> دنيا حسين فرحان
مباريات المونديال هي وحدها من تستطيع أن تغير المشاعر وتعابير الوجوه في لحظة واحدة، وهي من تجعل أشخاص يبتسمون وأشخاص يحزنون، فمونديال البرازيل المجنون يوما عن يوم يكشف لنا عن منتخبات أحدتث المفاجاة الكبرى وتأهلت للأدوار المتقدمة، وعن منتخبات كانت مرشحة وبقوة للعبور لكن حلمها سرعان ماتبخر وهب هباءً.
وكل هذه المتغيرات وأكثرتؤثر بشكل كبير على نواعم كرة القدم اللاتي لايستطعن إخفاء مشاعرهن داخل المدرجات وخارجها، فنلاحظ دخول بعض المشجعات للمدرجات يحملن لافتات مكتوب عليها بعض العبارات التي عادة ماتكون موجهة لاأحد الآعبين لتحميسه ودعمه كي يقدم أفظل ماعنده من مهارات خلال المباراة، أو تكون موجهة للمنتخب ككل للدفع به لتقديم مستوى يقود للفوز، أو للمدرب كي يقنع الجماهير بخطة اللعب أوالتبديل في الوقت المناسب، فقد تكون هذه المساهمة البسيطة منهن لها تأثير كبير على المنتخب الذي تشجعه وقد تسهم بشكل كبير بفوز المنتخب وتأهله.
وبعد إنتهاء المباراة لاتغفل عدسات الكاميرات عن التقاط تعابير وجوههن عند الحزن والبكاء وحتى أثناء الفرح والتشجيع، والأهم من هذا وذاك أنها تكون حاضرة وبقوة داخل المدرجات للتشجيع والحماس، وحتى في الشوارع والمقاهي والمطاعم وخلف شاشات التلفاز، فتتابع مباراة منتخبها وتنتظرها بفارغ الصبر، فالمونديال هو حلم الجميع، والكل يتمنى لمنتخبه أن يعانق المجد بالحصول على كأس العالم.
فرئيسة البرازيل تدرك تماما أهمية دورها في حصول منتخبها على الكأس الذي يتواجد بين أراضيها، لذلك تساهم بكل تفاصيل المنتخب وتصرح بدعمها للمنتخب البرازيلي ولاعبيه، وتبعث لهم بالرسائل عبر مواقع التواصل الاجتماعي أو عبر حسابهم الخاص تطلب منهم تقديم مستوى أفظل في كل مباراة وتطمنهم أنها ستقدم لهم الدعم الكامل، هي وكل الشعب البرازيلي وتوعدهم بالمكافأت والحوافز فور تأهلهم لمراحل متقدمة.
فالنواعم في مونديال البرازيل دورهن لاينتهي باإنهاء المباراة بل يبقى ويتجدد مع كل مباراة ومع كل فوز.
وكل هذه المتغيرات وأكثرتؤثر بشكل كبير على نواعم كرة القدم اللاتي لايستطعن إخفاء مشاعرهن داخل المدرجات وخارجها، فنلاحظ دخول بعض المشجعات للمدرجات يحملن لافتات مكتوب عليها بعض العبارات التي عادة ماتكون موجهة لاأحد الآعبين لتحميسه ودعمه كي يقدم أفظل ماعنده من مهارات خلال المباراة، أو تكون موجهة للمنتخب ككل للدفع به لتقديم مستوى يقود للفوز، أو للمدرب كي يقنع الجماهير بخطة اللعب أوالتبديل في الوقت المناسب، فقد تكون هذه المساهمة البسيطة منهن لها تأثير كبير على المنتخب الذي تشجعه وقد تسهم بشكل كبير بفوز المنتخب وتأهله.
وبعد إنتهاء المباراة لاتغفل عدسات الكاميرات عن التقاط تعابير وجوههن عند الحزن والبكاء وحتى أثناء الفرح والتشجيع، والأهم من هذا وذاك أنها تكون حاضرة وبقوة داخل المدرجات للتشجيع والحماس، وحتى في الشوارع والمقاهي والمطاعم وخلف شاشات التلفاز، فتتابع مباراة منتخبها وتنتظرها بفارغ الصبر، فالمونديال هو حلم الجميع، والكل يتمنى لمنتخبه أن يعانق المجد بالحصول على كأس العالم.
فرئيسة البرازيل تدرك تماما أهمية دورها في حصول منتخبها على الكأس الذي يتواجد بين أراضيها، لذلك تساهم بكل تفاصيل المنتخب وتصرح بدعمها للمنتخب البرازيلي ولاعبيه، وتبعث لهم بالرسائل عبر مواقع التواصل الاجتماعي أو عبر حسابهم الخاص تطلب منهم تقديم مستوى أفظل في كل مباراة وتطمنهم أنها ستقدم لهم الدعم الكامل، هي وكل الشعب البرازيلي وتوعدهم بالمكافأت والحوافز فور تأهلهم لمراحل متقدمة.
فالنواعم في مونديال البرازيل دورهن لاينتهي باإنهاء المباراة بل يبقى ويتجدد مع كل مباراة ومع كل فوز.