تعظيم سلام لكتيبة (المونديال) في «الأيام الرياضي»!

>
حسين بازياد
حسين بازياد
لكأس العالم لكرة القدم مذاق لذيث، نستشعره أكثر بوجود خدمة صحفية نوعية محترمة، ممثلة في «الأيام الرياضي» التي قدمت خلال نحو شهر كامل ألواناً متعددة من الوجبات الصحفية الرياضية (المونديالية) الدسمة، من خلال الأخبار والتقارير والاستطلاعات عن هذا الحفل الكروي العالمي الذي ينظم كل أربع سنوات.
كنا نستمتع بالأداء الراقي للمنتخبات التي وصلت إلى النهائيات وبالأهداف القوية المتقنة، وبالمستويات العالية للفرق واللاعبي، فتأتي «الأيام الرياضي» - صباحاً، لترتقي هي بأدائها الصحفي العالي الذي يعكس مطلعيّة مؤسسة إعلامية عريقة تخرج فيها عدد من الكوادر الصحفية، وأحسب أني أحد تلامذتها الذين أغترفوا من معينها الإبداعي الخلاق.
في المساء يتحفنا نجم كولمبيا الذهبي الشاب (جيمس رود ريجيز) بسلاسة أدائه وأناقة أسلوبه، وأهدافه الرائعة، وكذلك ينعل (ميسي و (روبن) و (مُولر) و ( نيمار) شغاه الله، وغيرهم من كواكب (المونديال).
وفي الصباح تصافح عيوننا المتلهنة لإصدار «الأيام الرياضي» خبرات وابداعات الأستاذين القديرين (سعيد الرديني) و (عوض بامدهف) وزملاء اعتجنوا بحب «الأيام» الأم و«الأيام الرياضي»، وبحب الرياضة كالرائع (مختار محمد حسن) والمثابرين (آزال عبدالله مجاهد - ونجيب المحبوبي - ودنيا حسين فرحان).
في المساء يذور (نوير) و (بوملي) و (أوتشوا) و (كرول) عن مراميهم بإتقان، حتى أن جميع الخبراء والمحللين وعشاق الكرة اعتبرون (مونديال) الحراس بأمتياز.
وفي الصباح نكّحل عيوننا بإبداعات فريق آخر في الظل ضمن كتيبة «الأيام الرياضي» الرائعة في الطباعة والكمبيوتر والتبويب والإخراج والارشيف والصور والمتابعة اليومية اللذيذة.
تعظيم سلام، أحبائي في كتيبة «الأيام الرياضي» المونديالية الرائعة، عشاق «الأيام» و «الأيام الرياضي» و (المونديال) وكرة القدم والرياضة عمومه.

> أخبار متعلقة

تعليقات فيسبوك

Back to top button
زر الذهاب إلى الأعلى