القدم نجمًا مثله، والمنتخب البرازيلي منتخب ممتع، يكفي أنه أفضل منتخبات العالم برصيد خمسة كؤوس عالمية، وإن شاء الله سيضيف شباب السامبا اللقب السادس في هذا المونديال".
وواصل الحاج حسين حديثه قائلاً: "أفضل مونديال شاهدته في حياتي مونديال كوريا واليابان، لأن المنتخب البرازيلي كان خارقًا وأخذ اللقب بكل جدارة".
ونظرًا لأن لا صوت يعلو على صوت المونديال الذي لا يتكرر إلا كل أربع سنوات رأت صحيفة "الأيام الرياضي" أن تزيد من متعة هذا الحدث الكروي الأبرز في العالم عبر تقديم خدمة إعلامية رياضية متطورة إلى حد بعيد، وبهدف إشراك أكبر عدد ممكن من عشاق المستديرة في عدن لتفرد صفحة من صفحاتها في إصدارها اليومي لهذه المناسبة لكي ترصد انطباعات وآراء عشاق المستديرة من مختلف قطاعات الشعب.
ولذا سيتكرر موعدنا هذا وبصورة يومية مع الآراء والانطباعات الخاصة بالحدث البرازيلي من خلال الشارع الرياضي .. وحلقة اليوم ستكون خاصة بكبار السن الذين أخبرونا عن كثير من خبايا المونديالات التي شاهدنها والتي لم نشاهدها .. وبكل صراحة استفدنا الكثير منهم.
بدايتنا كانت مع الحاج عبد الله علي مقبل الذي قال: "شجعت المنتخب الأرجنتين في مونديال 1978م في المونديال الذي احتضنته الأرجنتين، وفازت باللقب لأول مرة في تاريخها .. والأرجنتين كانت تمتلك نجومًا كبارًا مثل ماريو كيمبس، وأفضل لاعبي العالم مارادونا، ومازالت الأرجنتين تمتلك نجومًا كبارًا حتى اليوم، مثل ليونيل ميسي الذي أتوقع أنه سيكون أسطورة حقيقية عالمية، كما أتوقع أن المونديال الحالي سيكون ألمانيًا أرجنتينيًا، لكن أتوقع أن تكون هناك مفاجأة أخرى من قبل منتخب مغمور".
وأضاف: "في المونديال الحالي كثرت الشاشات العملاقة ولا يعلم الرياضيون مدى خطورة هذه الشاشات التي تسبب أضرارًا جسيمة على دماغ المشاهد!!".
**** الخباز: البرازيليون فنانون
أما الحاج أحمد الشهير باسم (الخباز) قال: "أشجع المنتخب البرازيلي من زمان من أيام بيليه لأنهم فنانون في لعب الكرة، ودائمًا ما يكونون هم الأقوى في كل مونديال، وأتمنى بأن يكون الكأس برازيليًا حتى يسعد الشعب البرازيلي المستضيف للبطولة، وكذلك المشجعون البرازيليون الذين يعدون هم الأكبر في العالم".
أما الحاج محمد علي الحبيشي قال: "أعشق المنتخب الهولندي من الثمانينيات، لأنه يلعب كرة صحيحة، ولأن المنتخب الهولندي سبق وأن تأهل ثلاث مرات إلى المباراة النهائية، لكنه لم يستطع الفوز قط، وفي المونديال الحالي قدم المنتخب الهولندي أداءً رائعًا، وحصدوا العلامة الكاملة، وإن شاء الله سيكون الكأس حليفهم هذه المرة".
وواصل الحاج محمد حديثه قائلاً: "أبرز مونديال تابعة كان في الثمانينيات أيام النجم خوليت الذي لا يمكن أن يعوض لأنه كان أسطورة حقيقية".
**** حسن محمد: البرازيل مدرسة للنجوم
وقال الحاج حسن محمد ناصر: "أشجع البرازيل، لأنها مدرسة للنجوم، وبدايتي في تشجع البرازيل كانت في التسعينيات تحديدًا في مونديال 1994م، لكن في المونديال الحالي البرازيل لم تظهر بصورة جيدة، لكن أتوقع أن عامل الأرض والجمهور سيخدمهم في المونديال الحالي الذي أتمنى أن تحرز البرازيل لقبه، لتحلق عاليًا في سماء وطنها".
وأضاف الحاج حسن: "كل المونديالات الكروي رائعة لأنها بكل صراحة تنفس علينا".
أما الحاج حسن دحان قال: "شجعت الأرجنتين في مونديال 1986م، وكان ذلك المونديال من أفضل المونديالات ولحسن الحظ أن الأرجنتين فازت بالكأس، وسجل النجم مارادونا الهدف بيده، وكان موسمًا ممتعًا، لكن بكل صراحة المنتخب الأرجنتين ممتع حتى الآن، ولعبه دائمًا متجانس ولاعبوه دائمًا متواضعون، وأتمنى أن يكون الكأس أرجنتيني ليضيف الأرجنتين النجمة الثالثة لقميصهم، لكن في الأخير من سيثبت نفسه في الملعب ويلعب بجدارة سيحرز الكأس.
**** حسين جامع: الجوهرة السوداء لا يمكن أن تعوض !!
وقال الحاج حسين جامع: "من السبعينيات وأنا أشجع وأعشق السامبا البرازيلية، وكنت أحب الأسطورة العالمية (بيليه) الذي لا يمكن أن يعوض أو تصنع كرة القدم نجمًا مثله، والمنتخب البرازيلي منتخب ممتع، يكفي أنه أفضل منتخبات العالم برصيد خمسة كؤوس عالمية، وإن شاء الله سيضيف شباب السامبا اللقب السادس في هذا المونديال".