محطات رياضية تتطلب الوقوف أمامها بجدية
>
قال أحد المشجعين الرياضيين القدامى أن أندية عدن سابقاً كان لها كلمة وهيبة ومكانة مرموقة بسبب وجود شخصيات لها وزنها ومكانتها الإجتماعية، قادرة على لعب أدوار فاعلة ومؤثرة من أي موقع كان ، بل وتنتزع حقوقها من أي كائن كان .. أما اليوم فحدّث ولا حرج ففي كثير من الأندية أسماء ديكورية وأنشطة متواضعة لا تسمن ولا تغني من جوع لضعف هيبة إداراتها وقلة تأثيرها في الوسط الذي تعمل فيه .. والعالم الله (إيش عاد مخبّأ) ؟
> يا سامعين الصوت أفيدونا .. لماذا جمعية قدامى اللاعبين صارت بـ (لا حس لها ولا خبر) ؟ وتفتقر إلى الأقلام والإعلام، وحتى الآن هي مجهولة الهوية والعنوان، ولا زالت تراوح في مكانها بدون (ساس ولا رأس) وبدون مقر ولا خطة عمل ولا إمكانيات تجدّد الأمل ولا هم يحزنون .. لكن تشتوا الصدق جمعيتنا في المشمش لأن نجاح نشاطها يتوقف على دعم الجهات المسؤولة والداعمين ، وهؤلاء لن يدعموها إلاّ بالوساطة والتوصية القوية .. وأنتم إفهموها يا أصحابي.
> إذا تحدثنا عن الرياضة النسوية، علينا أولاً أن نسأل أين هي اليوم الفرق النسوية التي كانت منتشرة في الأنديه والمدارس؟ .. أين هن اللاعبات الموهوبات؟
وأين هي المسابقات المحلية والمشاركات الخارجية ؟ وهل يوجد اليوم التشجيع والدعم المناسبين للرياضة النسوية ؟ .. للأسف لا يوجد وجه للمقارنة بين (السابق والحاضر) على الرغم من أن الرياضة النسوية في صنعاء تحظى بنصيب الأسد من الإهتمام والإمكانيات وكل ماعلينا أن نقوم به هو أن نحكي لبناتنا تلك الذكريات في ذلك الزمن الجميل.
> بادرة أكثر من رائعة تستحق الثناء والإشادة للمسئولين القائمين على قناة عدن على قرارهم بإعادة بث مباريات كرة قدم الزمن الجميل .. وهي للأمانة قد أعادت الروح إلى عشاقها .. كما أعادت إلى الأذهان ذلك المستوى الكروي الجميل وحماسية الأجواء المشتعلة بتشجيع الجماهير الغفيرة المكتظة في مدرجات ملعب الشهيد الحبيشي .. نأمل أن نشاهد المزيد من هذه المباريات الجميلة يا قناة عدن.
> آخر السطور .. إلى من يهمه الأمر : إلى أين وصلت أعمال البناء في ملاعب نادي الميناء ؟ .. هذا النادي العريق الذي لا حول له ولا قوة حُرم في الماضي من ملعبه الرئيسي الكبير .. وبعدها ظُلم من هبرة خليجي (عشرين) الذي أقيم في عدن .. ومنذ ذلك الحين وإلى يومنا هذا لا نعلم متى ستكون هذه الملاعب جاهزة لأبناء وشباب النادي ؟ .. وقالوا (يشتوا يطوروا الرياضة) من فين با تتطور الرياضة يا ناس إذا كان الوجع في الرأس ؟
نواز يوسف
> يا سامعين الصوت أفيدونا .. لماذا جمعية قدامى اللاعبين صارت بـ (لا حس لها ولا خبر) ؟ وتفتقر إلى الأقلام والإعلام، وحتى الآن هي مجهولة الهوية والعنوان، ولا زالت تراوح في مكانها بدون (ساس ولا رأس) وبدون مقر ولا خطة عمل ولا إمكانيات تجدّد الأمل ولا هم يحزنون .. لكن تشتوا الصدق جمعيتنا في المشمش لأن نجاح نشاطها يتوقف على دعم الجهات المسؤولة والداعمين ، وهؤلاء لن يدعموها إلاّ بالوساطة والتوصية القوية .. وأنتم إفهموها يا أصحابي.
> إذا تحدثنا عن الرياضة النسوية، علينا أولاً أن نسأل أين هي اليوم الفرق النسوية التي كانت منتشرة في الأنديه والمدارس؟ .. أين هن اللاعبات الموهوبات؟
وأين هي المسابقات المحلية والمشاركات الخارجية ؟ وهل يوجد اليوم التشجيع والدعم المناسبين للرياضة النسوية ؟ .. للأسف لا يوجد وجه للمقارنة بين (السابق والحاضر) على الرغم من أن الرياضة النسوية في صنعاء تحظى بنصيب الأسد من الإهتمام والإمكانيات وكل ماعلينا أن نقوم به هو أن نحكي لبناتنا تلك الذكريات في ذلك الزمن الجميل.
> بادرة أكثر من رائعة تستحق الثناء والإشادة للمسئولين القائمين على قناة عدن على قرارهم بإعادة بث مباريات كرة قدم الزمن الجميل .. وهي للأمانة قد أعادت الروح إلى عشاقها .. كما أعادت إلى الأذهان ذلك المستوى الكروي الجميل وحماسية الأجواء المشتعلة بتشجيع الجماهير الغفيرة المكتظة في مدرجات ملعب الشهيد الحبيشي .. نأمل أن نشاهد المزيد من هذه المباريات الجميلة يا قناة عدن.
> آخر السطور .. إلى من يهمه الأمر : إلى أين وصلت أعمال البناء في ملاعب نادي الميناء ؟ .. هذا النادي العريق الذي لا حول له ولا قوة حُرم في الماضي من ملعبه الرئيسي الكبير .. وبعدها ظُلم من هبرة خليجي (عشرين) الذي أقيم في عدن .. ومنذ ذلك الحين وإلى يومنا هذا لا نعلم متى ستكون هذه الملاعب جاهزة لأبناء وشباب النادي ؟ .. وقالوا (يشتوا يطوروا الرياضة) من فين با تتطور الرياضة يا ناس إذا كان الوجع في الرأس ؟