الناطق الرسمي لحلف قبائل حضرموت صالح محمد بن عمرات مولى الدويلة:ما تتعرض له حضرموت وفق خطة مدروسة من قبل أطراف في السلطة
> المكلا «الأيام» خاص:
> قال الناطق الرسمي لحلف قبائل حضرموت صالح محمد بن عمرات مولى الدويلة في تصريح خاص بأن ماتتعرض له حضرموت هذه الأيام يمشي وفق خطة مدروسة، خطط لها ما وصفهم بالحاقدين الناقمين على حضرموت.
واعتبر الدويلة في تصريح صحفي يوم أمس أن ما يحصل هو عبارة عن انتقامات و تصفيات سياسية بين الأطراف المتصارعة على الحكم في صنعاء، وأن هناك من يسعى لتكرار نموذج أبين في حضرموت.
واتهم مولى الدويلة أطراف في السلطة تسعى لتصدير الموت والخراب لحضرموت كعملية انتقامية لخصوم سياسيين لهم،وتعويضا لهزائمهم السياسية والميدانية.
وأبدى مولى الدويلة تخوفة من بدء تنفيذ سيناريو (حضرموت مقابل عمران).
واستغرب مولى الدويلة من “الصولات والجولات التي يقوم بها جلال المرقشي !! ..وبضعة أفراد معه دون أن يتم رصدهم في ظل وجود كم هائل من الجنود المنتشر في جميع ربوع وادي حضرموت”. وأضاف بأن “غزوة سيئون ليست ببعيد عنا فقد تم تنفيذها من قبل هذه المجموعة بسلام ونجاح تام دون أن يتحرك هذا الجيش الذي وصفه بالجرار ساكنا ولا حتى مطاردة بسيطة” وقال: “هناك أحداث أخرى تم تنفيذها من قبل نفس المجموعة دون رصدهم!”.
واعتبر الدويلة أن “الطامة الكبرى وبعد التعزيزات الضخمة جدا يتم احتلال مدينة القطن بعد معركة وصفها بالافتراضية دامت لساعات طوال دون تدخل هذه الجيوش الجرارة في أرض حضرموت، والذي قال أنهم أتوا ربما ليقضوا إجازة العيد وليس للدفاع عن وطن كما يدعون. وبعدها أتت الجريمة الشنعاء بحق الجنود ال 14 .
وأضاف قائلا : “ففي ظل وجود هذا الكم من العمليات الناجحة التي تم تنفيذها من قبل هذه المجموعات فلو قيل لنا أن المرقشي والمجموعة التي معه هم عبارة عن مخلوقات فضائية ينفذون عملياتهم على الأرض ثم يطيرون بسرعة ربما لصدقنا هذا القول.
وذلك لأن عدد الجنود المنتشرين في كل بقعة من أرض حضرموت لن يستطيع أي مخلوق يمشي على وجه الأرض أن يفلت منهم.. لكن المخلوقات الفضائية هذه سيتعذر الإمساك بهم”.
وقال “إن مايحصل ينبئ بعلامات استفهام كبيرة؟ وأن هناك أطرافاً أتت إلى حضرموت لكي (تلعب لعبة القط والفار) وذلك من أجل تدمير حضرموت وهتك حرمتها بمسميات كثيرة وأيضا من أجل الإبقاء على نهب ماتبقى من ثروة حضرموت”.
كما قال مولى الدويلة “إن شاء الله تكون كل هذه التحليلات خاطئة وإن مايحصل سينتهي عن قريب باستتباب الأمن المستديم في حضرموت وغيرها، ووزارة الدفاع في امتحان صعب لإثبات عكس كل هذه التحليلات وإثبات جديتها في بسط الأمن”.
وأكد مولى الدويلة بأن “لا أحد يستطيع أن يحمي حضرموت غير أهلها” وعبر عن أسفه من كذب ومماطلة الدولة في تنفيذ ما تعهدت به لحلف قبائل حضرموت، وقال “إن الأيام حبلى بالأحداث”.
ودعى مولى الدويلة جميع الحضارم بكل توجهاتهم لنبذ جميع خلافاتهم وتحمل مسؤولياتهم تجاه حضرموت، وقال “إن حضرموت ليست مسؤولية فرد دون فرد أو قبيلة دون قبيلة بل هي مسؤولية الجميع،وجميعهم شركاء فيها وفي حلوها ومرها”.
واعتبر الدويلة في تصريح صحفي يوم أمس أن ما يحصل هو عبارة عن انتقامات و تصفيات سياسية بين الأطراف المتصارعة على الحكم في صنعاء، وأن هناك من يسعى لتكرار نموذج أبين في حضرموت.
واتهم مولى الدويلة أطراف في السلطة تسعى لتصدير الموت والخراب لحضرموت كعملية انتقامية لخصوم سياسيين لهم،وتعويضا لهزائمهم السياسية والميدانية.
وأبدى مولى الدويلة تخوفة من بدء تنفيذ سيناريو (حضرموت مقابل عمران).
واستغرب مولى الدويلة من “الصولات والجولات التي يقوم بها جلال المرقشي !! ..وبضعة أفراد معه دون أن يتم رصدهم في ظل وجود كم هائل من الجنود المنتشر في جميع ربوع وادي حضرموت”. وأضاف بأن “غزوة سيئون ليست ببعيد عنا فقد تم تنفيذها من قبل هذه المجموعة بسلام ونجاح تام دون أن يتحرك هذا الجيش الذي وصفه بالجرار ساكنا ولا حتى مطاردة بسيطة” وقال: “هناك أحداث أخرى تم تنفيذها من قبل نفس المجموعة دون رصدهم!”.
واعتبر الدويلة أن “الطامة الكبرى وبعد التعزيزات الضخمة جدا يتم احتلال مدينة القطن بعد معركة وصفها بالافتراضية دامت لساعات طوال دون تدخل هذه الجيوش الجرارة في أرض حضرموت، والذي قال أنهم أتوا ربما ليقضوا إجازة العيد وليس للدفاع عن وطن كما يدعون. وبعدها أتت الجريمة الشنعاء بحق الجنود ال 14 .
وأضاف قائلا : “ففي ظل وجود هذا الكم من العمليات الناجحة التي تم تنفيذها من قبل هذه المجموعات فلو قيل لنا أن المرقشي والمجموعة التي معه هم عبارة عن مخلوقات فضائية ينفذون عملياتهم على الأرض ثم يطيرون بسرعة ربما لصدقنا هذا القول.
وذلك لأن عدد الجنود المنتشرين في كل بقعة من أرض حضرموت لن يستطيع أي مخلوق يمشي على وجه الأرض أن يفلت منهم.. لكن المخلوقات الفضائية هذه سيتعذر الإمساك بهم”.
وقال “إن مايحصل ينبئ بعلامات استفهام كبيرة؟ وأن هناك أطرافاً أتت إلى حضرموت لكي (تلعب لعبة القط والفار) وذلك من أجل تدمير حضرموت وهتك حرمتها بمسميات كثيرة وأيضا من أجل الإبقاء على نهب ماتبقى من ثروة حضرموت”.
كما قال مولى الدويلة “إن شاء الله تكون كل هذه التحليلات خاطئة وإن مايحصل سينتهي عن قريب باستتباب الأمن المستديم في حضرموت وغيرها، ووزارة الدفاع في امتحان صعب لإثبات عكس كل هذه التحليلات وإثبات جديتها في بسط الأمن”.
وأكد مولى الدويلة بأن “لا أحد يستطيع أن يحمي حضرموت غير أهلها” وعبر عن أسفه من كذب ومماطلة الدولة في تنفيذ ما تعهدت به لحلف قبائل حضرموت، وقال “إن الأيام حبلى بالأحداث”.
ودعى مولى الدويلة جميع الحضارم بكل توجهاتهم لنبذ جميع خلافاتهم وتحمل مسؤولياتهم تجاه حضرموت، وقال “إن حضرموت ليست مسؤولية فرد دون فرد أو قبيلة دون قبيلة بل هي مسؤولية الجميع،وجميعهم شركاء فيها وفي حلوها ومرها”.